lundi 31 octobre 2011

Inondations à l’aéroport international Tunis-Carthage

Inondations à l’aéroport international Tunis-Carthage , News, Économie | SDIRI Wafa | 30 octobre, 2011 à 17:38
--------------------------------------------------------------------------------

137Selon le site Météo Consult, de fortes pluies orageuses ont été enregistrées aujourd’hui dimanche 30 octobre 2011 en Tunisie. Il est attendu jusqu’à 200 litres d’eau au m² sur les régions montagneuses .

Ces fortes précipitations, même si elles sont habituelles en cette période de l’année, n’en restent pas moins préoccupantes car elles surviennent sur un sol sec, ce qui accentue donc les ruissellements et les crues subites d’oueds.

L’aéroport international Tunis-Carthage a été encerclé par les eaux de pluies qui ne cessent de tomber depuis ce matin.

Ces pluies orageuses se sont abattues dans des laps de temps relativement courts mais les intensités horaires de ces précipitations ont été parfois très fortes, d’où quelques inondations seront probablement enregistrées dans les prochaines heures dans d’autres régions tunisiennes.
source Tunisie numérique

Zaghaoun: Les inondations font trois victimes

Zaghaoun: Les inondations font trois victimesNews, Société | SDIRI Wafa | 30 octobre, 2011 à 20:34
--------------------------------------------------------------------------------


Deux adolescents ont trouvé la mort en se noyant dans un oued dans la région de Zaghouan. Les deux victimes ont été emportées par l’eau en traversant l’oued dont le niveau d’eau a augmenté suite aux dernières pluies abondantes abattues sur les différentes régions du pays.

Les mauvaises conditions météorologiques ont causé également la mort d’une femme dans les mêmes conditions. La victime et son époux étaient à bord de leur 4X4 quand ils se sont aventurés à traverser l’oued. La femme, emportée par les torrents d’eau, a été retrouvée morte, l’époux a survécu au drame. Il a été secouru par les agents de la protection civile.

Source: Mosaïque.fm

المرزوقي يرفض أي دور لقائد السبسي والوجوه القديمة

المرزوقي يرفض أي دور لقائد السبسي والوجوه القديمة

2011-10-30



المنصف المرزوقي


تونس- (ا ف ب): قال المنصف المرزوقي زعيم المؤتمر من أجل الجمهورية (يسار قومي) في مقابلة نشرت الأحد إن على رئيس الوزراء المؤقت الباجي قائد السبسي و"الوجوه القديمة في الحكومة" ان يتركوا المجال لغيرهم لخدمة تونس في المرحلة الانتقالية الجديدة.
وفي مقابلة مع صحيفة (المغرب)، قال المرزوقي الذي اصبح حزبه القوة الثانية في البلاد بعد انتخابات 23 تشرين الاول/ اكتوبر "نشكر السيد الباجي قائد السبسي على نجاحه في قيادة البلاد نحو الانتخابات ويكفيه هذا الدور" مشيرا الى "وقوع حكومته في اخطاء عددناها في ابانها".

وتردد في تونس احتمال ترشيح قائد السبسي (84 عاما) لتولي رئاسة الدولة في المرحلة الانتقالية الثانية منذ الثورة خاصة بعد الشعبية التي نالها منذ توليه الحكومة الموقتة في شباط/ فبراير الماضي.

غير ان المرزوقي قال ان "عليه ان يترك المجال لغيره لخدمة تونس التي تعج بالطاقات".

كما اكد المعارض التاريخي لنظام بن علي رفضه بقاء "الوجوه القديمة" في السلطة خلال المرحلة القادمة.

وقال ردا على سؤال بشان تسريبات اشارت الى احتمال ان يوافق حزب النهضة الفائز الكبير على بقاء بعض الوزراء لضمان استمرار الدولة، "هذا لا سبيل اليه. نريد حكومة وحدة وطنية بوجوه وكفاءات جديدة مئة بالمئة".

ويدعو حزب النهضة (90 مقعدا) الى تشكيل "حكومة ائتلاف وطني" ويؤيده في ذلك حزب المؤتمر من اجل الجمهورية (30 مقعدا).

في المقابل يدعو حزب التكتل الديمقراطي من اجل العمل والحريات (يسار-21 مقعدا) الى "حكومة مصلحة وطنية".

ودعا حزب التجديد (الشيوعي سابقا) الى "حكومة كفاءات وطنية من خارج الاحزاب". ويتجه هذا الاخير الى تشكيل معارضة المرحلة القادمة مع الحزب الديمقراطي التقدمي (وسط يسار) وحزب آفاق تونس (ليبرالي).

وبعد انقضاء اجل الطعون في نتائج انتخابات 23 تشرين الاول/اكتوبر، سيدعو الرئيس التونسي الموقت فؤاد المبزع المجلس التاسيسي المنتخب الى الاجتماع.

ويتولى المجلس التاسيسي اختيار رئيسه ونائبيه والاتفاق على نظامه الداخلي ونظام مؤقت لادارة الدولة كما يعين رئيسا مؤقتا جديدا محل المبزع الذي كان اعلن انسحابه من العمل السياسي.

وبعد ذلك، يكلف الرئيس الموقت الجديد من تتفق عليه الاغلبية في المجلس بتشكيل حكومة جديدة للمرحلة الانتقالية الثانية منذ الاطاحة بنظام بن علي.

source aljazira

سيول في تونس تقتل ثلاثة أشخاص

سيول في تونس تقتل ثلاثة أشخاص



السيول تركزت في شمال البلاد (الفرنسية-أرشيف)

مات ثلاثة أشخاص غرقا في تونس الأحد جراء سيول اجتاحت مناطق في شمال البلاد, وتسببت في تحويل رحلات جوية.

