mercredi 25 janvier 2012

ضرب الصحافيين في تونس محمد كريشان

ضرب الصحافيين في تونس
محمد كريشان
2012-01-24


في أقل من أسبوعين.. وفي وضح النهار.. وفي الشارع العام.. وأمام الناس جميعا... يتعرض صحافيان تونسيان إلى اعتداء بالضرب والشتائم من قبل عناصر وصفت بالمتشددين الإسلاميين. الأول معلق سياسي بقناة 'نسمة' التلفزيونية الخاصة في مظاهرة أمام وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة والثاني رئيس تحرير جريدة 'المغرب' اليومية في الشارع الذي يضم المحكمة الرئيسية في تونس إلى جانب عدد من الوزارات.
كلا وسيلتي الإعلام عرفتا بخط تحريري مناهض للإسلاميين في تونس وهو خط بدا للبعض قابلا للنقاش أو مثيرا للجدل أو حتى استفزازيا. لكن ذلك لا يبرر، ولايجب أن يبرر للحظة واحدة، مجرد التفكير في مد اليد على أحد محرريهما فما بالك بضربه وإهانته أمام الملأ. الرأي يــُـرد عليه برأي مقابل والمقال يرد عليه بمقال والبرنامج التلفزيوني ببرنامج مماثل أو حتى بطلب حق الرد والتوضيح للرأي العام في حلقة مقبلة من ذات البرنامج. إشاعة الخوف والترهيب في مقارعة رأي الآخرين، حتى وإن كانوا خصوما سياسيين أو بدا في طرحهم بعض الشطط أو كثيره، أمر خطير للغاية. لا بد لحكومة السيد حمادي الجبالي أن تتصدى لهذا المنزلق قبل أن يستفحل ويصبح صفع الصحافي أو لكمه أو التوجه إليه بشتائم مختلفة، من قبيل التكفير والخيانة، أسهل الطرق وأقصرها. هؤلاء الذين أظهرتهم أشرطة مصورة يضربون الصحافي على قفاه بكل غل ويضربون أستاذا جامعيا في رأسه لأنه هب للدفاع عنه لا بد من إيقافهم ومحاسبتهم أمام القانون إذا كنا نريد إرساء تقاليد جديدة في البلاد. أي سكوت أو تغاض أو تبرير لما جرى بحق الصحافيين الاثنين ستكون له عواقبه الرهيبة لأنه باختصار يطلق العنان لحلبة اللكمات عوض حلبة الأفكار.
جيد أن حركة 'النهضة' أدانت ما حدث وجيد كذلك أن رئيس الحكومة أدانه هو الآخر لكن هذا لا يكفي. يجب أن يفهم الجميع أن تونس تخلصت من استبداد بن علي وفساده ليس لإتاحة المجال أمام أي استبداد آخر حتى وإن جاء هذه المرة متدثرا بعباءة الرحمان الذي أمر عباده بمجادلة مخالفيهم بالتي هي أحسن وصولا إلى حد القول' فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم'. هؤلاء الذين يظنون أنهم بتصرفاتهم هذه يدافعون عن حمى الدين هم أكبر مشوهيه في نظر أبناء الوطن قبل المراقبين الأجانب. هذا دون ما اضطرار إلى القول بأن مخالفة حزب النهضة أو السلفيين في تونس ليست بأي حال من الأحوال مخالفة لله لأنه سبحانه وتعالى لم يفوضهم، لا هم ولاغيرهم في أي مكان في العالم، ولا منحهم توكيلا حصريا لتمثيله.
لقد نكـّـل بن علي بالاسلاميين في تونس وأذاقهم وعائلاتهم شتى صنوف العذاب والهوان فسجن منهم وعذب وقتل ونفى ولاحق في الأرزاق وشوه الأعراض فإذا ما جاءت الثورة التي أطاحت به وعصابته وأعادت للشعب كرامته وحريته في الكلام والتعبير جاء البعض مهرولا لتعويضه في تكميم الأفواه وباسم من؟ باسم الله الواحد الأحد !! لقد كان حريا بهؤلاء أن يكونوا الأحرص على حرية الناس وهم من ظلموا كثيرا وسلبت حقوقهم لا أن ينبروا الآن للعب دور الجلاد بعد الضحية!!
للإنصاف خطاب حركة النهضة لا يقول بهذا وقادته يتحدثون دائما بلغة من يقبل الاختلاف ويحترمه لكن ما يجري على الأرض يبدو مختلفا للأسف ولا بد لهذه الحركة وللحكومة التي ترأسها من أن تحسم أمرها وتقرن القول بالفعل فلا تترك لقلة أن تنغص على التونسيين فرحتهم بانزياح كابوس الدكتاتورية. دون تهويل أو تهوين، لا بد من التوضيح بأن لا أحد يطالب بقمع أي كان حتى وإن بدا متشددا في أفكاره على ألا يتجاوز مجرد التعبيرعنها إلى ترهيب الآخرين وفرض الوصاية أو الاعتداء عليهم . هنا القانون يجب أن يكون سيد الجميع ولا حصانة لأحد... ملتحيا كان أو حليقا!!
source alkouds

الشرطة التونسية تخلي طلبة سلفيين من كلية الآداب 2012-01-24

الشرطة التونسية تخلي طلبة سلفيين من كلية الآداب
2012-01-24


تونس ـ ا ف ب: قامت قوات الامن التونسية الثلاثاء باخلاء مجموعة من الطلبة السلفيين كانوا يعتصمون لفرض ارتداء طالبات النقاب في احدى الكليات اثناء الامتحان، بحسب ما افاد عميد كلية الاداب بمنوبة غرب العاصمة وكالة فرانس برس.
وقال عميد الكلية حبيب الكزدغلي "بطلب مني تحول وكيل الجمهورية بعد االظهر لمعاينة الوضع وتم اخراج المعتصمين من قبل الشرطة".
واضاف العميد ان المعتصمين وهم حوالي 15 طالبا (من نحو 13 الف طالب) عاودوا التجمع في مكاتب ادارية بالطابق الاول والطابق الارضي لامضاء الليل هناك.

وجاء تدخل الامن متزامنا مع اليوم الاول للامتحانات نصف السنوية التي
بدات صباح الثلاثاء. وحاولت هذه المجموعة من الطلبة السلفيين كسر احدى قاعات قسم اللغة العربية وشتموا بعض المدرسين، بحسب شهود.

وتعتصم هذه المجموعة التي تقول ادارة الكلية ان ضمنها غرباء عن الكلية، منذ 28 تشرين الثاني (نوفمبر) داخلها لفرض دخول طالبات منقبات قاعة الدرس والامتحان بالنقاب الامر الذي يتعارض مع قوانين الكلية وضرورات الامن حيث يتعين التاكد من هوية من يدخل قاعة الدرس وخصوصا الامتحان. كما طالبت المجموعة بتوفير مكان للصلاة.

ومنذ بداية الاعتصام تندد الادارة واطار التدريس بـ"جمود" سلطات الحكومة الاسلامية في مواجهته.

ويدرس في "كلية الآداب والفنون والانسانيات بمنوبة" نحو 13 الف طالب وهي معروفة بانها احد معاقل اليسار التونسي.
source alkouds

اكدت القاضية كلثوم كنو ان الجهاز القضائي لم يطهر بعد طالما ان هناك قضاة معروفون بولائهم للنظام السابق

اكدت القاضية كلثوم كنو ان الجهاز القضائي لم يطهر بعد طالما ان هناك قضاة معروفون بولائهم للنظام السابق و يشغلون مناصب علية. و قالت ان هؤلاء القضاة يشغلون خططا هامة كرؤساء محاكم و وكلاء جمهورية و يصولون و يجولون و لا يمكن ان نعول على قضاء بمثل هؤلاء ان يكون عادلا و نزيها. و اكدت ان الرشوة و المحسوبية في هذا القطاع مازلت تعمل عملها. و قالت " هؤلاء كانوا وراء قضايا تضرر منها الناس و اصدروا احكاما جائرة و تورطوا في قضايا مشبوهة و نحن نريد من هذا الجهاز ان يتطهر حتى لا يساهم هؤلاء في الضغط على غيرهم من القضاة". و قالت ايضا ا نقدر عددهم ب214 قاضيا في الجمهورية فيهم الفاسدون وفيهم غير ذلك و لكننا طالبنا بتغييرهم من مناصبهم و لا نطالب بعزل اي قاض فالعزل من مشمولات مجلس التاديب".
و اضافت القاضية كلثوم كنو "لم يثبت عن هؤلاء دلائل الادانة لان هذا يتطلب بحثا و لكن تعيينهم في مناصب معينة كان دليلا على ولائهم السياسي للنظام و نطلب تعويضهم بقضاة نزهاء و لكن عوض تغييرهم و قعت ترقيتهم في الحركة القضائية شهر اوت الماضي و تقدموا في مناصبهم".
اما في خصوص نقابة القضاة فقالت القاضية كلثوم كنو ان هذه النقابة خلقت لضرب وحدة القضاة و ان وراءها حسابات سياسية.

***و شهد شاهد من اهلها .هذه شهادة من اهل الاختصاص و لن نضيف.

*ادمين1*
Par : ملفات الفساد

ندوة على هامش الاحتفال بالذكرى السادسة والستين لتأسيس الاتحاد | الاتحاد العام التونسي للشغل

ندوة على هامش الاحتفال بالذكرى السادسة والستين لتأسيس الاتحاد | الاتحاد العام التونسي للشغل
www.ugtt.org.tn
افتتح الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل أشغال الندوة التي نظمت على هامش الاحتفال بالذكرى السادسة والستين لتأسيس الاتحاد يوم 20 جانفي الجاري بالعاصمة وقد حضر الندوة أعضاء المكتب التنفيذي والأخوين رضا التليلي وثامر عاشور وعدد من النقابيين والعمال بجهة تونس الكبرى.

"Tunis Connection" lève le voile sur les réseaux franco-tunisiens

"Tunis Connection" lève le voile sur les réseaux franco-tunisiens
Le Point.fr - Publié le 19/01/2012 à 07:29 - Modifié le 19/01/2012 à 07:48
Corruption, réseaux politiques, "Tunis connection" révèle les dessous des relations franco-tunisiennes. Rencontre avec les auteurs.
C'est le livre événement en Tunisie. Sorti le 5 janvier, Tunis Connection : enquête sur les réseaux franco-tunisiens sous Ben Ali (1) était, dix jours plus tard, en rupture de stock dans deux librairies du centre de Tunis. Compromissions, corruption, affairisme ou encore réseaux politiques, les auteurs, Lénaïg Bredoux et Mathieu Magnaudeix, journalistes à Mediapart, ont mené une enquête d'envergure qui lève le voile sur les complicités de la France avec le régime de Ben Ali.

Depuis le soulèvement populaire qui a conduit à la fuite de l'ancien président, il y a un an, les langues se sont déliées. Plus d'une centaine d'entretiens ont été conduits pendant plus de six mois, pour révéler un système "où tout se mêle et s'entremêle". Un système où diplomates, entreprises, mais aussi médias ont caressé dans le sens du poil le régime de Ben Ali, au nom, notamment, de la lutte contre le terrorisme.

Rencontrés à Tunis à l'occasion de leur visite du 11 au 15 janvier, Lénaïg Bredoux et Mathieu Magnaudeix reviennent sur ces "connections".

À la lecture de votre livre, on se rend compte que la France était beaucoup plus impliquée qu'on ne pouvait le croire dans le système Ben Ali. Hommes politiques, diplomatie, entreprises, médias... Comment est-ce possible ?

Lénaïg Bredoux : Effectivement, on a découvert dans cette enquête qu'il y avait des ramifications dans tous les domaines : chez les intellectuels, au niveau de la presse avec le système d'invitation de certains journalistes, mais aussi dans le domaine économique, politique ou encore au sein de la diplomatie avec la décadence de l'ambassade de France à Tunis. Tout se mêle et s'entremêle lors de la visite de Nicolas Sarkozy, en 2008. Il était venu proposer de gros contrats, mais il a aussi prononcé cette phrase - que Henri Guaino reconnaît pour la première fois qu'elle était une erreur - : "Les libertés progressent."

Mathieu Magnaudeix : Sur le plan économique, les entreprises ont joué le jeu. Par exemple, Havas. En octobre 2010, Jacques Séguéla [vice-président de Havas, NDLR] assurait avoir trouvé un partenaire formidable en la personne de Slim Zarrouk [un gendre de Ben Ali, NDLR]. Ce qu'avoue Séguéla maintenant, c'est qu'en gros il ne le connaît pas et qu'on lui a mis dans les pattes. Autre exemple : Orange. Pour s'implanter, l'opérateur a réalisé un montage financier qui n'était pas illégal, mais, disons, baroque. On acceptait de survaloriser une des parties prenantes. Là, ce n'est pas n'importe quelle partie prenante : il s'agit d'un autre gendre, Marouane Mabrouk. Aujourd'hui, ces deux entreprises sont toujours en Tunisie et Havas a racheté la partie qui appartenait à Slim Zarrouk. En l'occurrence, le départ de Ben Ali leur a vraiment permis de s'installer, mais en même temps, il est difficile de les déloger parce qu'il y a beaucoup d'emplois à la clé.

Quel a été le rôle des médias ?

L. B. : Ils sont le reflet de ces relations. Mais il y avait une vraie stratégie de la Tunisie à leur égard. Les autorités tunisiennes avaient compris qu'il fallait se mettre la presse dans la poche. Un jour, Hervé de Charette [député de Maine-et-Loire, NDLR] nous a raconté que Ben Ali, lors de sa visite officielle à Paris, était obsédé par le traitement journalistique en France. D'où la création de l'ATCE [Agence tunisienne de la communication extérieure, NDLR], d'où ce système mis en place avec Image 7 [un cabinet de relations publiques créé par Anne Méaux, NDLR]. Ben Ali savait très bien qu'une partie de sa survie se jouait sur son image à l'étranger. Et, d'un côté, les journalistes avaient toutes les peines du monde à venir travailler en Tunisie. Il y en a qui l'ont fait et qui l'ont très bien fait, assez courageusement d'ailleurs. Et d'autres pour qui c'était plus ambigu. Il y a une journaliste d'un titre du groupe Lagardère qui, un jour, a proposé un sujet sur la Tunisie, et on lui a dit : "Mais tu sais où tu travailles ?"