ونقلت الإذاعة التونسية عن الحماية المدنية (الدفاع المدني) أن مياه السيول جرفت شابين وسيدة في حادثين منفصلين بولاية زغوان شمال شرق العاصمة التونسية, وأنه جرى انتشال جثث الضحايا لاحقا.

وفي زغوان أيضا, أنقذت فرق الحماية سبعة أشخاص حوصروا في شاحنات علقت في المياه. وتساقطت في هذه الولاية وفي ولايات أخرى بشمال البلاد أمطار غزيرة منذ مساء السبت فاقت في بعض الحالات 150 مليمترا.

وقال المعهد الوطني للرصد الجوي إن الأمطار التي هطلت بكميات أقل في مناطق بوسط وجنوب تونس أخذت في الانحسار مساء الأحد.

وقال التلفزيون الرسمي التونسي إن المياه غمرت شوارع مدن في ولايات تونس, وجندوبة, وزغوان, وأريانة, وبن عروس وجميعها في شمال البلاد، وتسربت إلى داخل منازل ومحال تجارية بهذه المناطق.

وبث التلفزيون التونسي صورا لأحياء شعبية حول العاصمة غمرتها مياه السيول.

وتسربت المياه أيضا داخل قاعة المغادرين في مطار النفيضة الدولي بولاية سوسة الساحلية (150 كيلومترا جنوب شرق العاصمة)، مما اضطر سلطات الطيران المدني إلى تحويل ثماني طائرات قادمة من بريطانيا تقل أكثر من 1100 سائح نحو مطار دولي آخر في مدينة المنستير الساحلية القريبة من سوسة.


المصدر: وكالات

ربيع العرب في أسبوع الفيلم بموريتانيا

ربيع العرب في أسبوع الفيلم بموريتانيا



أمين محمد-نواكشوط

اختتمت في العاصمة الموريتانية نواكشوط النسخة السادسة من الأسبوع الوطني للفيلم، وهو مهرجان ثقافي سنوي، بمشاركة هيئات وشخصيات ثقافية أجنبية، ويسلط الضوء كل عام على قضايا ثقافية معينة.

وتميزت النسخة السادسة من المهرجان -الذي نظمته دار السينمائيين الموريتانيين- بتناغمها مع انشغالات الشارع العربي، في ظل ما بات يعرف بالربيع العربي.

وقال مدير المهرجان محمد ولد إدومو للجزيرة نت إن القضايا المتعلقة بالربيع العربي أبت إلا أن تكون حاضرة بقوة في النسخة الحالية التي عقدت تحت شعار "المدينة.. ثنائية العبور والمكوث"، مع أنها لم تخصص في الأصل لنقاش تلك القضية.

وأوضح أن من بين الأفلام التي عُرضت خلال ليالي المهرجان السبع فيلماً تحدث عن "ثقافات المقاومة" لمخرجته البرازيلية الكورية "إيار", والذي تناول أنواع المقاومة، بدءا بمقاومة الاستعمار، وانتهاء بمقاومة أنواع الظلم والدكتاتوريات.

ونُظمت على هامش الفيلم ندوة خاصة بالتعاون بين دار السينمائيين وبعض الجمعيات الثقافية كجمعيتيْ الدفاع عن المقاومة، وجمعية حراس المستقبل، وشارك فيها عدد من المثقفين, وحاولت إلقاء مزيد من الأضواء على مختلف قضايا وتداعيات الثورات العربية.


المخرج عثمان جكانا (وسط) يتسلم جائزته من ممثل وزارة الثقافة الموريتانية (الجزيرة نت)
جرح العبودية
ومن بين النشاطات الثقافية التي لقيت إقبالا واهتماما, مسابقات الأفلام التي شملت مسابقة للأفلام الدولية فاز فيها فيلم "جرح العبودية" لمخرجه الموريتاني عثمان جكانا، الذي قال للجزيرة نت إنه أول عمل سينمائي يسلط الضوء بعمق وتفصيل على ظاهرة العبودية في المجتمع الزنجي الموريتاني بشكل خاص.

ورغم أن الفيلم يتناول ظاهرة العبودية في المجتمع الموريتاني بشكل عام، فإنه يعرض بشكل خاص لحياة العبيد في المجتمع الزنجي وما يعانونه من تمييز، حيث لا يصلّون في نفس مساجد أسيادهم، ولا يدفنون في مقابرهم, ولا يشربون من أوانيهم، وغير ذلك من أنواع التمييز الفاضحة، حسب الفيلم.

وفاز في مسابقة "هل تتكلم لغة الصورة"؟ فيلم "المصاصة" لمخرجته السالمة بنت الشيخ الولي, وتناول ظاهرة اجتماعية متفشية في المجتمع الموريتاني هي ظاهرة "السل" أو "المص"، وهي عبارة عن عين خارقة يعتقد المجتمع أن أصحابها متلبسون بأرواح شريرة فيكونون أكثر ضررا من الناس الطبيعيين، مما يتسبب في عزلهم.

وقال بنت الشيخ الولي للجزيرة نت إن فيلمها يعرض لظاهرة طالما شاهدت ناسا ضعفاء يعانون بسبب رميهم بها، حتى إنه لا براءة في المجتمع الموريتاني لمن اتهم بأمرين "السل" و"الجاسوسية"، ولو كان بريئا منهما.


مخرج فرنسي يعلق على أحد الأفلام التي عرضت في المهرجان (الجزيرة نت)
فضاء تواصل
أما الصحفي محمد ولد الدد الذي تابع أنشطة المهرجان، فذكر أن المهرجان استطاع في أيامه السبعة خلق فضاء من التواصل الثقافي ليس فقط بين مكونيْ المجتمع الموريتاني (العرب والزنوج)، وإنما أيضا بين مكوناته العمرية ومستوياته الثقافية والاجتماعية المتعددة.

ولاحظ أن عشرات الشباب تمكنوا من المشاركة في ورشات تدريبية تعلقت بالسينما وثقافة الصورة، والمونتاج والصوت، وغيرها من المجالات السمعية البصرية.

واستمتع رواد فضاء التنوع الثقافي –حيث نظم المهرجان- بمتابعة أكثر من ستين فيلماً عرضت في ليالي الأسبوع الوطني للفيلم، بينها خمسون فيلماً موريتانياً ناقشت العديد من القضايا الثقافية والاجتماعية المحلية.

المصدر: الجزيرة

Un rapport préliminaire sur les élections de l'Assemblée nationale constituante réalisé par l'Observatoire de la LTDH

TUNIS (TAP) - Un rapport préliminaire sur les élections de l'Assemblée nationale constituante réalisé par l'Observatoire de la Ligue tunisienne pour la défense des droits de l'Homme (LTDH) a dévoilé l'existence de dépassements et de manquements, au cours du scrutin et du dépouillement, soulignant, toutefois, qu'elles n'ont pas influencé l'opération électorale.

A ce propos, le directeur exécutif de la Ligue, Abderrazak Belhaj Zekri, a indiqué, lors d'une conférence de presse, tenue samedi, à Tunis, et consacrée à la présentation de ce rapport, que les textes juridiques relatifs aux élections recèlent d'innombrables lacunes, ce qui a empêché l'Instance supérieure indépendante pour les élections (ISIE) de prendre des mesures de sanction, en particulier durant la campagne électorale.
Il a, dans ce sens, passé en revue l'ensemble des dépassements survenus, durant la campagne électorale, notamment l'argent politique, les campagnes dans les mosquées et les lieux du culte, ainsi que durant la période fixée pour la campagne qui s'est poursuivie le jour du silence électoral.

De son côté, le coordinateur et membre du bureau directeur de la LTDH, Ali Zeddini, a confirmé l'existence d'infractions, le jour du scrutin, en particulier les tentatives menées par certaines parties en vue d'acheter des voix, l'appartenance de certains membres des bureaux de vote à des partis, ainsi que l'existence de liens de parenté de certains candidats avec des membres des bureaux de vote qui ont été exploités pour la propagande.

Il a, en outre, évoqué l'encombrement enregistré dans les bureaux de vote, ce qui a conduit des électeurs à ne pas voter.

En ce qui concerne le dépouillement, M. Ali Zeddini a expliqué que l'Observatoire a enregistré l'absence des observateurs des listes, la désorganisation et les conflits dans les rangs des membres des bureaux, ce qui a influé négativement sur le déroulement du dépouillement.

Il a, d'autre part, évoqué l'existence de nombreux bulletins nuls, en raison notamment de l'impossibilité pour certains électeurs, en particulier les analphabètes parmi eux, de remplir le bulletin de vote.

Toutefois, l'Observatoire de la LTDH a considéré, dans le rapport, que ces élections de l'Assemblée nationale constituante se sont déroulées conformément à la loi et aux standards internationaux.

A ce propos, 1300 enquêtes sur un total de 8000 rédigés par les observateurs présents sur l'ensemble du territoire national ont signalé le respect de l'horaire d'ouverture des bureaux de vote, le déroulement du scrutin dans le calme total, ainsi que le respect par la plupart des listes candidates des procédures relatives au code de conduite.

La conférence de presse a, aussi, permis de souligner que l'Observatoire va rendre public, dans les deux mois à venir, un rapport définitif détaillé contenant une évaluation pratique du scrutin, accompagnée de recommandations permettant d'aider, à l'avenir, à éviter les insuffisances et les infractions constatées.

L'Observatoire de la LTDH a mobilisé 3800 observateurs accrédités par l'ISIE qui ont été répartis sur tout le territoire national, avec pour mission de surveiller les élections.

Tunisie: le couvre-feu maintenu à Sidi Bouzid, tractations politiques à Tunis

Tunisie: le couvre-feu maintenu à Sidi Bouzid, tractations politiques à Tunis


"Il faut que le calme soit continu à Sidi Bouzid et nous allons imposer cette mesure par précaution jusqu'à nouvel ordre", a-t-il dit à l'AFP, avant d'assurer que les troubles des dernières quarante-huit heures n'avaient fait aucune victime (© AFP Mokhtar Kahouli)
SIDI BOUZID (Tunisie) (AFP) - Le couvre-feu a été maintenu pour une durée indéterminée à Sidi Bouzid malgré un retour à la normale samedi dans cette ville berceau de la révolution tunisienne après deux jours de violences populaires post-électorales.

A Tunis même, les vainqueurs de l'élection de la semaine dernière, les islamistes d'Ennahda, s'activaient à la mise en place d'un gouvernement d'union nationale avec leurs rivaux de gauche.

Des manifestations avaient débuté jeudi soir à Sidi Bouzid, après l'annonce de la large victoire d'Ennahda à l'élection de l'Assemblée constituante le 23 octobre et l'invalidation du succès de listes locales, dans cette ville du centre de la Tunisie, symbole du début du printemps arabe.

C'est là que la mort d'un vendeur ambulant, en décembre 2010, avait provoqué l'insurrection qui fit chuter contre un mois plus tard le régime du président Zine El Abidine Ben Ali.