On nous a raconté aussi que certains articles ont été censurés parce que ce n'était pas la ligne éditoriale. Sans compter tous les reportages sur mesure sur les droits des femmes, sur le miracle économique, préparés par Image 7. On ne sortait pas des sentiers battus. Cela a participé à cette image de carte postale. Et puis il y a eu des prises de position éditoriale très claires, comme lorsqu'un hebdomadaire a écrit "plutôt Ben Ali que les barbus". C'est un choix qui se défend, mais à cela, il fallait ajouter aussi ce petit milieu où ce sont toujours les mêmes qui intervenaient sur la Tunisie, comme Éric Raoult, Pierre Lellouche ou encore Bertrand Delanoë.

Dans le chapitre 8, vous confirmez que les autorités tunisiennes opéraient sur le sol français. Vous avez eu accès aux archives de Botzaris, que révèlent-elles ?

M. M. : Les archives de Botzaris révèlent l'intention d'un maillage important. Les autorités tunisiennes espionnaient sur le sol français les islamistes, mais aussi les militants et les membres de l'opposition, comme lorsque Hamma Hammami est venu en 2003. Ensuite, elles établissaient des rapports.

L. B. : À n'importe quel rassemblement de l'opposition tunisienne à Paris, il y avait des flics du consulat. Et les ministres français le savaient pertinemment et laissaient faire tant qu'il n'y avait pas de perturbations. Tout ce que la France voulait éviter, c'était une affaire Ben Barka bis [opposant du régime marocain disparu en 1965, NDLR]. Il y avait une coopération policière entre les deux pays. La déclaration de Michèle Alliot-Marie n'est pas tombée du ciel. Pourquoi a-t-elle proposé, le 11 janvier, le savoir-faire français en matière de maintien de l'ordre ? Parce qu'il y a toujours eu une coopération policière entre les deux pays, sous la droite comme sous la gauche. Jean-Pierre Chevènement, quand il était ministre de l'Intérieur, parlait, lui aussi, de lutte contre l'islamisme grâce une coopération policière. Des listes de présumés terroristes étaient établies par les autorités tunisiennes et transmises à la France. Et elle les acceptait sans rechigner.

Vous terminez votre livre en parlant d'une "nouvelle indépendance", que voulez-vous dire ? Quels types de relations peuvent être désormais construites ?

M. M. : On a du mal à voir ce qui peut se mettre en place. "On n'a pas fait assez", a avoué Henri Guaino. Pour le moment, on est dans l'accompagnement verbal de la révolution. C'est le moins que l'on puisse faire. Maintenant, des gestes restent à faire, surtout qu'il y a des signaux contradictoires entre les propos d'Alain Juppé et ceux de Claude Guéant. Sur l'affaire des migrants de Lampedusa, on a réduit le montant de l'aide au retour [de 2 000 à 300 euros, NDLR] pour éviter de créer un appel d'air. Cela été mal perçu en Tunisie, surtout que ce petit pays a accueilli des milliers de réfugiés libyens.

L. B. : La France est restée un partenaire privilégié de la Tunisie, mais les rapports n'étaient pas égalitaires. La Tunisie est un pays en développement et qui dépend beaucoup des relations internationales. Avec le passé postcolonial, la France a développé l'image de carte postale un peu cliché. On a rencontré des gens qui nous disaient "la Tunisie et la France, c'est une histoire d'amour qui se finit mal". Il faudrait peut-être développer des relations moins affectives, moins chargées de complaisance et plus égalitaires. Les Tunisiens connaissent bien la France, mais la France ne connaît pas la Tunisie.

(1) "Tunis Connection : enquête sur les réseaux franco-tunisiens sous Ben Ali", éditions Seuil, 250 p, 17,50 euros

قاض سعودي يطالب بسحب الجنسية من الاعلامية السعودية نادين البدير بعد وصفها أعضاء هيئة الأمر بالمعروف بـ"خريجي السجون ومدمني المخدرات"

قاض سعودي يطالب بسحب الجنسية من الاعلامية السعودية نادين البدير
بعد وصفها أعضاء هيئة الأمر بالمعروف بـ"خريجي السجون ومدمني المخدرات"
2012-01-18


لندن ـ القدس العربي ـ تعرضت الاعلامية السعودية نادين البدير الى انتقاد لاذع وصل حد مطالبة قاض سعودي بسحب الجنسية السعودية منها بدعوى اساءتها للشعب السعودي، ولهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية.
جاء ذلك عقب حديث البدير مع برنامج 'الحقيقة' الذي أذيع على جزأين وصفت خلالهما أعضاء هيئة الأمر بالمعروف بأنهم 'عصابة'، بينما قالت إن الهيئة يتم تشكيلها من 'خريجي السجون ومدمني المواد المخدرة'.

وعرض برنامج 'الحقيقة' الذي يقدمه الكاتب الصحافي المصري وائل الإبراشي، جزءا من استطلاع الرأي الذي أجرته عدة صحف سعودية حول انطباعات السعوديين ورؤيتهم لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والذي كشف أن عددا كبيرا من السعوديين أبدوا ملاحظاتهم على سلوك أعضاء هيئة الأمر بالمعروف.

لم تمر أيام قليلة على تصريحات البدير، حتى هوجمت بشكل اعتبره اعلاميون 'خارجا عن حدود الأدب واللباقة' من قبل كاتب في صحيفة 'الشرق' السعودية تحدث عن 'ساقيها'، موضحاً في مقالة قصيرة أنهما كفيلان بشيء من متابعة لاهثة لبرنامجها التلفزيوني لأن المشاهد العربي لا يقل عن شقيقه السعودي شغفا في رؤية أي منتج 'سعودي نسائي' يتعرض للهواء الطلق دون 'هيلاهوب' ولا 'سترتش'، وقال الكاتب في مقالته متهكماً: 'لست أدري يقينا لِمَ لمّا أرى نادين البدير أعود صبيا.

الهجوم على البدير لم يتوقف عند هذا الحد بل وصل إلى حد المطالبة بتجريدها من جنسيتها السعودية في تصريحات نقلها موقع 'سبق' السعودي عن القاضي السعودي مطرف البشر الذي طالب 'بمحاكمة البدير بعد ما وصفه بـ'تكرار إساءاتها للشعب السعودي ولأجهزة الدولة، وتجاوزها حدود الأدب والأخلاق'.

وأضاف البشر 'حتى لا يتجرأ السفهاء على أجهزة الدولة وعلى القضاء والقضاة، يجب أن يؤخذ على يد السفيه بقوة الحق؛ لأن هناك من لا يرتدع ومن لا يكفيه الوعظ والإرشاد والنصح، ويجب أن تُحاكم؛ لأنها تجاوزت الحدود، وأساءت إلى أجهزة الدولة، ويطبَّق في حقها الأنظمة المعمول بها داخل السعودية'.

واعتبر أن 'المصيبة أنها تمكَّن في قناة سعودية، ولها برنامج خاص في هذه القناة، وهي روتانا، وهذا يدل على أن هناك تناقضاً لا حصر له، فيجب طردها من هذه القناة'.

وعن الإجراءات التي تُتَّخذ لمحاكمة الكاتبة قال البشر: 'أن تتقدم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي لديها محامون وشرعيون، للجهات المختصة في السعودية، وعلى رأسهم ولي الأمر، بعد حصر مخالفاتها وتهكمها على البلد وأجهزته وأنظمته، وتوثَّق هذه الأدلة، ويُطلب محاسبتها وجلبها من خارج السعودية إلى داخل السعودية عبر جهاز الإنتربول الدولي لمحاكمتها'.

وأضاف بأنها 'خاضعة للنظام الداخلي طالما أنها تحمل الجنسية السعودية، وتستطيع أن تستفيد من خدمات الدولة المقدمة لها عن طريق هذه الجنسية؛ فهي تريد الشهرة من هذا الباب أو إملاءات من جهات خارجية'.

يُشار إلى أن الإعلامية السعودية نادين البدير عُرفت بآرائها الجريئة وكثيراً ما هوجمت من قبل من يعارضونها فيما لا تزال تقدم برنامجاً حوارياً بعنوان 'اتجاهات' يُعرض أسبوعياً على قناة 'روتانا' خليجية ويحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة.
source alkouds

Tunisie: Les cadres médicaux à Douz battent le pavé

Tunisie: Les cadres médicaux à Douz battent le pavé
NEWS, SANTÉ | SYRINE GUEDICHE | 19 JANVIER, 2012 À 21:40


Les cadres médicaux du dispensaire de Douz ont organisé, ce jeudi 19 janvier, une protestation, au centre ville de Douz, a annoncé Ahmed Haddaji, surveillant général de cet établissement sanitaire.
Les contestataires demandent que leur établissement soit transformé en un hôpital régional.
Ce mouvement a été organisé avec la participation des membres de l’UGTT et des composantes de la société civile dans la région.
Dans ce contexte, les protestataires ont déposé une demande manuscrite au chef de l’Etat contenant leurs revendications.
SOURCE Tunisie numérique

Tunisie : Les salafistes font-ils la loi à Sejnane ?

Tunisie : Les salafistes font-ils la loi à Sejnane ?
Le Point.fr - Publié le 19/01/2012 à 11:56
Sejnane, petite ville du nord du pays, a été qualifiée d'"émirat salafiste" par un quotidien tunisien. C'est surtout le chômage qui y règne.


"Les salafistes sont partout en Tunisie, de Tunis à Ben Guerdane." Assis à la terrasse d'un petit café de Sejnane, cet homme, bonnet noir sur la tête, poursuit en ce dimanche de janvier : "Ici, on dit que des anciens RCDistes [membres du parti de Ben Ali, NDLR] ne veulent pas le développement et veulent..." D'un coup, il se lève et rejoint un groupe dans une boutique de fripes. "Il a été appelé par des salafistes", explique Talel. Il ne nous reparlera pas.

Ce petit hameau perché au milieu des collines vertes du nord de la Tunisie a été qualifié d'"émirat salafiste" le 4 janvier dernier par le quotidien tunisien, El Maghreb. Le 7 janvier, alors qu'il réalisait un reportage pour France 24, David Thomson a vu son matériel endommagé par "des hommes barbus", a-t-il précisé sur la chaîne.

"Ce n'est pas nous"

À Sejnane, les extrémistes religieux sont accusés d'imposer leur loi, et parfois même par la violence. "Ce n'est pas nous. Ce sont des anciens RCDistes", justifie Raouf Maalaoui, 24 ans, portant barbe, qamis, calotte sur la tête et keffieh beige autour du cou. Diplômé en électronique, ce jeune homme dont les yeux verts ne s'abaissent pas devant une femme, est au chômage depuis 2009. Durant six mois, et ce jusqu'au lendemain de la révolution, il était emprisonné pour "participation à une association non autorisée". Sous Ben Ali, le président déchu, la mouvance islamique était durement réprimée. La victoire du mouvement islamique Ennahda à l'élection de l'Assemblée constituante le 23 octobre a laissé entrevoir une fenêtre de liberté pour ces férus de religion. "Les Tunisiens tiennent à leur religion. Petit à petit, les gens vont mieux lire la religion et en connaître les règles", explique Bassem Mechergui, le jeune imam de la mosquée de Sejnane.

Au fond de sa boutique de prêt-à-porter, cette femme, qui ne souhaite pas révéler son nom, explique que son mari a été "frappé" par des "hommes barbus". "Mais je ne dis pas que ce sont des salafistes", tient-elle à préciser. "C'est parce qu'il a aidé les blessés de l'autre camp après la bagarre devant la mosquée. Ces hommes sont venus, l'ont accusé d'être un ancien du RCD et l'ont giflé", raconte-t-elle.

Rixe

Fin décembre, "à la sortie de la mosquée, des hommes nous ont jeté des pierres et des bouteilles de bière vides dessus", raconte Bassem Mechergui. Une rixe a alors éclaté. "C'est à partir de là que le quotidien a sorti cette histoire. Nous, tout ce qu'on veut, c'est améliorer la vie des gens, leur faire aimer leur patrie et donner des conseils sur la religion", explique cet étudiant à l'université Zeitouna. Lunettes vissées sur le nez, mocassins en cuir travaillé, qamis gris et calotte noire, ce jeune homme de 24 ans, qui tout en citant Shakespeare "veut bien voir les écoles islamiques se multiplier dans le pays", estime avoir été "piégé". Avis partagé par Mohamed Hmidi. Pour le maire de la ville, la situation est "calme", même s'il avoue que des renforts de police sont arrivés mi-janvier. "Le vrai problème, ici, ce ne sont pas les salafistes, mais le chômage, la pauvreté matérielle et intellectuelle", souligne-t-il.

"Il n'y a pas d'émirat salafiste", conclut Abdessattar Ben Moussa, président de la Ligue tunisienne des droits de l'homme, tout en reconnaissant que d'autres "attaques" ont été recensées. Lui a eu accès aux procès-verbaux. "Certains habitants ont été intimidés parce qu'ils consommaient de l'alcool, d'autres parce qu'ils volaient." D'autres encore sont accusés d'être des trafiquants de drogue. "Mais une partie de la population est satisfaite de cela", assure celui dont l'organisation a notamment défendu les extrémistes persécutés par Ben Ali. Selon lui, "un groupe minoritaire de salafistes profite de l'absence de l'État et de la police pour imposer sa loi". Lundi 16 janvier, il a remis un rapport de trois pages aux différentes autorités du pays : ministères de la Justice, de l'Intérieur, des Droits de l'homme, mais aussi aux présidents de l'Assemblée constituante et de la République. "Mais il y a un autre facteur qui explique cela, note-t-il : le sous-développement de la région."

"Pas d'eau, pas de route"

À la terrasse d'un petit café de cette ville aux rues délabrées, une trentaine d'hommes se sont regroupés. Tous veulent raconter leur histoire. Une seule préoccupation : l'emploi. L'un a ses deux fils au chômage. L'autre n'a aucun revenu. Dans cette délégation (l'équivalent du département en France) de Bizerte, le taux de chômage atteint 62,8 %, selon les dires de Mohamed Habib Saidani, le représentant d'Ennahda, "le seul bureau de parti politique à Sejnane". Le mouvement islamique qui a remporté 89 sièges des 217 de l'Assemblée constituante a réalisé 20,27 % à Sejnane, contre 47 % dans ce gouvernorat où a été élu notamment Samir Dilou, nouveau ministre des Droits de l'homme et porte-parole du gouvernement. "Les médias ont gonflé cette histoire, ce n'est pas bon pour les investissements", fait remarquer Mohamed Habib Saidani, qui assure que "760 personnes diplômées sont au chômage" dans cette ville de quelque 4 000 âmes.