Plusieurs milliers de contestataires y ont attaqué des bâtiments administratifs --dont le gouvernorat, le tribunal et le siège d'Ennahda--, s'y livrant, selon un corresponsant de l'AFP, à des pillages et déprédations.

Samedi matin, le calme était revenu après une première nuit placée sous couvre-feu (de 19H00 à 05H00, 18H00 à 04H00 GMT), a constaté l'AFP.

Le grand marché hebdomadaire était ouvert et les habitants de la ville et de la région s'y pressaient. Des équipes d'hommes, dont des militaires, procédaient au nettoyage des édifices vandalisés alors que les terrasses des cafés se remplissaient de monde.

Quelques blindés stationnaient cependant encore aux abords du commissariat et du gouvernorat tandis que les lycées et collèges sont demeurés fermés.

Selon un porte-parole du ministère de l'Intérieur, le couvre-feu sera maintenu pendant la nuit.

"Il faut que le calme soit continu à Sidi Bouzid et nous allons imposer cette mesure par précaution jusqu'à nouvel ordre", a-t-il dit à l'AFP, avant d'assurer que les troubles des dernières quarante-huit heures n'avaient fait aucune victime.

Vendredi en fin de soirée, Hechmi Haamdi, l'homme d'affaires originaire de la région dont la liste de La pétition populaire a remporté la circonsciption de Sidi Bouzid lors du scrutin, avait appelé la population locale à "cesser les manifestations et les contestations". M. Haamdi s'était exprimé sur la chaine de télévision tunisienne Hannibal.

L'invalidation par la commission électorale de six des listes de La pétition populaire a été en grande partie à l'origine des violences à Sidi Bouzid.

Mais, selon plusieurs journaux tunisiens, des "nostalgiques du RDC", le parti de l'ancien président Ben Ali, auraient cherché à attiser le mécontentement de la population de cette ville économiquement déshéritée.

Le millionnaire tunisien, interrogé par l'AFP à Londres où il réside, a réfuté les accusations de journalistes tunisiens selon lesquelles il aurait été lui-même un proche du régime déchu de Ben Ali.

Fort des 19 sièges de la Pétition populaire obtenus à la nouvelle Assemblée constituante de 217 délégués au total, et ce en dépit des invalidations, M. Haamdi est revenu, lors de sa déclaration, sur sa décision de se retirer du jeu politique. Il a proposé la mise en place d'une médiation pour renouer le dialogue avec les nouvelles autorités islamistes.

Ce revirement intervient alors que les tractations pour la formation du futur exécutif s'intensifient entre Ennahda et les formations, essentiellement de gauche, les mieux représentées au sein de l'assemblée issue de l'élection.

Les islamistes souhaitent aller très vite --moins d'un mois-- et insistent sur leur volonté de dialogue.

"Nous respectons la volonté du peuple et toute liste qui a remporté des sièges, qu'elle soit indépendante ou partisane, mérite le respect", a déclaré vendredi le chef d'Ennahda, Rached Ghannouchi, alors que certains s'inquiètaient des conséquences de la victoire des islamistes pour la démocratie et les droits des femmes.
source libé
© 2011 AFP

Circonscription électorale France (2)

Circonscription électorale France (2) Résultats préliminaires officiels (ISIE)


Nombre de sièges: 5

Votants: 50.314

Listes:

Ennahdha: 17.103 voix (2 sièges) CPR: 5.006 voix (1 siège) Ettakatol: 4.481 voix (1 siège) PDP: 4.022 voix (1 siège)

Circonscription électorale France (1)

Circonscription électorale France (1) Résultats préliminaires officiels (ISIE)

- Nombre de sièges: 5

- Votants: 67.640

Listes:

Ennahdha: 22.672 voix (2 sièges) CPR: 8.445 voix (1 siège) Ettakatol: 7.571 voix (1 siège) PDM: 5.555 voix (1 siège)

مسيرات احتجاجية بمدينة سيدي بوزيد عقب قرار إسقاط عدد من قائمات "العريضة الشعبية"

مسيرات احتجاجية بمدينة سيدي بوزيد عقب قرار إسقاط عدد من قائمات "العريضة الشعبية" الجمعة, 28 أكتوبر 2011 00:34 سيدي بوزيد /وات/ ­ على خلفية قرار الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، إسقاط قائمات "العريضة الشعبية للحرية والعدالة والتنمية" في عدد من الدوائر الانتخابية وبالخصوص قائمتها بسيدي بوزيد، خرج عدد كبير من أهالي مدينة سيدي بوزيد مساء يوم الخميس في مسيرات احتجاجية.

وقام المحتجون بحرق العجلات المطاطية وإغلاق الأنهج والشوارع بالحجارة والحاويات. وتصاعدت حدة الاحتجاجات مع توافد أعداد كبيرة من المواطنين للانضمام إلى هذه المسيرات حيث سجلت أعمال تخريب في الشوارع كما تم نهب مقر البلدية وتكسير معداته الاعلامية.

ونفذ المحتجون وقفة احتجاجية أمام مقر الولاية وأمام المقر الجهوي لحركة "النهضة" التي اعلن عدد من قادتها خلال الأيام الأخيرة رفضهم لأي تحالف مع "العريضة" صلب المجلس التأسيسي.

يشار إلى أن الهامشي الحامدي، صاحب قناة "المستقلة" التي تبث انطلاقا من لندن، كان في الثمانينات من قيادات الاتجاه الإسلامي (النهضة حاليا) قبل أن يتم فصله من عضوية الحركة بداية التسعينات.

Voici la liste des vainqueurs des élections de la Constituante :

TUNIS (TAP) - Le président de l'ISIE Kamel Jendoubi, a annoncé, jeudi soir, que le mouvement ''Ennahdha'' a remporté 90 sièges de l'Assemblée Constituante, qui compte 217 sièges, soit 41,47 %.
Voici la liste des vainqueurs des élections de la Constituante :

Ennahdha: 90 sièges (41,47% ) CPR: 30 sièges (13,82 %) Ettakatol: 21 sièges (9,68 %) Pétition populaire: 19 sièges (8,76) PDP: 17 sièges (7,83 %) PDM: 5 sièges) (2,3 %) Parti d'El Moubadara (l'initiative): 5 sièges ( 2,3 %) Afek Tounes: 4 sièges (1,84%) El Badeel Etthaouri: 3 sièges (1,32 %) MDS: 2 sièges Mouvement des patriotes démocrates: 2 sièges Les listes suivantes ont obtenu 1 seul siège à la Constituante :

Parti culturel unioniste de la nation "El Oumma" Mouvement du peuple Parti libéral maghrébin Liste l'indépendant Liste la voix de l'avenir L'union patriotique libre Anidhal progressiste Anidhal social Parti justice et équité Chams Al Aridha Liste pour un front patriotique tunisien Mouvement du peuple unioniste Liste la justice Liste fidélité aux martyrs.

Six listes de la pétition populaire pour la liberté, la justice et le développement "Al Aridha" ont été invalidées

TUNIS (TAP) - Six listes de la pétition populaire pour la liberté, la justice et le développement "Al Aridha" ont été invalidées, annonce jeudi l'ISIE.

Les listes de la pétition populaire invalidées sont celles des circonscriptions de Tataouine, Sfax1, Jendouba, Kasserine, Sidi Bouzid ainsi que celle de la circonscription de France (2), a précisé l'ISIE lors d'une conférence de presse.

La liste de France (2) a été invalidée du fait que le tête de liste était responsable au rassemblement constitutionnel démocratique (RCD-Dissous).

Cette décision est fondée sur le décret-loi N°35 en date de 2011 relatif à l'élection de l'assemblée constituante et du décret-loi N°72 en date de 2011 et particulièrement les articles 15, 52, 53 et 70.

Le décret N°1089 en date de 2011 fixant les responsabilités au sein des structures du RCD conformément à l'art 15 du décret-loi N°35 en date de 2011 relatif à l'élection de la Constituante.

La décision est fondée sur les procès verbaux des bureaux centraux électoraux pour la collecte des PV du dépouillement des bulletins de vote, des rapports des équipes de contrôleurs de la campagne électorale relevant de l'ISIE ainsi du rapport définitif des élections à France (2).

Tunisie: les islamistes revendiquent la tête du futur gouvernement

Tunisie: les islamistes revendiquent la tête du futur gouvernement


Des contacts ont été noués entre le CPR et les islamistes avant le scrutin. ( © AFP Bechir Taieb)
TUNIS (AFP) - Le parti islamiste Ennahda, donné vainqueur de l'élection de l'assemblée constituante dimanche en Tunisie, veut former le gouvernement d'ici un mois, a déclaré mercredi son chef Rached Ghannouchi, en plaçant "l'identité arabe" du pays au centre des débats à venir.

"Il est tout à fait naturel que le parti qui a obtenu la majorité dirige le gouvernement", a déclaré mercredi M. Ghannouchi, sur la radio Express FM.

"Le gouvernement doit être composé le plus tôt possible, dans un délai qui n'excède pas un mois", a-t-il ajouté, alors que les résultats définitifs de l'élection n'ont pas encore été publiés. L'Isie, la commission électorale, n'a donné mercredi aucune indication sur la date de l'annonce finale.

Les premiers chiffres livrés au compte goutte confirment cependant l'avance des islamistes, qui ont déjà annoncé au lendemain de l'élection qu'ils comptaient sur un score entre 30 et 40% dans la future assemblée constituante.

Longuement interrogé sur Express FM, M. Ghannouchi a insisté sur l'identité arabe de la Tunisie, "une affaire nationale qui concerne tout le monde, pas un seul parti".

"Notre langue, c'est la langue arabe. On est devenu franco-arabe, c'est de la pollution linguistique", a-t-il déploré, alors que le parler dialectal tunisien mélange le français et l'arabe, le français étant encore largement pratiqué depuis l'indépendance en 1956 de l'ancien protectorat.

"Il faut un dialogue national sur l'éducation", a poursuivi M. Ghannouchi, dont le parti a déjà fait comprendre qu'il souhaitait diriger ce ministère dans le futur gouvernement.

La question de l'identité arabo-musulmane des Tunisiens occupe une place importante depuis la révolution et le retour d'Ennahda sur la scène politique.

"Nous avons dit aux islamistes que nous sommes attachés à notre identité arabo-musulmane mais que nous refusons l'exploitation de la religion comme moyen de dictature", a répondu en écho Moncef Marzouki, leader du parti de gauche nationaliste Congrès pour la République (CPR), engagé dans des discussions avec Ennahda.

Le CPR pourrait arriver, selon les projections, deuxième dans l'assemblée constituante de 217 élus.

Les islamistes "ne sont pas le diable" et "il ne faut pas les prendre pour les talibans de la Tunisie", a souligné M. Marzouki.

"Les lignes rouges c'est encore une fois les libertés publiques, les droits de l'homme, les droits de la femme, de l'enfant et sur ça on ne pactisera jamais, jamais", a-t-il ajouté.