"On vit dans la pauvreté. On n'a pas d'eau potable, pas de route", s'énerve Friha, âgée de 60 ans et portant des vêtements colorés. Certains villages reculés de cette région ne seraient pas reliés au réseau d'eau potable. Pourtant, les quatre barrages de la région fournissent près de 40 % des besoins en eau du pays.

"On fait partie du gouvernorat de Bizerte sur la carte [favorisé par Ben Ali, NDLR], mais pas dans les faits", résume Lotfi, alors qu'il se réchauffe les mains autour d'un petit feu sur lequel une théière siffle. Au siège de la délégation, une quarantaine d'hommes observent un sit-in depuis le 28 novembre. Sur le bureau du délégué, le nom d'Abdelkader Jbali a été remplacé par "Chômage, dégage !". Lotfi, 35 ans, un visage aux traits fins creusé par la fatigue, explique, documents à l'appui, que "600 postes dans la fonction publique sont à pourvoir ici". Installé sur un matelas à côté, un autre assure : "Cette histoire d'émirat est un mensonge, c'est pour détourner l'attention. On n'a pas de problèmes avec eux." "Ici, c'est un émirat de pauvreté, souligne Lotfi, pas de salafistes."
SOURCE LE POINT

الأستاذ عدنان المنصر

Réseau Remcc a partagé la mise à jour de الأستاذ عدنان المنصر.

الأستاذ عدنان المنصر
كلما اقتربت من نواة الفساد، كلما زاد الفاسدون توحشا ! هذا دليل على أن الرعب انتقل نهائيا إلى صف الفاسدين وأن الحكومة في الطريق الصحيح، على الأقل في ميدان المحاسبة ! سيقوم بعض الأغبياء بالسقوط في نفس الفخ القديم، كالعادة، متجهين إلى حتفهم السياسي. شيء ما يقول أن الحكومة والنهضة ووزير الداخلية تحديدا هم من سيستفيد في النهاية من إعادة بث الشريط المفبرك..الآن سيصبح الانقسام أخلاقيا بعد أن كان سياسيا... الأزمة أضحت سياسية-أخلاقية !

Les médecins étrangers pourront continuer à exercer en France

Les médecins étrangers pourront continuer à exercer en France
LEMONDE.FR avec Reuters | 18.01.12 | 18h51 • Mis à jour le 18.01.12 | 20h13
Le CHU de Fourmies, dans le Nord, menacé de disparition au début des années 1990, a été sauvé, et même redressé, par le recrutement de médecins étrangers. AFP PHOTOS/FRANCOIS LO PRESTI

Les députés français ont adopté mercredi 18 janvier à l'unanimité une proposition de loi UMP qui proroge jusqu'au 31 décembre 2016 l'autorisation d'exercer pour les professionnels de la santé titulaires d'un diplôme obtenu hors de l'Union européenne. Théoriquement, ils ne pouvaient plus exercer dans les hôpitaux en France depuis plus de quinze jours, puisque le dispositif qui les encadrait arrivait à terme au 31 décembre 2011.
Selon le rapport de la commission des affaires sociales de l'Assemblée, près de 4 000 praticiens, médecins, pharmaciens, chirurgiens-dentistes et sages-femmes étrangers sont concernés par cette autorisation d'exercer .



Ce texte reprend une mesure qui avait été introduite dans la loi de financement de la Sécurité sociale pour 2012 mais que le Conseil constitutionnel avait censurée, estimant qu'elle n'y avait pas sa place. Le Sénat devrait examiner à son tour cette proposition de loi dans les prochains jours.

Mort d'Hakim Ajimi : peines avec sursis requises contre 7 policiers

Mort d'Hakim Ajimi : peines avec sursis requises contre 7 policiers
LEMONDE.FR avec AFP | 18.01.12 | 19h02 • Mis à jour le 18.01.12 | 19h18

Les parents (à gauche et à droite), les frères et la sœur (au centre) d'Hakim Ajimi participent à un rassemblement le 7 janvier à Grasse en sa mémoire.AFP/VALERY HACHE

Des peines de prison avec sursis ont été requises mercredi 18 janvier devant le tribunal correctionnel de Grasse pour les sept policiers impliqués dans le décès du jeune Hakim Ajimi, mort par asphyxie lors d'une interpellation violente le 9 mai 2008. Le procureur Jean-Louis Moreau a estimé que les policiers devaient tous être condamnés, en détaillant les nombreuses erreurs ayant entraîné la mort du jeune homme de 22 ans dans un laps de temps très court.
Les peines les plus sévères requises concernent sans surprise les deux agents de la brigade anti-criminalité (BAC), accusés "d'homicide involontaire" pour avoir employé des techniques d'immobilisation ayant entraîné la mort du jeune homme par asphyxie lente. Le procureur a requis douze à dix-huit mois de prison avec sursis contre le brigadier-chef Jean-Michel Moinier, qui a pratiqué une compression thoracique sur Hakim, et dix-huit mois à deux ans de prison avec sursis pour son collègue Walter Lebeaupin, qui pratiquait dans le même temps une clé d'étranglement. Ce dernier, ainsi que les cinq autres policiers impliqués, est également accusé de "non-assistance à personne en danger".

CFDA - Coordination française pour le droit d’asile

CFDA - Coordination française pour le droit d’asile
Asile : l’Ofpra rappelé à sa mission de protection par le Conseil d’Etat

La Coordination française pour le droit d’asile (CFDA) se félicite de l’ordonnance du juge des référés du Conseil d’Etat du 11 janvier qui « suspend » une note interne dans laquelle le directeur de l’Office français de protection des réfugiés et apatrides (Ofpra) préconise de rejeter systématiquement et sans entretien certaines demandes d’asile.

Plusieurs centaines de demandeurs d’asile suspectés par les préfectures d’avoir altéré leurs empreintes digitales sont concernées par cette décision. Saisi par la CFDA, le Conseil d’État considère qu’il existe une urgence et un « doute sérieux sur la légalité » de l’instruction du directeur de l’Ofpra ; il précise que « l’intérêt public qui s’attache à la lutte contre la fraude n’est pas susceptible de justifier une atteinte aussi grave aux intérêts des demandeurs d’asile concernés » car la note « fait obstacle à l’examen individuel de chaque demande » et « méconnaît les dispositions de l’article L. 723-3 du Ceseda en écartant toute possibilité d’audition préalable des demandeurs ».

Les demandeurs d’asile concernés risquaient en effet un renvoi dans leur pays sans aucun examen de leur situation :

la note du directeur de l’Ofpra imposait à ses agents de rejeter leurs demandes sans examen personnalisé
alors que les préfectures les ont mis en procédure dite « prioritaire » qui les prive d’un recours suspensif de leur dossier devant la Cour nationale du droit d’asile (CNDA).
A l’heure où les autorités entendent accélérer l’examen des demandes d’asile et en réduire les coûts, cette décision rappelle qu’aucun de ces deux objectifs ne peut être poursuivi en sacrifiant des principes aussi fondamentaux que l’audition d’un demandeur d’asile sur les motifs de sa demande.

Le 25 novembre 2011, le ministre de l’Intérieur, Monsieur Claude Guéant, annonce une réforme de la procédure d’asile, en ayant recours à une rhétorique de la « fraude généralisée » ; il recommande d’allonger la liste des pays d’origine « sûrs », ce que fait le Conseil d’administration de l’Ofpra le 2 décembre en y ajoutant l’Arménie, le Bangladesh, le Monténégro et la Moldavie.

La CFDA rappelle que si l’Ofpra est un établissement public sous tutelle du ministère de l’Intérieur, les considérations relatives au contrôle des flux migratoires, propres à ce ministère, ne doivent en aucun cas avoir pour conséquence de réduire les garanties procédurales reconnues par le droit international et la législation française, aux demandeurs d’asile.
source GISTI

Tunisie: Un sit-in fait « dégager » le gouverneur de Kébili de son bureau !

Tunisie: Un sit-in fait « dégager » le gouverneur de Kébili de son bureau !
NEWS, SOCIÉTÉ | SDIRI WAFA | 17 JANVIER, 2012 À 16:39

Le gouverneur de Kébili a été contraint à quitter son bureau ce mardi, 17 janvier 2012, sous la protection des forces militaires.
Selon les informations recueillies par TunisieNumérique, des centaines de partisans d’Ennahdha, du parti du Congrès Pour la République (CPR), de l’Union régionale des chômeurs ainsi que des représentants de la société civile ont observé un sit-in depuis le début de la matinée devant le siège de gouvernorat.
Les protestataires ont brandi des slogans appelant à limoger le gouverneur. La manifestation qui était pacifique au début à subi un dérapage quant les protestataires ont forcé la porte de gouvernorat pour rencontrer le gouverneur.
Les forces militaires présentes sur le lieu ont du intervenir pour protéger le gouverneur. Omar Chammam, représentant de bureau d’Ennahdha à Kébili a déclaré: » Ce gouverneur n’a rien apporter à la région, il travaille selon l’agenda de l’ancien régime il faut qu’il dégage le plus vite possible! ».

mardi 17 janvier 2012

Sud Tunisien: Les habitants manifestent devant le siège du gouvernorat de Kébili

Sud Tunisien: Les habitants manifestent devant le siège du gouvernorat de Kébili
NEWS, SOCIÉTÉ | SDIRI WAFA | 16 JANVIER, 2012 À 23:53
Des habitants du gouvernorat de Kébili se sont rassemblés ce lundi, 16 janvier 2012, devant le siège du gouvernorat demandant la libération des personnes arrêtées et le départ du gouverneur.
Un manifestant a indiqué qu’il est temps de se débarrasser de la dictature et des cadres de l’ancien régime. Il a également souligné que la situation socio-économique de la ville de Kébili reste précaire.
Source:Tunisie numérique

« Le seul acquis de la révolution de Jasmin : les Tunisiens ont le droit de s'exprimer »

Accueil » Edition Villeneuve d'Ascq » Actualité Villeneuve » « Le seul acquis de la révolution de Jasmin : les Tunisiens ont le droit de s'exprimer »
ACTUALITÉ VILLENEUVE

« Le seul acquis de la révolution de Jasmin : les Tunisiens ont le droit de s'exprimer »
samedi 14.01.2012, 05:36 - La Voix du Nord

Pour Hédi Saïdi, de bons opposants ne font pas forcément de bons gouvernants.
| • LE VISAGE DE L'ACTUALITÉHÉDI SAÏDIVILLENEU |

Il y a un an, Ben Ali quittait Tunis, débarqué par ce qu'on a appelé la révolution de Jasmin. À l'occasion de cette date-anniversaire, nous avons rencontré le Villeneuvois Hédi Saïdi, enseignant-chercheur franco-tunisien qui retourne régulièrement dans son pays. Selon lui, la Tunisie vit dans l'inquiétude et l'instabilité sociale depuis la victoire des islamistes. Et les rues pourraient se remplir à nouveau.

PROPOS RECUEILLISPAR VIRGINIE BOULET


villeneuvedascq@lavoixdunord.fr PHOTO « LA VOIX »

Quelle a été votre réaction à la victoire d'Ennahda en octobre ?

« Je ne conteste pas les résultats des élections. Mais le peuple de la révolution n'est pas celui des urnes. En fait, Ennahda a bien manoeuvré. Les islamistes ont joué sur le fait qu'ils avaient été torturés sous l'ancien régime, ce qu'on ne peut pas contester, comme l'ont été les droits-de-l'hommistes. Mais contrairement à ces derniers, les islamistes sont restés structurés, ce qui explique en partie leur victoire. Ils ont aussi fait campagne sur le fait qu'ils représentaient notre vraie identité, en opposition à la Tunisie occidentalisée à l'extrême de Bourguiba et Ben Ali, présentée comme athée. Mais il faut arrêter avec ça ! L'identité tunisienne n'est pas forgée dans l'islam. Elle est tout à la fois berbère, arabe, carthaginoise, espagnole, française, juive ! » Comment jugez-vous aujourd'hui la troïka au pouvoir ?

« En s'associant à deux partis soit-disant de gauche, Ennahda a cherché un visage présentable. Mais dans les faits, il a tous les pouvoirs, les ministères-clés. Et puis, ils se revendiquent d'un islam modéré, mais ça n'existe pas. Dans le discours de politique générale, le point 16 est clair. Il appelle à "la lutte contre la dégradation des moeurs et le retour de l'ordre moral". À ceux qui lui reprocheraient de vouloir attenter par là aux droits des femmes, le pouvoir dit qu'il vise la corruption ! Il fonctionne en envoyant des ballons d'essai. Il s'est dit favorable à la polygamie, mais quand il a vu qu'il y avait des réactions, il a rétrogradé : "seulement si la première femme est d'accord... ". Le discours est apaisant mais chaque phrase se termine par un « mais, dans le respect de la charia... ». Ce qui s'est passé à l'université de la Manouba, récemment, est à ce titre édifiant. Des islamistes ont manifesté parce que la direction ne voulait pas que des jeunes filles passent les examens en voile intégral. Pour des raisons de sécurité, pour éviter les tricheries. Face à ces manifs, le président Marzouki (NDLR : issu d'un des deux partis associés à Ennahda) n'a eu aucune réaction. » Quelle est la situation économique ?

« La situation est dramatique. La croissance est toujours négative, le chômage et le non emploi ont augmenté, la pauvreté s'est aggravée. Pour la première fois, j'ai vu des SDF dans la rue. L'instabilité sociale est forte, les grèves sont dures, sans modération syndicale. Les islamistes ont fait leur campagne en assurant que les pétrodollars allaient arriver des pays voisins et amis, mais les Tunisiens ne voient rien venir. L'inquiétude est d'autant plus forte que le pouvoir n'a aucune ligne économique. Pas de chiffres, aucun engagement clair sur la façon de réduire l'endettement... On ne sait même pas s'il a choisi un modèle libéral, ultralibéral, étatique ! Mais si la population se sent en insécurité, il n'y a aucune nostalgie ! » Comment voyez-vous l'avenir ?