De son côté, la coalition de gauche du Pôle démocratique moderniste (PDM) a assuré qu'elle resterait "vigilante". "Le peuple n'a pas donné un chèque en blanc à Ennahda", a souligné Jouneidi Abdeljawad, un des responsables d'Ettajdid, principale force du PDM.

La Constituante élue dimanche par les Tunisiens, qui votaient pour la première fois depuis la chute de Ben Ali, devra prioritairement désigner un nouveau président de la République, qui lui-même formera un nouvel exécutif jusqu'aux prochaines élections générales.

"Nous sommes pour une grande alliance nationale qui aboutira à un gouvernement démocratique", a souligné M. Ghannouchi, souhaitant des discussions "avec tous ceux qui ont milité contre Ben Ali".

Interrogé sur le prochain président de la République, M. Ghannouchi, qui a déjà déclaré qu'il ne serait pas candidat, a estimé que ce poste devrait être occupé par "une personnalité qui a milité contre la dictature".

Trois noms circulent dans les milieux politiques pour ce poste de président: Mustapha Ben Jaafar, chef du parti de gauche Ettakatol, qui a déjà fait savoir qu'il était candidat, Moncef Marzouki et Ahmed Mestiri, opposant historique de Bourguiba.

A Tunis, l'annonce des premiers résultats confirmant l'avance des islamistes a donné lieu à des manifestations de joie mardi soir. Mais la victoire annoncée d'Ennahda a aussi fait l'effet d'un choc dans les milieux intellectuels et laïques tunisiens.

L'autre choc du scrutin du 23 octobre est la percée inattendue d'une liste que personne n'avait vu venir, "La Pétition populaire pour la justice et le développement", qui a déjà obtenu neuf sièges, selon les premiers décomptes.

Elle est dirigée par Hechmi Haamdi, un richissime tunisien aux appartenances politiques ambigües, qui a fait campagne depuis Londres par le biais de sa télévision satellitaire Al Mostakilla, regardée en Tunisie.
source libé
© 2011

mercredi 26 octobre 2011

Décisions en faveur des Tunisiens à l’étranger

Décisions en faveur des Tunisiens à l’étranger: Le virage démocratiqueDossiers, News, Politique | Karim Ben Abdallah | 25 octobre, 2011 à 18:48
------------------------------------------------------------------------------
Dernier acte d’une panoplie de mesures sociales prises en un temps record, les décisions du Conseil des Ministres du Jeudi 20 Octobre 2011 ont été le résultat d’intenses consultations tenues par M. Mohamed Ennaceur, Ministre des Affaires Sociales avec les représentants des Tunisiens à l’étranger . Objectif : dans le droit fil des orientations démocratiques de la Tunisie Post- révolution, il fallait refonder la politique destinée à la diaspora tunisienne sur la concertation et le dialogue avec les intéressés en premier lieu.

En rendant hommage aux Tunisiens à l’Etranger, le Conseil des Ministres, et tout de suite après, le Premier Ministre dans son discours à la Nation, ont voulu souligner l’engagement de l’Etat à impliquer les Tunisiens résidant à l’étranger à la conception d’une relation assainie et apaisée avec la Tunisie… leur Tunisie où ils sont désormais considérés comme des citoyens à part entière.

Ayant fait partie du Haut comité de défense des objectifs de la Révolution, devenus éligibles à l’Assemblée Constituante et bientôt à d’autres instances législatives, le Conseil des Ministres voulu réactiver le Conseil Consultatif des Tunisiens à l’Etranger pour offrir une instance supplémentaire à ces derniers afin qu’ils participent à la proposition, la mise en œuvre et le suivi des stratégies et programmes qui seront arrêtés pour préserver leurs droits et acquis et la défense de leurs intérêts moraux et matériels.

L’Office des Tunisiens à l’Etranger, à l’instar des autres structures à vocation sociale, devra éviter toute instrumentalisation politique, pour répondre aux objectifs de la nouvelle politique. Il est ainsi appelé par le Gouvernement à assurer sa mise à niveau , à réviser ses interventions et à disposer des moyens adéquats pour mener à bien sa mission.

Dans le même ordre d’idées, et suite à une évaluation préliminaire réalisée par une équipe de hauts fonctionnaires représentant le Ministère des Affaires Sociales, le Ministère des Affaires Etrangères et le Premier Ministère, le Conseil des Ministres a recommandé de poursuivre cet effort afin d’avoir une idée réelle et globale du fonctionnement des espaces tunisiens à l’étranger et de leur efficience tant au niveau des services rendus à la communauté tunisienne à l’étranger qu’en regard des investissements consentis par l’Etat en leur faveur.

Homme de consensus, le Ministre des Affaires Sociales a souligné dans son exposé, devant le Conseil , la nécessité d’adopter une approche républicaine fondée sur la coopération entre le réseau associatif à l’étranger et les instances administratives ce qui aura pour effet d’accroître la performance de ces associations , de mieux défendre les intérêts et les droits de notre communauté à l’étranger et de convenir de programmes ciblés tenant compte des besoins objectifs de toutes les composantes de cette communauté.

Bien évidemment, toute cette démarche ne saurait être portée à la connaissance de tout le monde sans la mise en œuvre d’une stratégie de communication, moderne et interactive entre la Tunisie et ses ressortissants à l’étranger.

La vision est maintenant claire et balisée. Il revient à tous les intéressés de la concrétiser sur le terrain.
source Tunisie numérique

ELECTION DE L'ASSEMBLEE NATIONALE CONSTITUANTE, Circonscription FRANCE 1 : Résultats du vote des 20, 21 et 22 Octobre 2011

mardi 25 octobre 2011ELECTION DE L'ASSEMBLEE NATIONALE CONSTITUANTE, Circonscription FRANCE 1 : Résultats du vote des 20, 21 et 22 Octobre 2011
NOMBRE TOTAL DE VOIX EXPRIMEES 67 280
TOTAL DES SIEGES : 5
QUOTIENT ELECTORAL 13 456


En français

N° Liste Nombre de
voix % Nombre de sièges
32 ENNAHDHA 22 672 33,70%
2
21 CONGRES POUR LA REPUBLIQUE 8 445 12,55%
1
42 ETTAKATOL 7 571 11,25%
1
1 LE PÔLE DEMOCRATIQUE MODERNISTE 5 555 8,26%
1


En arabe

N° Liste Nombre de
voix % Nombre de sièges
32
حركة النهضة
22 672
33,70%
2
21
المؤتمر من أجل الجمهوريةٌ
8 445
12,55%
1
42
التكتل
7 571
11,25%
1
1
القطب الديمٌقراطي الحداثي
5 555
8,26%
1


(Résultats finaux au 24/10/2011 à 20h, en cours de
validation, IRIE France 1)

"Après 42 années d’exil, je peux enfin aspirer à la démocratie"

- Constituante tunisienne - Tunisie

"Après 42 années d’exil, je peux enfin aspirer à la démocratie"
Trois jours avant l'élection de l'Assemblée constituante en Tunisie, environ 600 000 Tunisiens de France sont appelés aux urnes jusqu'à samedi. "Émus" de pouvoir voter, souvent pour la première fois, ils affluent dans les bureaux de vote. Par Ségolène ALLEMANDOU (texte)
Rue de Lübeck, XVIe arrondissement de Paris. Une file interminable de Tunisiens qui attendent devant le consulat se prolonge jusque dans la rue de Longchamp. Certains arborent le drapeau national sur leurs épaules, d’autres ont dans la main leurs papiers d’identité. Tous affichent un large sourire. "C’est une journée historique, s’écrie l’un d’eux. On vient voter pour la liberté !"

Trois jours avant la date retenue pour l'élection de l'Assemblée constituante en Tunisie, les quelque 600 000 Tunisiens de France - la plus grosse communauté tunisienne à l'étranger - sont appelés aux urnes à partir de ce jeudi pour élire 10 des 217 représentants de la future Assemblée, neuf mois après la chute du président Zine el-Abidine Ben Ali, resté au pouvoir pendant 24 ans (1987-2011).

À l'intérieur du consulat, le flux des électeurs ne se résorbe pas. Dans le bureau de vote numéro 5, Rania Khefifi, 24 ans, prend son mal en patience en attendant son tour. "Je ne suis pas pressée, je vais voter pour la première fois de ma vie !", s’exclame la jeune femme, née l’année de l’arrivée au pouvoir de Ben Ali. Arrivée devant la responsable du bureau de vote, elle présente sa carte consulaire, trempe son index gauche dans un encrier et glisse dans l’urne la feuille A4 pliée en quatre sur laquelle elle a coché la case du parti de son choix. "Voter aujourd’hui, c’est montrer que j’existe !", dit-elle en sortant du bureau de vote.



Abderrazak Bouazizi, ému de voter après 45 ans d'exil.


Émotion

Quelques minutes plus tard, Abderrazak Bouazizi, 72 ans, ne peut retenir ses larmes en sortant de l’isoloir. "Ça y est, on y est arrivé ! Après 42 années d’exil, je peux enfin aspirer à la démocratie, à la paix…, s’émeut-il. C’est une victoire pour notre peuple !" Le président de l’Instance supérieure indépendante pour les élections (Isie), Kamel Benjoubi, ne cache pas non plus son émotion. "C’est une vengeance pour la démocratie, commente-t-il entouré d’une horde de journalistes. Je suis fier que tant de Tunisiens se rendent au consulat pour voter. Je n’en ai jamais douté, ajoute-t-il en sortant de l'isoloir. La participation sera élevée. Je misais sur 60% mais à voir cet afflux de gens, ce sera peut-être plus…"

Les électeurs, dont certains sont arrivés deux heures avant l'ouverture des bureaux de vote pour exercer leur droit civique, continuent d’affluer par centaines. Chacun leur tour, ils présentent leurs papiers d’identité. Mais certains se heurtent au protocole électoral. "Monsieur, je suis désolée, vous ne vous êtes pas préinscrit, vous ne pouvez donc pas voter au consulat. Seuls les Tunisiens de l’étranger préinscrits peuvent le faire", explique à un électeur Lamia Allal, coordinatrice au sein de la branche régionale de l’Isie. Quelque 300 000 Tunisiens de France ont fait cette démarche. Ceux qui ne sont pas dans ce cas-là doivent, en fonction de l’ordre alphabétique de leur nom de famille, aller sur Internet pour connaître le lieu de leur bureau de vote.



Une électrice qui a voté


Quelques ratés

Certains électeurs, quant à eux, s’énervent quand, après avoir fait la queue pendant des heures, ils se trouvent réorientés vers un bureau de vote à l’autre bout de Paris - il y en a cinq dans la capitale. "Il existe quelques ratés car on a été surpris par le nombre d’électeurs, explique Lamia Allal, qui avoue n’avoir pas encore eu le temps d’aller voter. Il va falloir faire quelques ajustements." L’heure de fermeture des bureaux de vote, prévue théoriquement à 19 heures, devait notamment être repoussée.