« Les Tunisiens vont redescendre dans la rue, les femmes, les intellectuels, les enseignants... Les jeunes sont exclus des fruits de la révolution, dont le seul acquis est le droit de s'exprimer. Aujourd'hui, la population peut se faire entendre et elle le fait ».

La Tunisie fête une année sans Ben Ali

La Tunisie fête une année sans Ben Ali

TUNIS, ENVOYÉE SPÉCIALE - Quelques milliers de Tunisiens défilaient toujours, samedi soir 14 janvier, sur l'avenue Habib Bourguiba à Tunis pour commémorer le premier anniversaire de la chute de l'ancien régime et la fuite, le même jour, il y a exactement un an, de l'ancien président Zine El-Abidine Ben Ali.
Dès le matin, la foule avait commencé à se rassembler . Mais ce n'est pourtant pas l'euphorie qui règne ici, plutôt une confusion entre les différents groupes de manifestants, les islamistes d'un côté, les communistes et les forces de gauche de l'autre. Entre les deux camps, les échanges agressifs ont parfois fusé, voire quelques coups de coups de poing.


De nombreuses manifestations de partis et de tendances différentes se font face sur l'avenue Habib Bourguiba pour cette commémoration.Nicolas Fauque
" Hé, tu viens de Bolivie ? ", a ainsi été apostrophé un militant du Parti communiste ouvrier tunisien (PCOT) par un autre d'Ennahda, le parti islamiste désormais au pouvoir . Devant les marches du théâtre national, salafistes, drapeaux noirs à la main, et islamistes ont chanté et repris en chœur " Mort à Israël ! ". Plus haut sur l'avenue, au balcon de leur local, le nouveau syndicat de la police chantait l'hymne national. À côté du ministère de l'intérieur, une stèle portant le nom de 13 policiers tués pendant la révolution a été inaugurée presqu'en catimini, loin de la foule.

PRÉSENCE OFFICIELLE DU QATAR ET DE L'ALGÉRIE

L'ambiance était plus solennelle dans l'après-midi au palais des congrès de Tunis, à l'endroit même où avait été annoncé le résultat des premières élections libres du 23 octobre 2011.

Devant un parterre d'ambassadeurs, d'élus tunisiens et d'invités, les trois têtes du nouvel exécutif tunisien, le président Moncef Marzouki, le président de l'Assemblée consitituante Mustapha Ben Jaafar, et le chef du gouvernement Hamadi Jebali ont tour à tour salué la révolution et ses martyrs devant des hôtes de marque quasiment exclusivement arabes.


Arrivée de Abdelaziz Bouteflika, dirigeant de l'Algérie, au Palais des Congrès.Nicolas Fauque
Le président algérien, Abdelaziz Bouteflika, s'est notamment dit " content de partager cette révolution. (...) La reconstruction est un grand défi pour [les Tunisiens], mais vous en êtes bien capables !". À sa suite, l'émir du Qatar, dont la présence a suscité à l'extérieur, dans la rue, quelques réactions négatives avec des pancartes " Dégage Qatar ! ", a lui aussi félicité le peuple tunisien et annoncé la création d'un fonds qatari pour aider les familles des martyrs.

Le président mauritanien, le vice-président turc, le chef du conseil national de transition libyen, se sont ensuite succédés à la tribune. Mais l'on peut s'interroger sur ce que pensaient secrètement tous ces dirigeants arabes qui n'ont, à l'exception de la Libye, pas été concernés par le printemps arabe. Surtout, lorsque le président tunisien Moncef Marzouki a conclu son discours par ces mots : " Je souhaite pour vos peuples qu'ils trouvent la liberté".

Isabelle Mandraud
source le monde

جواد الأسدي: مزاج بيروت خيّبني

مسرحه ببيروت على وشك الإقفال
جواد الأسدي: مزاج بيروت خيّبني

جواد الأسدي: فتح مسرح بإحدى المدن العربية مغامرة غير محمودة العواقب (الجزيرة نت)

حاورته في بيروت/ زهرة مروة

يملك المسرحي العراقي جواد الأسدي تراثا استثنائيا في المسرح العربي، فإضافة إلى الإخراج كتب العديد من المسرحيات، ترجم بعضها إلى الإنجليزية والروسية والفرنسية. أسس مسرح بابل في بيروت ليصبح أحد أهم مسارح المدينة، ولكن هذا المسرح بات مهددا بالإقفال بسبب تغيّر مزاج المدينة وسيادة النزعة الاستهلاكية فيها، مما خلق حسرة لدى المخرج.

الجزيرة نت التقت صاحب "تقاسيم على العنبر" و"رأس المملوك جابر" و"حمام بغدادي" وأجرت معه هذا الحوار.

تداول البعض خبر إقفال المسرح، هل هذا صحيح ومتى سيحصل ذلك؟

- فكرة إغلاق المسرح أو عدمه لها علاقة كبيرة بمزاج مدينة اسمها بيروت تتغير معالمها يوما بعد يوم، رغم أن هذه المدينة تشكل بالنسبة لي مفصلا جماليا ومعرفيا كبيرا.

"
حاولت أن يكون مسرح بابل امتدادا للثقافة العراقية، وكان أحد همومي الكبيرة نقل الثقافة العراقية في ظروف صعبة إلى بيروت
"
ولكن خروج المدينة عن كونها الرحم الثقافي المرتجى وانقلابها نحو غرائز وسياحات متشابكة ومتشعبة يجعلني بعض الأحيان أحس بالنفور والبعد عن هذا البيت الذي يراد منه أن يحافظ على جوهره، وأتمنى له أن يكون فردوسا ثقافيا ذا قيمة كبيرة.

على كل حال فكرة إغلاق المسرح ممكنة وغير ممكنة في آن معا... فالأمر يتعلق بكون هذه المدينة بيتاً للحرية. فكيف سأغادرها؟

وفي النهاية إن أقفلت المسرح، فسأعود كسابق عهدي في علاقتي مع اقتراحاتي لعروض مسرحية أقدمها في دول عربية أو أوروبية.

سبب إقفال المسرح هل هو مادي أي له علاقة بتكلفة المسرح، أم السبب هو انخفاض عدد الجمهور؟

-هناك فرق كبير جدا بين بيروت قبل 15 عاما عندما كنت أقدم عروضا على مسرح بيروت في عين المريسة، يومها كان الجمهور مندفعا أكثر إلى الذهاب للمسرح، عكس ما نراه الآن. ومن جهة أخرى أيضا أظن أن الممولين لم يعودوا منشغلين بالثقافة كما كان الأمر في السابق.

الدولة أيضا غير معنية تماما بالثقافة، قصة تطوير المسارح أو العلاقة مع المسارح هي بعيدة جدا عنها، كما أن الوعي التاريخي والجمالي للجمهور العربي عامة في انتكاسة كبيرة.

أنت في الأساس اعتبرت مشروعك مغامرة أو مشروعا ناجحا وصدمت بفشله؟

-المراهنة على فتح مسرح مثل مسرح بابل أو أي مسرح آخر يمكن أن تكون ناجحة جدا مع مجتمعات مدنية لها تاريخ معرفي عميق وإرث جمالي مختلف عن المدينة العربية التي هي في مغطس كبير من حيث تدنّي البنية الثقافية والوعي المعرفي، المسرح في هذه المدينة هو محض مغامرة غير محمودة العواقب.

ومع كل هذا الوضع لم أطلب أي مساعدة من أي جهة رسمية أو غيرها، فأنا أؤمن بأن المسرح يتغذى من خلال علاقته بالجمهور.

هل تعتبر أن الوضع الثقافي عامة ووضع المسرح بشكل خاص في العالم العربي يمر بأزمة؟ وهل ذلك ينفرك من المسرح؟

- مهما كان حجم الأزمة، خياري يبقى المسرح، هناك بؤس في العالم العربي لأن المؤسسة العربية لا تهتم بالثقافة ولا تسعى لخدمتها أو تمويلها.

"
فكرة إغلاق المسرح أو عدمه لها علاقة كبيرة بمزاج مدينة اسمها بيروت تتغير معالمها يوما بعد يوم
"
ليست بيروت فقط التي تعاني هذه المشكلة، بل إن الأزمة متفشية في العالم العربي كله، لكن أبقى أحب بيروت لأنها تجمع أصدقاء لي من شعراء ومسرحيين يعانون المشكلة نفسها ويشعرون بهذا البؤس.

كمخرج مسرحي، ماذا استفدت من إنشاء المسرح؟ وماهي أبرز المشكلات التي كانت تواجهك خلال هذه الفترة؟

-أنا لم أستفد شيئا، بالعكس ازددت إحباطا ونأيا عن علاقتي بالبروفات، تحول همي الشخصي من هم إبداعي إلى هم تمويلي.

كما أن مشكلات كثيرة واجهتني، وأول مشكلة بالنسبة لي هي عدم قدرتي على إنتاج وتقديم أعمالي المسرحية بالشكل الذي كنت أحلم به بسبب الظروف المعقدة التي يمر بها المسرح بالعموم.

أقيمت أنشطة عراقية كثيرة على مسرح بابل. هل تعتبر المسرح في بيروت بديلا عن المسرح في العراق بسبب ظروف بغداد الصعبة؟

"
هناك بؤس في العالم العربي لأن المؤسسة العربية لا تهتم بالثقافة ولا تسعى إلى خدمتها أو تمويلها
"
-لا، حاولت أن يكون مسرح بابل امتدادا للثقافة العراقية، وكان أحد همومي الكبيرة نقل الثقافة العراقية في ظروف صعبة إلى بيروت. لكن للأسف لم يتحقق ذلك لأن الحياة العراقية الجديدة غير مهتمة بالإرث الثقافي العراقي.

لو عدنا لطفولتك التي تعيد لها الفضل في غِناك البصري المشهدي، فماذا تحدثنا عنها؟

-كنت محظوظاً حين ولدت في مدينة كربلاء المعروفة باستعادة الكثير من الطقوس الدينية، والتي كانت تحفل بالعديد من الصياغات والجماليات الشبيهة بالمسرح.. وقد كانت مشاهد حقيقية وعفوية يصنعها ثلاثة ملايين شخص في مشهد احتفالي مهيب.

كنت أختزن الكثير من الصور في ذاكرتي لتظهر فيما بعد أثناء عملي المسرحي. كانت الناحية البصرية في طفولتي هي الطاغية. وهذا سهّل انتقالي إلى جنّتي الموعودة: المسرح.

المصدر: الجزيرة

Soyons nombreux pour la Marche pour les libertés à Paris Place de la République

Soyons nombreux pour la Marche pour les libertés à Paris Place de la République ce samedi 14 janvier 2012 à 14h30 organisée par plusieurs associations dont la nôtre, MCTF : Mouvement Citoyen des Tunisiens en France . Cette nouvelle association,créée le 17 décembre 2011 dernier, réunit des militants de longue date du mouvement associatif ayant eu une participation citoyenne active au sein du processus électoral (http://www.facebook.com/mctf.tn).
Nous serons également le soir à Piereffitte pour une Soirée festive à partir de 18h30 : Espace « Guinguette », place Jean-Jaurès, 93380 - Pierrefitte-sur-Seine

Amicalement
Membres fondateurs : Mohamed , Moncef, Raoudha et Noureddine

MCTF
Le développement de la citoyenneté pleine et entière en France et en Tunisie, la valorisation de la diversité culturelle et des apports mutuels, l’accompagnement d’actions de partenariats de développement solidaire économique et social.

à l’occasion du 1er anniversaire de la chute de la dictature en Tunisie

à l’occasion du 1er anniversaire de la chute de la dictature en Tunisie
par Noureddine Senoussi, vendredi 13 janvier 2012, 02:20
L’association « Les Amis Des Troglodytes »,
en partenariat
avec l’association « Mare Nostrum »
vous invite,
à l’occasion du 1er anniversaire
de la chute de la dictature en Tunisie,
à une Soirée festive.
Le samedi 14 janvier 2012,
de 18h30 à minuit
Conférences
Témoignages
Débat
Buffet (participation aux frais)
Musique / Danse
Expositions
Espace « Guinguette », place Jean-Jaurès
93380 - Pierrefitte-sur-Seine
Accès RER : station Pierrefitte-Stains (RER D)
Métro : Saint-Denis-université,
puis bus ligne 268
Entrée libre
Réservations :
par téléphone : 06 01 42 21 23
par mail : adt.tunisie@gmail.com
Avec le soutien de la Mairie de Pierrefitte,
Programme de la soirée :
18h 30 : Accueil
Message de bienvenue
Projection d’images de la révolution
19h : « La révolution tunisienne, bilan et perspective », Mr Farid KHIARI,
Docteur d’Etat en Histoire de l’Université Paris VII (France) et Maître de
conférences à l’Université des Sciences humaines de Sousse (Tunisie)
19h 20 : « La révolution tunisienne, enjeux sociaux et économiques », Mr Hédi
SRAIEB, Docteur d’Etat en Economie et développement, Expert international
19h 40 : Témoignages et analyse du déroulement des élections de l’Assemblée
Constituante Tunisienne (France Nord les 20, 21 et 22 octobre 2011) :
« Organisation », Mr Hassen KARKAR, membre de l’IRIE (Instance
Régionale Indépendante pour les Elections tunisiennes) chargée de
l’organisation des élections dans France Nord
« Participation des bénévoles », Mme Raoudha FAOUEL, animatrice
du processus d’inscription par les bénévoles et Présidente de Bureau de
vote à Pantin
« Résultats du vote : premières conclusions », Mr Mohamed
HAMROUNI, membre de la Commission informatique de l’IRIE et
Président de Bureau de vote Paris 11e
20h 10 : Témoignages de Tunisie :
Mme Naima BEN MLOUKA, Banquière, Tunisie
Mme Fatma Ben HAMMOUDA, Experte en chef en management des
affaires et vice présidente de l’ONG « Tunisie moderne »
A partir de 20h 30 : Buffet (participation aux frais)
Animation musicale organisée par Hédi MOUMEN
En parallèle : Une exposition photos de Taher SOLTANI
Une exposition de tableaux de l’artiste Nadia KERBOUCHE
Organisation : Les Amis Des Troglodytes - ADT (adt.tunisie@gmail.com)
Partenaires :
- Association « Mare Nostrum »
- Mouvement Citoyen des Tunisiens en France – MCTF (contact.mctf@gmail.com)
- Réseau Euro- Maghrébin Citoyenneté et Culture – REMCC (remcc@laposte.net)
Soutiens :
- Mairie de Pierrefitte
- Universal Negoce Distribution, Epicerie exotique, 87 av Lénine, 93 380 Pierrefitte (Tel : 01 48 21 81 60 )
- Boulangerie de Pierrefitte, 8 rue de Paris, 93 380 Pierrefitte

au lendemain du départ du pays de l'ex-président Ben Ali

unis, janvier 2011: manipulations et luttes de clans provoquent la mort de dizaines de Tunisiens
Enquête Prolonger 21 Commentaires
10 JANVIER 2012 | PAR PIERRE PUCHOT
Le 15 janvier 2011, au lendemain du départ du pays de l'ex-président Ben Ali, la tension est palpable dans les rues de Tunis. Plusieurs scènes d'affrontements entre la police et l'armée seront rapportées tout au long de la journée et les jours suivants. Mais davantage encore que ces affrontements, les Tunisiens craignent les snipers et miliciens, dont la télévision diffuse en boucle les images...

Ce jour-là, vers 14h, Ahmed Kriaa, 30 ans, quitte son domicile de La Marsa, à Tunis, pour se rendre au siège de son entreprise (MPSI, société de service après-vente), située au Kram. Comme chaque jour, il s'y rend à bord d'une voiture de la société, un véhicule de location. Sans le savoir encore, Ahmed Kriaa va devenir l'une des nombreuses victimes de la campagne de terreur organisée par le pouvoir encore en place.

Dans la matinée, Ahmed Kriaa a déjà été arrêté trois fois par l'armée, qui a contrôlé, sur la foi de rumeurs faisant état de snipers circulant à bord de voitures de location, les papiers du véhicule et le contenu du coffre, avant de le laisser repartir. Après avoir apporté à manger aux agents de sécurité de l'entreprise, Ahmed Kriaa remonte à bord du véhicule pour rentrer chez lui. «Je l'ai appelé peu avant trois heures, mais Ahmed ne répondait pas, raconte sa femme, Kmar Hamoudia Kriaa. Mon beau-père est allé le chercher à son entreprise. Lorsque je l'ai appelé pour lui demandé s'il avait retrouvé Ahmed, il m'a répondu qu'il avait certainement été arrêté par les militaires. Avec mon frère, nous nous sommes donc rendus sur place. »

Ce n'est qu'en retournant vers La Marsa, après des recherches infructueuses, que Kmar aperçoit au loin la voiture de son mari. Les soldats lui en interdisent l'accès. «Les militaires m'ont expliqué qu'il y avait quatre hommes armés dans cette voiture, dit-elle. Mais moi, je la reconnaissais parfaitement.» Sans nouvelles de son mari, Kmar Hamoudia Kriaa revient sur les lieux le lendemain matin, pour se rendre compte que la voiture est criblée de balles. Prise de panique, la famille fait le tour des hôpitaux, à la recherche du corps d'Ahmed, et questionne chaque militaire qu'elle rencontre pour savoir s'il est bel et bien en état d'arrestation. Puis Kmar a enfin la confirmation qu'il se trouve à la caserne militaire de l'Aouina, pour être interrogé. Nous sommes lundi matin.

Jeudi, la famille Kriaa est toujours sans nouvelles d'Ahmed... Le frère de Kmar finit par retrouver le corps d'Ahmed Kriaa à l'hôpital Charles Nicolle de Tunis. «Il a été tué le samedi 15, en revenant à la maison, explique sa femme. Mais les militaires lui avaient volé tous ses papiers. Ce n'est qu'après le relevé d'empreintes que l'hôpital a pu l'identifier. On a donc découvert le corps le 20.» Criblé de balles (le rapport d'autopsie évoque 25 impacts, principalement dans le dos), Ahmed Kriaa a été tué par les militaires, qui l'ont pris pour l'un des miliciens, l'un des snipers censés, selon les reportages télévisés, terroriser la population... Sa veuve réclame toujours justice.

Chargée d'enquête sur les événements pendant la révolution et jusqu'au 23 octobre 2011, une commission présidée par Taoufik Bouderbala doit rendre son rapport au président de la République samedi 14 janvier. Selon nos informations, elle s'apprête à annoncer que 255 personnes ont été tuées pendant et après la révolution.

Parmi ces victimes, près de 200 auraient été tuées après le départ de Ben Ali ! Beaucoup ont péri dans des circonstances mystérieuses au sein des prisons tunisiennes, dans les jours qui ont suivi la fuite de l'ancien président. D'autres encore, comme Ahmed, ont été tués en raison d'un climat de terreur conçu au plus haut sommet de l'Etat tunisien.

« Il faut sensibiliser la population... »

Ce matin du 15 janvier, de 7h30 à midi, une réunion de crise est organisée au ministère de l'intérieur. Lors de cette réunion à huis clos, sont présents : Mohamed Ghannouchi, Ridha Grira (ministre de la défense) et Ahmed Friaa (ministre de l'intérieur, qui a remplacé Rafik Haj Kacem trois jours auparavant). D'après l'audition de Ridha Grira, Mohamed Ghannouchi est décidé à inculper et faire condamner l'ancien chef de la garde présidentielle Ali Seriati, arrêté la veille, pour crime contre l'Etat.

Peu après midi, à la sortie de la réunion, Ridha Grira entame, selon le ministre de l'information, Samir Abidi, une phase de manipulation visant à instaurer un climat de peur dans le pays. Voici un extrait de l'audition de Samir Abidi, ministre de l'information à l'époque, le 15 janvier, et à ce titre, responsable des radios et TV nationales :

«A midi, le 15/01/2011, le ministre de la défense m'a annoncé mot à mot: "La situation est grave : je ne sais pas ce qui se prépare dans le pays. Il y a des voitures qui tournent avec des armes. Il y a l'odeur d'un coup d'Etat. Des individus et des voitures armées. Les télévisions doivent sensibiliser les Tunisiens. On s'est mis d'accord pour que les médias fassent partie de la sensibilisation de la population, vu la gravité de la situation, et alerter contre les bandes armées qui pillent et tournent dans le pays. Il faut faire participer les citoyens à travers les médias, TV, radios, écrites, nationales et privées afin d'assister à la traque de ces bandes armées."»


Extrait du compte-rendu de l'audition de l'ancien ministre de l'information, Samir Abidi© Mediapart
(Le document se trouve en accès libre sous l'onglet "Prolonger" de cet article.)

Dans l'après-midi, les journalistes de la chaîne nationale, en coordination avec les forces de police, filment donc des scènes d'arrestation afin de préparer le journal télévisé du soir. La thèse des milices armées prend de la consistance, conjuguée à celle du complot orchestré par les troupes de l'ancien chef de la sécurité présidentielle, Ali Seriati.

Aucune preuve de l'existence de ces snipers ne sera jamais produite. Pis: en plus de 200 missions effectuées dans le grand Tunis, les hommes de la Brigade anti-terroriste nous ont confirmé n'avoir jamais fait face à la moindre menace de ce type.

La chaîne Hannibal au cœur du dispositif

À 20 heures ce même 15 janvier, le journal télévisé de la chaîne nationale diffuse les images des arrestations de Tunisiens désignés comme faisant partie de «milices dangereusement armées, arrêtées par les forces de police et militaires». Les images montrent des individus à genoux et des armes blanches. L'un d'eux, maintenu par des agents de police de la sous-direction des unités spécialisées du ministère de l'intérieur, en civil mais visages cachés, est considéré comme un dangereux milicien. Clamant son innocence, il sera lui aussi relâché, et diffusera par la suite sur Facebook et You tube , le message suivant :

«A mes amis, mes voisins, et ceux qui m'ont vu à la TV, je me suis exprimé et ai clamé mon innocence lorsqu'ils me filmaient, mais ils ont coupé ma voix dans cette séquence. J'allais acheter du pain comme tous les citoyens tunisiens (...) au volant de ma voiture, on m'a demandé de m'arrêter, (...) ils ont fait de moi un milicien et diffusé ça dans le JT en boucle. Par la suite, la brigade criminelle, voyant que j'étais innocent, m'a bien traité et m'a relâché. Je suis citoyen tunisien et j'aime mon pays.»

Le procédé se répétera à foison, repris et amplifié par les réseaux sociaux. Sur une première vidéo, les internautes tunisiens découvrent la scène d'une interpellation filmée au centre de Tunis, mais le commentaire dit tout autre chose que ce que montrent les images : « La police et l'armée ont arrêté une voiture remplie d'armes conduite par des barbus marocains de l'AQMI, faites attention Tunisiens. » Une seconde séquence use du même procédé, mais à Bizerte, avec le commentaire suivant : «L'armée vient d'arrêter un "louage" avec des bombes, faites attention peuple tunisien.»

Dans cette troisième vidéo , c'est cette fois-ci un individu masqué et identifié à tort comme un agent de la garde présidentielle, qui annonce que celle-ci est armée et menace de perpétrer des attentats à la bombe dans le cas où l'on menacerait leur chef, Ali Seriati....

Dans ce dispositif médiatique, la chaîne Hannibal tient le haut du pavé, et finit par attirer l'attention. Dimanche 23 janvier, le propriétaire de la chaîne, Larbi Nasra, et son fils Mehdi, sont tous deux arrêtés pour «haute trahison» et «complot» contre la sécurité de l'Etat par la police criminelle. L'antenne émettrice de la chaîne est aussitôt désactivée par un bataillon de l'armée.

Larbi et Mehdi Nasra seront relâchés dès le lendemain de leur arrestation. Pourtant, lors de son audition, Larbi Nasra livrera une confession sans détour : «Je reconnais aussi avoir transmis de fausses informations à travers ces émissions, et entre autres : de fausses alertes, de faux appels de secours dans le seul but de terroriser la population, ainsi que d'avoir injustement mis en cause des personnalités dans des méfaits inventés de toutes pièces. (....) J'avoue que le contenu des programmes diffusés étaient de nature à créer un climat de discorde entre les Tunisiens et de mettre le pays dans l'instabilité. Je ne peux pas justifier cela. Je me suis trouvé pris dans ces événements politiques que le pays a connus ces derniers jours.»


Compte-rendu de l'audition de Larbi Nasra© Mediapart
(Le document se trouve en accès libre sous l'onglet "Prolonger" de cet article.)

La note « 1013 » pour plomber Seriati

Le 16 janvier, un document confidentiel des renseignements militaires est signé par le général Ahmed Chabir. Cette «note 1013» affirme qu'Ali Seriati (en prison depuis le 14 janvier), ainsi que cinq de ses complices, ont fait feu sur des civils ainsi que sur les forces de l'ordre et des militaires. Les cinq autres complices désignés dans la « note 1013 » de la DGSM ne sont autres que les employés du Palais arrêtés la veille lors du contrôle de routine. Cette note, contresignée par le ministre de la Défense, Ridha Grira, constituera l'unique «preuve» impliquant Ali Seriati et les cinq autres accusés entre les mains de la justice pour être jugés pour crime contre l'Etat.


Extrait de la note 1013 de la direction générale de la sécurité militaire© Mediapart
(Le document se trouve en accès libre sous l'onglet "Prolonger" de cet article.)

Lors de son audition par la justice tunisienne, Ahmed Chabir déclarera qu'il ne disposait d'aucun élément pour étayer les accusations de la fameuse « note 1013»...

Il n'empêche. Le 25 janvier 2011, sur la seule foi de la «note 1013», le ministre de la justice Lazhar Karoui Chebbi annonce la mise en examen d'Ali Seriati et de ses cinq «collaborateurs.» Afin de tempérer les ardeurs des manifestants de la Casbah qui réclament la démission des ministres membres du RCD (Morjane, Friaa, Grira), le ministre de la justice organise une conférence de presse et dévoile l'identité des cinq employés mis en examen pour «complot contre la sûreté intérieure de l'État et pour des actes d'agression et incitation des gens à s'armer les uns contre les autres ou à provoquer le désordre, le meurtre ou le pillage sur le territoire tunisien, en vertu des articles 68, 69 et 72 du Code pénal».

Ces cinq citoyens resteront en détention pendant près d'un mois, avant d'être relâchés. Ali Seriati demeurera, lui, enfermé à l'Aouina.

Démis de ses fonctions le 27 février 2011, actuellement en détention, Ridha Grira attend aujourd'hui d'être jugé. Après avoir bénéficié de deux non-lieux dans des accusations de complot contre la sûreté de l'Etat, le procès d'Ali Seriati, reprend ce mardi 10 janvier 2012.

Le 27 février 2011, le premier ministre Mohamed Ghannouchi présentait sa démission, en déclarant : « Il y a une force obscure qui veut faire échouer la révolution et une majorité silencieuse inerte.» La rumeur, encore et toujours. Responsable du gouvernement, donc des ministères de l'intérieur et de la défense, Mohamed Ghannouchi a beau jeu de déclarer alors : «Je ne suis pas prêt à prendre des décisions qui peuvent engendrer des morts (...) Je ne suis pas l'homme de la répression et je ne le serai jamais.» Entamé le lendemain du départ de Ben Ali, son mandat de cinq semaines à la tête du gouvernement tunisien reste sali par cette désinformation d'Etat, que plusieurs citoyens auront payée de leur vie.


Cet article s'appuie sur un travail d'enquête de près d'une année, sur plusieurs témoignages directs ainsi que sur les documents du tribunal militaire tunisien qui a mené l'enquête au printemps et à l'été 2011.

Le lecteur pourra retrouver les précédents volets, sur les coulisses du départ de Ben Ali, en cliquant sur les titres des articles qui figurent dans la rubrique “Lire aussi”.

Tous les documents sont en accès libre sous l'onglet “Prolonger” de cet article.

source Mediapart

Pourquoi Guantanamo n'est toujours pas fermé ?

Pourquoi Guantanamo n'est toujours pas fermé ?
LEMONDE.FR | 10.01.12 | 18h39 • Mis à jour le 11.01.12 | 15h08

En janvier 2009, Barack Obama annonce la fermeture de Guantanamo. Deux ans plus tard, il signera un décret entérinant l'existence de la prison.AP/Brennan Linsley

C'était l'un des symboles de l'ère Bush. Guantanamo est en passe de devenir celui des promesses non tenues de l'administration Obama. Pire qu'un héritage encombrant, une malédiction. Le 22 janvier 2009, au lendemain de son investiture, Barack Obama signe un décret décidant la fermeture du camp de la base navale de la baie de Guantanamo, à Cuba, dans un délai d'un an. Il gèle également pour 120 jours le fonctionnement des tribunaux militaires d'exception instaurés par son prédécesseur.
Deux ans plus tard, et près de dix ans ans après l'arrivée des premiers détenus en provenance d'Afghanistan, le camp Delta est toujours opérationnel, preuve persistante aux yeux du monde que les Etats-Unis ont tourné le dos au droit international et à la morale au nom de la guerre contre le terrorisme.



>> Le blog de Corine Lesnes : "Guantanamo, dix ans de trop "

Depuis son ouverture en janvier 2002, la prison a accueilli 779 détenus venus de 48 pays , dont 220 Afghans. La population carcérale s'est réduite au fil des ans pour atteindre aujourd'hui 171 hommes , un chiffre qui reste bloqué, faute d'endroit pour accueillir les 89 détenus considérés comme "libérables" par les autorités militaires et de solutions juridiques pour juger les autres.

L'idée d'en finir avec Guantanamo ne date pourtant pas de l'élection d'Obama. George W. Bush avait lui-même affiché à la fin de son mandat sa volonté de fermer la prison. Deux candidats à la primaire républicaine en 2008, John McCain et Ron Paul , s'étaient eux aussi prononcés en faveur de sa fermeture. Comment, sur une question qui dépasse les intérêts strictement partisans et alors que les Américains ont manifesté la volonté de tourner la page Bush, Barack Obama a-t-il échoué à tenir la plus symbolique de ses promesses de campagne ?

Le blocage du Congrès

Devant le camp VI de Guantanamo, le 23 octobre 2010.AFP/Virginie Montet
Le 20 mai 2009, quatre mois après l'investiture d'Obama, le Congrès, pourtant dominé par les démocrates, inflige un rare camouflet au nouveau président. Il empêche la fermeture de "Gitmo", comme l'appellent les Américains, en refusant de débloquer l'enveloppe de 80 millions de dollars prévue pour transférer les détenus.

La perspective de libérer les prisonniers et d'en voir certains relâchés aux Etats-Unis inquiète une partie de la majorité démocrate, qui y voit un véritable suicide électoral. Le directeur du FBI alimente ces craintes en déclarant que ses services ont des "inquiétudes concernant le fait que des individus qui pourraient soutenir le terrorisme soient aux Etats-Unis". Les républicains, eux, continuent de plaider , par posture idéologique autant que par calcul politique, le maintien de Guantanamo. Ils reprennent à leur compte les informations émanant du Pentagone selon lesquelles des dizaines de détenus déjà libérés auraient repris le combat.

Depuis, le Congrès s'oppose systématiquement à la fermeture de Guantanamo. En décembre 2010, les élus – droite et gauche confondues – ont voté une loi qui interdit le transfèrement sur le territoire des Etats-Unis de détenus de la prison. Le texte impose également que les suspects de terrorisme soient traduits devant des tribunaux militaires.

>> Lire : "Le Congrès américain refuse de financer la fermeture de Guantanamo"

Le retour des tribunaux d'exception

Le président américain a finalement accepté d'organiser à Guantanamo, devant un tribunal militaire, le procès du cerveau présumé des attentats du 11 septembre 2001, Khaled Cheikh Mohammed. "KSM" a subi la technique du "waterboarding" 183 fois.AFP
Lors de son arrivée à la Maison Blanche, Barack Obama avait annoncé la suspension des tribunaux d'exception instaurés par son prédécesseur et dit sa volonté de juger ceux qui doivent l'être devant des tribunaux fédéraux. Mais la situation est inextricable : arrestations abusives, détention illégale, manque de preuves, aveux obtenus sous la torture... nombre de détenus de Guantanamo ont été traités – souvent maltraités – en dehors du cadre légal : leurs déclarations ne sont tout simplement pas recevables devant un tribunal.

>> Wikileaks : "Enquêtes à charge à Guantanamo"

Le nouveau président ne fait qu'hériter des errements de l'ère Bush, mais le mal est fait. Son administration ne peut prendre le risque d'organiser des procès devant la justice fédérale à l'issue desquels les charges seraient abandonnées.

A moins de deux ans de l'élection présidentielle, Obama doit faire des concessions aux républicains : le 7 mars 2011, il signe un décret présidentiel prévoyant le maintien en prison pour une période indéfinie et sans procès de 47 détenus, jugés trop dangereux pour être libérés, mais contre lesquels la justice manque de preuves. Obama a trahi sa promesse électorale, mais il n'a pas cédé aux appels à institutionnaliser les incarcérations sans jugement : aucun nouveau suspect ne pourra être ajouté à cette liste.

Le décret prévoit également la reprise des procès devant des tribunaux militaires, moyennant quelques aménagements, notamment sur les aveux obtenus sous pression. Khalid cheikh Mohammed, cerveau des attentats du 11-Septembre, et quatre autres personnes accusées d'avoir participé à l'opération, seront ainsi jugés devant un tribunal militaire d'exception à Guantanamo.

Ces deux mesures reviennent à confirmer le rôle central joué par le centre de détention dans la politique américaine de lutte antiterroriste.

Cet ancien détenu ouïgour de Guantanamo a été renvoyé en Albanie, où il est devenu pizzaiolo. AFP/GENT SHKULLAKU
Outre ces 47 détenus, 36 sont poursuivis devant la justice et 89 sont considérés comme "libérables". Faute de pouvoir les transférer aux Etats-Unis, Washington n'a plus guère le choix : il faut les renvoyer dans leur pays d'origine ou trouver des pays tiers.

Les pays d'origine – essentiellement le Yémen, l'Arabie saoudite, le Pakistan et l'Afghanistan (voir l'infographie du New York Times) – sont rarement enthousiastes à l'idée de devoir accueillir des compatriotes soupçonnés d'une quelconque activité terroriste, quand bien même leur culpabilité n'aurait pas été prouvée. Washington doit alors s'engager dans de périlleuses négociations pour s'assurer que ces "brebis galeuses" ne seront pas exécutées à leur retour.

Les Etats-Unis ont ainsi refusé de renvoyer en Chine des prisonniers ouïgours, musulmans de la province occidentale du Xinjiang, dont l'administration a reconnu qu'ils sont incarcérés par erreur depuis 2004. Après avoir échoué à les envoyer en Virginie, où la communauté ouïgoure se proposait de les intégrer , et plusieurs fins de non recevoir , notamment de l'Allemagne, certains avaient trouvé refuge en Suisse, en Albanie ou à Palaos, en Micronésie. Cinq d'entre eux qui ont refusé leur nouvelle affectation sont toujours à Guantanamo. D'autres détenus ont été renvoyés vers la France, qui en a accueilli neuf, ou la Grande-Bretagne, quatorze. Malgré la volonté de certains alliés de Washington de l'aider à tourner la page Guantanamo, le défi diplomatique est de taille.

>> Wikileaks : "Quand Paris négociait avec Washington le sort de détenus de Guantanamo"

Un manque de leadership ?

Le drapeau américain devant le camp Delta, à Guantanamo.AFP/PAUL J. RICHARDS
La promesse de campagne d'Obama, concrétisée par son décret du 22 janvier 2009, s'est finalement transformée en leçon d'humilité. Mobilisé sur deux fronts – sa grande réforme de la santé et le redressement de l'économie touchée par la crise – le président américain voit ses efforts pour fermer Guantanamo consumés par des questions de politique intérieure.

Dans une longue enquête sur les raisons de cet échec, le Washington Post écrit que "les efforts de l'administration ont été sapés par des erreurs de calcul, une certaine confusion et beaucoup de timidité face à l'opposition croissante du Congrès". Le quotidien y voit la faille d'un président dont "la volonté de créer du compromis et la passivité permettent de temps à autres à ses opposants d'imposer leur propre agenda".

Plusieurs sénateurs, démocrates comme républicains, interrogés sous le couvert de l'anonymat par le Washington Post, soulignent un certain manque de leadership de la part du président sur ce dossier. Un des cinquante élus démocrates à avoir voté contre la fermeture de la prison s'étonne : "Ils ne nous ont pas mis la pression pour que nous approuvions le texte et que nous adoptions une position unie." Côté républicain, on souligne un certain amateurisme de la part de la Maison Blanche : "La seule chose que nous n'avons jamais pu comprendre , c'est qui était chargé du dossier", explique l'assistant d'un sénateur républicain lui-même favorable à la fermeture de la prison.

Les tentatives infructueuses d'Obama pour fermer la prison militaire reflètent plus globalement la difficulté que rencontre le pays à se dégager de l'héritage de l'appareil de sécurité dont George W. Bush l'a doté dans la foulée du 11-Septembre. "You broke it, you fix it" (celui qui casse doit réparer ), dit un dicton américain. Obama aura appris à ses dépens que ce qui est cassé ne se répare pas toujours.

Soren Seelow
source le monde

انتقام مسرحي من بن علي

"يحيى يعيش" بأيام قرطاج المسرحية
انتقام مسرحي من بن علي

لقطة من مسرحية "يحيى يعيش" لفاضل الجعايبي وجليلة بكار (الجزيرة نت-أرشيف)

لعل أقل ما يمكن قوله في مسرحية "يحيى يعيش" التي عرضت في إطار "أيام قرطاج المسرحية"، أنها "انتقام مسرحي" من الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، وذلك عبر تقديم كاريكاتيري هزلي لمسؤول سابق يوضع على نحو غير متوقع تحت الإقامة الجبرية، هو مسؤول منتهي الصلاحية يثير السخرية، بل وأحيانا الشفقة.

يقدم العرض -وهو نص لجليلة بكار من إخراج فاضل الجعايبي- الصورة المألوفة والنمطية للطاغية الذي يدعي معرفة كل شيء ويتصور أنه الأكثر كمالا، ليضعه من ثم في أكثر الأوضاع الإنسانية بؤسا واحتقارا، وهو أمر قد يذكر بما قاله شكسبير "قالوا لي إنني كل شيء.. إنها أكذوبة فاضحة، فأنا لست محصنا ضد القشعريرة".

ورغم انعدام أي إشارة يقدمها معدو العرض تدل على أنهم يقصدون بن علي، ومع أن الرجل أعطي اسم "يحيى يعيش"، فإن كثيرين رأوا فيه بن علي من دون تردد، وهو ما ذهبت إليه الممثلة التونسية الشابة نسرين، دون أن تفكر حتى في أن تضع الشخصية بطل العمل موضع الالتباس.

وتقول "رأيت أن العرض نجح في تجسيد بن علي.. لكن يحز في نفسي أن يقدم على هذه الصورة.. إنه نوع من الشماتة"، وتضيف "لقد تخلصنا من بن علي وانتهى الأمر، لكن إنسانيا، يحز ذلك في نفسي".

لكن يبدو أن الرسالة التي تحملها المسرحية وصلت إلى النظام أثناء حكمه، فالعرض ليس جديدا وإن طالته بعض التعديلات بعد الثورة، فقد كان أنتج قبل سنوات وعرض خارج تونس، بعدما خاض معركة صعبة مع الرقابة في الداخل إلى أن عرض تحت بصر وسمع النظام.


سامي عبد الحميد أشاد بواقعية ما يختاره الجعايبي ومعالجته بعيدا عن الواقع (الجزيرة نت)
جرأة كبيرة
ويتذكر هشام -وهو من الذين شاهدوا النسخة الجديدة من المسرحية- كيف تلقاها الجمهور حينذاك، ويقول "شاهد الحضور المسرحية وهم يتلفتون حولهم"، في إشارة إلى الجرأة البالغة للعمل وإلى خوف الجمهور من أعوان بن علي ومخابراته، ويضيف "لكنهم اليوم يضحكون من قلبهم".

وبحسب النشرة التعريفية للمهرجان، يقدم العمل "إشكاليات عدة حول شخصية يحيى يعيش الذي كان منخرطا في الواقع السياسي، وأقيل من منصبه ليكون مآله الإقامة الجبرية".

وتضيف أن "ذلك جاء بالتوازي مع إحراق مكتبته الشخصية، ولا نعرف إن كان الأمر يتعلق بحادث عابر أم أن البطل حاول الانتحار، أو بهدف التخلص من وثائق سياسية مهمة". هكذا يصاب البطل بحروق خطيرة ينقل على إثرها إلى المستشفى، ليتحول كل من حوله إلى ما يشبه الشرطة.

ويقول المسرحي التونسي الشاب محمد مجدي عبرود ردا على سؤال حول العرض "إنه فاضل الجعايبي، المخرج الذي يقدس العمل الفني ويعطيه حقه، ويلعب على الجزئيات الصغيرة". ويضيف "إنها لعبة الممثل، وسهولة التغيير من فضاء إلى فضاء".

أما المخرج العراقي سامي عبد الحميد فيقول "فاضل الجعايبي يلتقط موضوعات من الواقع، ويبتعد بمعالجته الإخراجية عن الواقع". وردا عن سؤال حول إمكانية تصنيف العرض كنبوءة لما حدث في تونس، قال "بالتأكيد.. فيه إلقاء ضوء على ما يمكن أن يحدث".

ويختم عبد الحميد "تجد شخصيات مماثلة كثيرة في العراق، كما تجد دائما حرائق من دون أسباب واضحة تهدف إلى إتلاف وثائق بغرض إخفاء حقائق".

يذكر أن لفاضل الجعايبي وجليلة بكار -وهما من رموز المسرح السياسي في تونس- تجربة مريرة مع الرقابة التونسية، خاصة في مسرحية "خمسون"، وهي الجزء الأول من ثلاثية ("يحيى يعيش" هي الجزء الثاني)، وقد قاوما بشدة منع عرضها لفترة في عهد بن علي.
source aljazira

mardi 10 janvier 2012

Noisy-le-Sec : une élève sans papiers libérée après la mobilisation de son lycée

Noisy-le-Sec : une élève sans papiers libérée après la mobilisation de son lycée
Le Point.fr - Publié le 09/01/2012 à 20:16
Une jeune Camerounaise de 21 ans en classe de première technologique avait été interpellée et placée en centre de rétention jeudi.

Une élève sans papiers du lycée Théodore-Monod de Noisy-le-Sec (Seine-Saint-Denis), interpellée et placée en centre de rétention jeudi, a été remise en liberté lundi après la mobilisation de ses professeurs, en grève depuis deux jours, a-t-on appris auprès des grévistes. "Marie-Téclaire a été relâchée à 14 heures, nous sommes soulagés", a annoncé à l'Agence France-Presse Solène Étrillard, enseignante d'anglais et professeur principal de l'élève. "Nous allons reprendre le travail demain", a-t-elle ajouté.

Selon les grévistes, la situation administrative de la jeune femme n'est pas pour autant réglée. "Nous resterons vigilants, afin qu'elle puisse obtenir la régularisation de sa situation, soit une carte de séjour étudiante", a précisé Géraldine Doulut, professeur de lettres et histoire-géographie. Les professeurs du lycée professionnel Théodore-Monod s'étaient mis en grève vendredi pour dénoncer l'arrestation de cette élève camerounaise sans papiers de 21 ans, Marie-Téclaire Monny Sopo, interpellée jeudi à la préfecture d'Eure-et-Loir à Chartres et placée en centre de rétention administrative. Plusieurs d'entre eux, soutenus par des élus de la région Ile-de-France et du conseil général de Seine-Saint-Denis, se sont rassemblés lundi midi devant la préfecture de Bobigny, émettrice de l'obligation de quitter le territoire français, pour demander sa libération.

"Discrète", "sérieuse" et "méritante"

Arrivée en France en 2008, Marie-Téclaire Monny Sopo était scolarisée en première (bac commerce) au lycée de Noisy-le-Sec et résidait dans un foyer du Samu social. Décrite par ses professeurs comme une élève "discrète", "sérieuse" et "méritante", elle a été arrêtée lors d'une démarche administrative à la préfecture d'Eure-et-Loir, une amie habitant Chartres lui ayant fait un certificat d'hébergement pour lui permettre de terminer son cursus scolaire. "Elle a fait une demande de titre de séjour en préfecture de Seine-Saint-Denis qui lui a été refusée. Cette personne a reçu une obligation de quitter le territoire français (OQTF) en novembre dernier sous un mois", a précisé la préfecture d'Eure-et-Loir, pour justifier son interpellation.

"La semaine dernière, elle est venue faire une nouvelle demande, cette fois, en préfecture à Chartres, sans faire état de son passif. La préfecture d'Eure-et-Loir a procédé aux vérifications d'usage et a découvert l'existence de cet arrêté d'OQTF qui était exécutoire. Nous l'avons appliqué tout simplement", a ajouté la préfecture.
source le point

Marzouki au 44ème festival international du Sahara à Douz

Marzouki au 44ème festival international du Sahara à Douz et visite Kébili
NEWS, POLITIQUE | SDIRI WAFA | 23 DÉCEMBRE, 2011 À 09:46

Dans une allocution prononcée, jeudi 22 décembre 2011 dans l’après midi à Douz, à l’ouverture de la 44ème édition du festival international du Sahara , Moncef Marzouki, président de la République a souligné l’importance pour le peuple tunisien, de prendre conscience de l’importance des défis qui attendent le nouveau gouvernement.
Le président a relevé que le sit-in est un droit légitime pour tous les citoyens mais doit se tenir de manière civilisée sans entrave ni arrêt de la dynamique économique afin que la Tunisie puisse surmonter cette étape difficile.
Dans la matinée, Marzouki s’était rendu à Kébili où il a été, chaleureusement, accueilli par les citoyens de avant de tenir au siège du gouvernorat, trois réunions successives.
La première réunion a regroupé les représentants des familles des martyrs et des blessés de la Révolution qui ont réclamé la réouverture des dossiers de leurs enfants, la création de commissions spécialisées représentant l’ensemble des régions afin de rendre hommage aux familles des martyrs et blessés, réparer les dégâts subis par leurs enfants et demander des comptes à leurs meurtriers.
Le président de la République a consacré la deuxième réunion à l’écoute des préoccupations des jeunes sans emploi de la région qui compte 14 mille chômeurs dont 9 mille diplômés de l’enseignement supérieur avec un taux de chômage classé au deuxième rang national de l’ordre de 43%.
Marzouki a écouté au cours de la troisième réunion les représentants des familles de plusieurs détenus arrêtés pendant les troubles qu’à connu le gouvernorat de Kébili pendant le troisième trimestre de l’année 2011. Le chef de l’Etat a promis d’étudier ces cas dans le cadre du respect de la loi.
Source: TAP

lundi 9 janvier 2012

احتجاج بتونس على قيادات إعلامية

احتجاج بتونس على قيادات إعلامية

من اللافتات التي رفعت خلال تجمع المثقفين أمام المجلس الوطني التأسيسي (الفرنسية)

عبر الإعلاميون في تونس عن احتجاجاتهم على القيادات الجديدة التي جرى تعيينها، فيما نظم مثقفون اليوم الأحد وقفة أمام مقر المجلس الوطني التأسيسي وسط العاصمة تونس للمطالبة بحقوق ثقافية في الدستور الجديد.

وندد الإعلاميون بالتعيينات الجديدة التي أجرتها حكومة حمادي الجبالي أمس السبت في قطاع الإعلام، والتي قالوا إنها تضمنت أشخاصا كانوا من المقربين من الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.

وأعلنت رئاسة الحكومة أمس تعيين مديرين جددا لـ"وكالة تونس إفريقيا للأنباء" (وكالة الأنباء الرسمية)، و"التلفزة الوطنية" بمحطتيها الأولى والثانية، و"الشركة الجديدة للطباعة والصحافة والنشر" التي تصدر صحيفتين يوميتين هما "الصحافة" و"لابريس" الناطقة بالفرنسية.

وشجبت منظمات تونسية غير حكومية اليوم الأحد تعيين معاونين بارزين في نظام الرئيس المخلوع في مناصب قيادية على رأس المؤسسات الإعلامية العمومية، وطالبته بـ"التراجع الفوري عنها".
وطالبت النقابة "بالتفعيل الآني والعاجل لقانون بعث الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري التي ستتولى ملف التعيينات وفق المعايير المهنية والموضوعية".

ومن ناحيته أعلن "مركز تونس لحرية الصحافة" في بيان "استنكاره التام لهذه التعيينات غير المقبولة"، وطالب الحكومة بـ"التراجع الفوري عنها". وطالب "بفتح صفحات التحقيق في ملفات الفساد في القطاع، وتطهير القطاع من بقايا بن علي في الإعلام العمومي والخاص".

وبدورها، قالت "الهيئة الوطنية لإصلاح الإعلام والاتصال" -التي تأسست بعد الإطاحة ببن علي- في بيان صحفي إنها "فوجئت بالتعيينات الصادرة عن رئاسة الحكومة. وأبدت الهيئة "استغرابها" من "اتخاذ الحكومة مثل هذه القرارات في اتجاه معاكس لما هو معمول به في الأنظمة الديمقراطية".

ومن المقرر أن ينفذ مئات الصحفيين غدا الاثنين اعتصاما أمام مقر قصر الحكومة في القصبة، رفضا لما سموه محاولات لتركيع الإعلام.


حمادي الجبالي قال إن الصحافة التونسية لم ترق لتطلعات الشعب (الجزيرة)
وقفة مثقفين
ويذكر أن حمادي الجبالي أعرب في وقت سابق عن عدم رضاه عن أداء الصحافة المحلية وخصوصا الحكومية منها، وقال إنها لم ترتق إلى تطلعات الشعب ولم تحترم خياراته التي جسدها في الانتخابات.

ويضاف ملف الإعلام في تونس إلى العديد من التحديات التي تواجهها الحكومة الحالية التي يقودها حزب النهضة، أبرزها تشغيل مئات الآلاف من حاملي الشهادات العليا، ومواجهة موجة احتجاجات اجتماعية انتشرت في أرجاء البلاد.

ومن جهة أخرى، رفع حوالي 300 مثقف تونسي خلال تجمعهم اليوم لافتات كتب عليها العديد من الشعارات التي تعكس مطالبهم، مثل "حماية حرية الإبداع والأقليات الثقافية والثقافات البديلة مضمونة في الدستور" و"كفوا أيديكم عن الفكر والإبداع" و"حرية الإبداع والتعبير أساس حرية المجتمع والشعوب".
وأشارت زينت فرحات التي تدير فضاء ثقافيا وسط العاصمة، إلى أهمية أن يتضمن الدستور "حق الثقافة لكل التونسيين بصفة عادلة واحترام ثقافات الأقلية ودعم الثقافات البديلة".

في حين دعا المخرج النوري بوزيد صناع القرار إلى عدم نسيان الثقافة التي قال إنها كانت شبه غائبة في ملفاتهم.

المصدر: وكالات

Manifestation anti-FN à Saint-Denis contre la venue de Marine Le Pen

Manifestation anti-FN à Saint-Denis contre la venue de Marine Le Pen


Des centaines de personnes ont manifesté dimanche après-midi à Saint-Denis (Seine-Saint-Denis) contre la venue de la candidate du Front national à la présidentielle 2012 Marine Le Pen. ( © AFP photo AFP)

Je m'abonne
Téléchargez Libé sur web, iPhone, iPad, Android
1€ seulement jusqu'à la fin du mois
SAINT-DENIS (AFP) - Des centaines de personnes ont manifesté dimanche après-midi à Saint-Denis (Seine-Saint-Denis) contre la venue de la candidate du Front national à la présidentielle 2012 Marine Le Pen.

La préfecture de police a dénombré 350 manifestants, les organisateurs faisant état de 500 personnes.

Certains partisans du FN ont essuyé des crachats et des insultes, d'autres ont dû rebrousser chemin et emprunter une autre entrée, leur route étant barrée par les anti-FN. En outre, des projectiles ont été lancés par les manifestants en direction des forces de l'ordre et une journaliste reporter d'images a été légèrement blessée à cette occasion.

Marine Le Pen avait prévu de tirer les rois avec les militants du Front national à partir de 15h30 dans une salle située aux Docks de Paris, au sud de cette commune populaire de la banlieue parisienne. Ce meeting a été légèrement retardé, débutant peu après la dispersion de la manifestation dans le calme vers 15H45.

Cette venue de Marine Le Pen "est une véritable provocation" estiment les organisateurs de la manifestation, le collectif dionysien contre le Front National et l'extrême-droite, qui regroupe des partis politiques (PS, PCF, NPA...), des associations (Ras l'front, MRAP...) et des syndicats (Snuipp, CGT...).

"Les valeurs portées par le FN ne sont pas celles portées par la ville, qui sont des valeurs de solidarité, de mélange. Le FN n'a pas sa place ici", a dit à l'AFP Bally Bagayoko, adjoint au maire de Saint-Denis en charge de la jeunesse, présent en tête de cortège.

"On estime que le FN n'est pas un parti comme les autres. Il y a une banalisation des idées de Marine Le Pen, qui attirent de plus en plus de voix, y compris dans nos quartiers populaires. Notre objectif est aussi de mieux faire connaître le FN pour déconstruire son programme", a renchéri Agnès Cluzel, membre du collectif et militante du PCF.

Le cortège s'est ébranlé peu après 12H00 dans le centre de Saint-Denis, derrière une banderole proclamant "Pas de fachos dans nos quartiers", aux cris de "Marine Le Pen, dégage, Saint-Denis n'est pas à toi" ou de "F comme fasciste et N comme nazi".

Arrivés vers 14H45 devant le lieu où doit se tenir le meeting de Marine Le Pen, protégés par un important dispositif policier, les manifestants ont tendu une banderole "FN dégage".
source libé
© 2012 AFP

Afrique du Sud: l'ANC, un centenaire miné par les rivalités

Afrique du Sud: l'ANC, un centenaire miné par les rivalités


Les célébrations de samedi s'étaient achevées dans cette même église par une petite messe de minuit, après que Jacob Zuma y eut allumé la flamme du centenaire. ( © AFP Alexander Joe)

Je m'abonne
Téléchargez Libé sur web, iPhone, iPad, Android
1€ seulement jusqu'à la fin du mois
BLOEMFONTEIN (Afrique du Sud) (AFP) - Le Congrès national africain (ANC), au pouvoir en Afrique du Sud, n'a pu faire taire ses divisions, alors qu'il fêtait dimanche son centième anniversaire lors d'un grand meeting dans le stade de Bloemfontein (centre).

La presse locale titrait plus que jamais sur les dissensions au sein du parti longtemps dirigé par Nelson Mandela, même si l'ANC cherchait à donner l'image d'une formation unie autour de son président Jacob Zuma, le chef de l'Etat.

Lui seul a pris la parole, notamment pour rappeler que l'Afrique du Sud devait rester "une société multiraciale".

"Nous sommes unis parce que nous devons nous unir pour ce centenaire. Mais je crois que nous serons très divisés après cet événement", a prédit Tefo Labaka, membre de la Ligue de jeunesse de l'ANC, une branche contestant ouvertement la direction de M. Zuma.

Avant même l'intervention du président, les différentes factions se faisaient déjà entendre.

Les apparitions sur les grands écrans de Julius Malema, le président de la Ligue de jeunesse, étaient accueillies soit de hourras, soit de sifflets.

Et lorsque le secrétaire général du parti Gwede Mantashe a fait son entrée, il a été ovationné par une partie du stade, tandis qu'un autre camp criait "Change", comme on demande à un entraîneur de remplacer un joueur sur un terrain de foot.

"Camarades, s'il vous plaît, soyez disciplinés, l'ANC est là pour vous!", a demandé le ministre des Sports Filike Mbalula, le monsieur loyal de la cérémonie.

Le cirque s'est répété à l'arrivée du président Zuma, quand il a fait un tour d'honneur du Free State Stadium, héritage de la Coupe du monde de football de 2010.

M. Mbalula a dû lancer des slogans plus fédérateurs: "ANC! ANC!", "Joyeux anniversaire, ANC!" "Amandla! Awethu!" (le pouvoir pour nous, principal slogan de la lutte contre l'apartheid)...

Puis des chants à la gloire du président ont pris le dessus.

Dans un long discours essentiellement consacré à glorifier la lutte du mouvement contre l'apartheid, Jacob Zuma a rappelé les grands principes: s'il faut accélérer sa transformation socio-économique, l'Afrique du Sud doit rester une société multiraciale.

En clair, il faut ménager les Blancs, qui sont régulièrement cibles d'attaques de la Ligue de jeunesse.

Le président a notamment cité la Charte de la liberté, texte fondateur signé en 1955 par l'ANC et d'autres mouvements anti-apartheid: "L'Afrique du Sud appartient à tous ceux qui y vivent, Noirs et Blancs".

"Mesures urgentes" contre l'opposition interne

"L'ANC a mobilisé les Sud-Africains quels que soient leur race, leur sexe ou leur classe. L'ANC, une force disciplinée de gauche, avec une attention particulière pour les besoins des plus pauvres, est aussi une grande église ouverte à tous", a-t-il souligné, notant que le parti accueillait aussi bien des marxistes que des capitalistes, des hommes et des femmes, des riches et des pauvres, etc.

Jacob Zuma compte bien se succéder à lui-même au prochain congrès du parti, en décembre. Ce qui devrait en principe lui permettre de rester président du pays en 2014.

Mais il est ouvertement contesté par une partie de sa base, et notamment par la Ligue de jeunesse, qui critique la lenteur de la transformation du pays après dix-sept ans passés au pouvoir, alors que plus du quart de la population est sans travail et que des millions de personnes vivent encore dans des bidonvilles.

"Nous allons prendre des mesures urgentes pour restaurer les valeurs de base, écraser le factionnalisme et instaurer la discipline", a-t-il prévenu.

Julius Malema a déjà été suspendu pour indiscipline, mais il a fait appel, et continue de défier Zuma.

Icône de l'ANC, l'ancien président Nelson Mandela, âgé de 93 ans et dont la santé est fragile, n'a pas fait le voyage de Bloemfontein. Et il n'a pas délivré de message, décevant les espoirs des dizaines de milliers de participants.

L'ANC avait été fondé le 8 janvier 1912 dans une église de Bloemfontein, restaurée pour les célébrations du centenaire.
source libé
© 2012 AFP

Un voile mordoré pour abriter le département des Arts de l'Islam au Louvre

Un voile mordoré pour abriter le département des Arts de l'Islam au Louvre


Alors que des ouvriers s'activent à terminer la verrière, entourée d'une résille tridimensionnelle de métal doré et argenté, l'architecte italien reconnaît que la réalisation du voile a été "très difficile". Cette peau est composée de quelques 2.350 triangles que l'on peut ouvrir pour en assurer l'entretien. ( © AFP Thomas Samson)

Je m'abonne
Téléchargez Libé sur web, iPhone, iPad, Android
1€ seulement jusqu'à la fin du mois
PARIS (AFP) - Après la Pyramide de Pei, le Louvre a coiffé son nouveau département des Arts de l'Islam d'un voile mordoré qui ondule au dessus de la Cour Visconti près de la Seine. Un défi architectural qui a donné du fil à retordre à ses concepteurs, Mario Bellini et Rudy Ricciotti.

Le chantier du département des Arts de l'Islam est désormais presque terminé. Tout sera prêt en mai mais le calendrier politique, avec l'élection présidentielle, pourrait conduire à une inauguration plutôt après l'été.

"Il s'agit de présenter la face lumineuse de cette civilisation qui engloba en son sein une humanité infiniment variée et riche", explique le président du musée Henri Loyrette, qui avait souhaité sortir les arts de l'Islam de leur "marginalisation" dès son arrivée au Louvre en 2001.

"Le mot Islam, il faut l'assumer, lui redonner sa grandeur, il faut le porter, il ne faut pas le laisser aux djihadistes", ajoute Sophie Makariou, directrice du département.

Le projet de doter le Louvre d'un véritable département des Arts de l'Islam a été lancé en octobre 2002 par Jacques Chirac, désireux de conforter la "vocation universelle" du musée le plus fréquenté au monde. Le président Nicolas Sarkozy a posé la première pierre en juillet 2008.

Riche de 15.000 pièces, la collection d'art islamique du Louvre a sommeillé dans des réserves pendant des décennies avant d'être exposée partiellement en sous-sol dans des espaces contraints. Depuis 2008, la section est fermée et les oeuvres ont été minutieusement inventoriées.

Enrichie de 3.400 oeuvres déposées par le musée des Arts décoratifs voisin, la collection va pouvoir se déployer sur deux niveaux (rez-de-cour et sous-sol) et disposer de 4.600 m2 d'espaces muséographiques.

"Nous avons voulu bâtir un voile léger, comme s' il était soutenu par le vent, un voile élégant et poétique qui filtre la lumière tout en permettant d'apercevoir les façades historiques de la Cour Visconti", a expliqué Mario Bellini lors d'une visite de chantier.

Alors que des ouvriers s'activent à terminer la verrière, entourée d'une résille tridimensionnelle de métal doré et argenté, l'architecte italien reconnaît que la réalisation du voile a été "très difficile". Cette peau est composée de quelque 2.350 triangles que l'on peut ouvrir pour en assurer l'entretien.

"Nous avons étudié des dizaines, des centaines d'échantillons de matériaux", souligne M. Bellini.

La verrière, qui n'est pas accolée aux façades, est soutenue par huit piliers très minces, toujours dans un souci de légèreté.

Auparavant, la cour Visconti a dû être excavée à 12 mètres de profondeur et des milliers de mètres cubes de terre ont dû être évacués par un porche étroit. L'équipe a creusé sous l'aile qui abrite les salles où est exposé "Le Sacre de Napoléon" de David, avec des techniques très sophistiquées.

Les fondations ont été reprises et abaissées. Des colonnes ont été coulées dans le sol, par injection de béton à très haute pression.

L'architecte français Rudy Ricciotti a souligné la difficulté technique de "la partie non visible de l'iceberg". Il reconnaît avoir eu par moment des sueurs froides. "J'ai fait un cauchemar. J'ai rêvé qu'une façade côté Seine s'écroulait", raconte-t-il.

En périphérie, les fondations ont donné "de grosses frayeurs" aux architectes. Mais les bâtiments n'ont "pratiquement pas bougé". "Le déplacement maximum enregistré a été de 2,5 millimètres. Ce n'est rien", indique Gérard Le Goff, directeur général des travaux pour la maîtrise d'oeuvre.
source libé
© 2012 AFP

بدء تجنيس عدد من البدون في الكويت قريبا

بدء تجنيس عدد من البدون في الكويت قريبا
2012-01-08


وزير الداخلية الكويتي الشيخ أحمد الحمود الصباح

الكويت- (ا ف ب): اعلن وزير الداخلية الكويتي الشيخ أحمد الحمود الصباح الأحد أن بلاده ستبدا تجنيس عدد من "البدون" اعتبارا من اخر الشهر الحالي أو مطلع شباط/ فبراير المقبل.
ونقلت صحيفة (الراي) عنه قوله إن "المجموعة الاولى التي ستستفيد من منح المواطنة ستعلن نهاية الشهر الحالي أو مطلع الشهر المقبل".

وكان الوزير الكويتي اعلن الاسبوع الماضي أن هناك اوامر عليا بتجنيس المستحقين من البدون. واشار إلى أن وزارة الداخلية بصدد اعداد قانون بالتعاون مع الجهاز المركزي للمقيمين بصورة غير قانونية لتجنيس المستحقين.

واكد السعي إلى تجنيس "أربع شرائح" هم العسكريون والذين يثبت وجودهم في الكويت اثناء احصاء 1965 اضافة إلى اقرباء الكويتيين وابناء المطلقات الكويتيات.

ويطالب البدون بالجنسية غير أن الحكومة ترى انهم يخفون أو اتلفوا وثائق هوياتهم التي تثبت انهم يحملون جنسية اخرى. ولا يتمتع البدون بالخدمات العامة مثل التربية والصحة التي تقدم للكويتيين مجانا.

وقال مسؤول عن جهاز رسمي مكلف اعداد توصيات بشان مشكلة البدون الاسبوع الماضي ان السلطات الكويتية يمكن ان تمنح الجنسية لحوالى 34 الفا من البدون من اصل 105 آلاف يعيشون في البلاد.

واكد صالح الفضالة رئيس الوكالة المركزية للمقيمين غير الشرعيين انه يعتزم احالة توصية للحكومة بمنح الجنسية 34 الف شخص من البدون.
ووعد بالانتهاء من تسوية هذا الملف في غضون خمس سنوات.
source alkouds

Hommage à Elisabeth Allès (1953-2012)

Hommage à Elisabeth Allès (1953-2012)

Elisabeth est décédée le dimanche 1er janvier 2012 à 4h du matin. Elle nous avait prévenu de la gravité de sa maladie et de la possibilité d’une issue fatale. Anthropologue au CNRS, spécialiste du monde chinois, elle était tout autant une scientifique reconnue qu’une militante des droits.
Adhérente à la LDH depuis 1992, dans la section de l’Ecole des hautes études en sciences sociales, elle fut l’une des responsables de l’organisation, membre à plusieurs reprises du comité central, réélue en 2005 et en 2009 et membre du bureau national en 2006. Elle participait à l’animation du travail international de la LDH et à ce titre devint l’une des secrétaires générales adjointes de la FIDH dans la même période.

On se souviendra de sa participation active aux actions de la LDH qui pouvaient faire appel à ses connaissances et son expérience, telles l’Université d’automne de 2007 « Individus, communautés, République » ou plusieurs conférences, par exemple sur la stratégie militaire des Etats-Unis, sur les fondamentalismes religieux, sur la Côte d’Ivoire et enfin sur la situation des droits de l’Homme dans les différents pays du Maghreb. Elle a participé activement en 2008 aux mobilisations autour des Jeux olympiques en Chine. Membre active du groupe « Chine », elle apportait sa collaboration dans la langue originale au travail d’information pour le bulletin mensuel et aux actions de soutien aux militants chinois.

Logiquement, elle avait fait du combat pour les « sans-papiers », un fil rouge de ses préoccupations. A ce titre, elle partageait l’engagement de toutes les militantes et de tous les militants de la LDH pour une défense et une amélioration concrète de tous les droits partout et pour tous.

Nous garderons d’Elisabeth le souvenir de son intelligence, de son sourire, et de sa tendresse envers les femmes et les hommes de tous les mondes.

La LDH présente à la famille d’Elisabeth ses condoléances et assure ses enfants Manuel et Florence, ses ami(e)s, ses collègues et ses compagnons de lutte qu’elle partage leur tristesse. Que 2012, dont elle n’a vécu que quelques heures soit l’occasion de continuer l’oeuvre commune.

L’incinération est prévue samedi 7 janvier à 10h au funerarium du Père Lachaise à Paris. Pierre Tartakowsky, Président, portera le message d’amitié de la LDH.

Disparition d'Elisabeth Allès, sinologue engagée

Disparition d'Elisabeth Allès, sinologue engagée

Pierre Haski
Cofondateur
Elisabeth Allès, sinologue française, spécialiste des Hui , les musulmans chinois, est décédée dans la nuit du 31 décembre au 1er janvier, après un cancer foudroyant. C'était une femme passionnée, engagée, qui, au-delà de son centre d'intérêt professionnel, militait au côté des sans-papiers chinois et au sein de la Ligue des droits de l'homme.

J'ai rencontré Elisabeth Allès au début des années 2000, lorsque j'ai publié « Le journal de Ma Yan », une chronique de la vie d'une fille de paysans pauvres de la province chinoise du Ningxia, issue d'une famille Hui.

Au cours de mes recherches sur le sujet, en vue de la publication d'un livre, j'étais tombé sur la thèse d'Elisabeth Allès, « Musulmans de Chine », une anthropologie des Hui de la province du Henan, publiée en 2000 aux éditions de l'EHESS (Ecole des hautes études en sciences sociales), qui reste la référence absolue en français sur le sujet.

Nous nous sommes rencontrés plusieurs fois, notamment lorsqu'elle vivait à Hong Kong, pour échanger sur cette minorité chinoise peu connue à l'étranger. Nous échangions sur nos expériences respectives au sein de la communauté Hui, moi au Ningxia où je me rendais fréquemment dans le cadre d'une action associative, et elle dans ses recherches de terrain qui la passionnaient, notamment au Yunnan où elle écrivit des textes étonnants sur les femmes imam musulmanes.

De retour à Paris, elle fut la directrice du Centre d'études sur la Chine moderne et contemporaine (CECMC ) au sein de l'EHESS, jusqu'à ce que la maladie l'en empêche.

Lui rendant hommage sur le site de l'EHESS , son président, François Weil, écrit :

« Elle était aussi une femme d'engagement et de conviction, qui avait siégé dans plusieurs instances de l'Ecole et militait à la Ligue des droits de l'Homme, dont elle avait animé la section de l'Ecole et où elle avait été membre du Bureau national. »

Les hommages sont également venus de Jean-Philippe Béja, sinologue du CERI-Sciences Po, qui écrit sur Médiapart :

« Ils ne sont pas nombreux les sinologues qui refusent de s'enfermer dans la tour d'ivoire de la “ science ” pour s'engager aux côtés des Chinois. Elisabeth était de ceux-là ».

Sur le site de la Ligue des droits de l'homme aussi, un bel hommage lui est rendu :

« Elle a participé activement en 2008 aux mobilisations autour des Jeux olympiques en Chine. Membre active du groupe “ Chine ”, elle apportait sa collaboration dans la langue originale au travail d'information pour le bulletin mensuel et aux actions de soutien aux militants chinois.

Logiquement, elle avait fait du combat pour les “ sans-papiers ”, un fil rouge de ses préoccupations. A ce titre, elle partageait l'engagement de toutes les militantes et de tous les militants de la LDH pour une défense et une amélioration concrète de tous les droits partout et pour tous.

Nous garderons d'Elisabeth le souvenir de son intelligence, de son sourire, et de sa tendresse envers les femmes et les hommes de tous les mondes. »

Je m'associe sans réserve à ces hommages sincères à cette femme qu'on n'oubliera pas.
source rue89