Redirigé vers l’ambassade de Tunisie à Paris, Ben Chaabame Sadok, 50 ans, prend lui la nouvelle avec philosophie. "Ce n’est pas grave, lance-t-il. Il paraît qu’il y a beaucoup moins de monde qu’ici…" Il se rendra dans le VIIe arrondissement pour voter. "Un devoir", selon lui.

"État laïc"

Intentions de vote à l'élection du 23 octobre
Ennahda : 25%

PDP : 16%

FDTL : 14%

CPR (Congrès pour la République, parti de centre gauche allié à Ennahda): 8%

Afek Tounes : 3%

PDM : 2%

Autres partis (106 autres formations participent à l'élection) : 32%

Sondage réalisé en septembre par l'Observatoire tunisien de la transition démocratique.

Pour consulter le détail du sondage, cliquez ici.



Toutefois, il regrette une chose dans cette élection : le manque de lisibilité entre les 1500 listes et 11 000 candidats. "II y a plus de 110 partis, certains portent de jolis noms, mais cela ne veut pas dire pour autant que leur programme ait un contenu intéressant". Et de poursuivre : "Moi, je veux la liberté, et je plaide pour un État laïc. La religion n’a rien à voir avec la politique". S’il préfère ne pas dire pour qui il va voter, il ne cache pas qu’il ne votera pas Ennahda, le parti islamiste durement réprimé sous le régime de Ben Ali, donné favori du scrutin. "Ma sœur vit à Tunis, elle conduit, elle vit normalement, je ne veux pas qu’on lui enlève sa liberté".

À Paris, son avis est partagé par nombre d’électeurs, à l’image de Mohammed Hanrouni, 28 ans. "Mon choix se porte vers la liberté et la démocratie. Mais pas la religion. Elle n’a rien à faire dans le cadre de la politique", insiste-t-il.

Le dépouillement des bulletins aura lieu samedi, en France, mais les résultats ne seront annoncés qu'après la clôture du vote en Tunisie. La Constituante à laquelle ils donneront naissance aura pour tâche, elle, de désigner un exécutif provisoire et de rédiger une nouvelle Constitution. "Les élections, ce ne sont qu’un premier pas vers la démocratie que l’on se réapproprie pas à pas", conclut Kamel Benjoubi.

sourcefrance24

Les Tunisiens ont massivement répondu à l'appel des urnes

Les Tunisiens ont massivement répondu à l'appel des urnes


La grande inconnue est le taux de participation au vu de la multiplicité des candidats dans un paysage politique remodelé pour des élections dont, pour la première fois, les résultats ne sont pas connus par avance ( © AFP Fethi Belaid)
TUNIS (AFP) - Les Tunisiens se sont massivement mobilisés dimanche pour la première élection libre de leur histoire, en votant avec calme et émotion pour élire une assemblée constituante, neuf mois après la révolution qui a chassé Ben Ali et donné le coup d'envoi du printemps arabe.

Le président américain Barack Obama a félicité les "millions de Tunisiens" qui se sont mobilisés dans un pays "qui a changé le cours de l'Histoire et lancé le printemps arabe".

"Moins d'un an après avoir inspiré le monde, le peuple tunisien a effectué un important pas en avant. Je félicite les millions de Tunisiens qui ont voté pour la première élection démocratique du pays", a déclaré M. Obama.

Le taux de participation était visiblement massif selon la commission électorale (Isie), sans toutefois donner de précisions chiffrées sur l'ensemble du corps électoral.

Les résultats officiels seront annoncés mardi après-midi, a précisé le président de l'Isie Kamel Jendoubi.

"Je pense à mon mari qui a donné sa vie à notre chère patrie, à notre liberté", déclarait en pleurs Rabia Dalhoumi, veuve d'un des 22 "martyrs" de Kasserine, ville du centre-ouest qui a payé le plus lourd tribut à la révolution.

En fin d'après-midi, ni l'Isie ni les observateurs internationaux n'avaient constaté de dysfonctionnement majeur, même si Kamel Jendoubi a relevé certaines "irrégularités", notamment des "pressions sur les électeurs analphabètes" et des "SMS pour influencer le vote".

Crucial pour les Tunisiens, l'enjeu l'est aussi pour le printemps arabe: sa réussite ou son échec enverront un signal déterminant aux peuples qui se sont soulevés dans la foulée de la révolution tunisienne.

Londres et Bruxelles ont salué la tenue de ces élections et coïncidence du calendrier la Tunisie a voté le jour même où la Libye voisine a proclamé sa "libération totale" trois jours après la mort de Mouammar Kadhafi.

Les principaux responsables et chefs de partis tunisiens ont voté dans la matinée. "Cette affluence démontre la soif du peuple pour la démocratie", a déclaré Rached Ghannouchi, chef du parti islamiste Ennahda, favori de l'élection en votant à Tunis.

"Le peuple va construire une vraie démocratie", a assuré le président intérimaire Fouad Mebazaa en votant à Carthage, au nord de Tunis.

Les électeurs devaient choisir dimanche les 217 élus d'une assemblée constituante qui devra rédiger une nouvelle constitution et désigner un exécutif qui gouvernera jusqu'aux prochaines élections générales.

Les Tunisiens devaient départager 11.686 candidats, répartis sur 1.517 listes présentées par 80 partis et des "indépendants" (40%). Alors que la parité est obligatoire, les femmes ne sont que 7% à mener des listes.

Pour les Tunisiens, ce dimanche a constitué un authentique baptême du feu démocratique.

Voter avait perdu tout son sens sous Habib Bourguiba, le père de l'indépendance (1956) et n'était devenu qu'une formalité sous le règne de son successeur Zine El-Abidine Ben Ali, constamment réélu pendant 23 ans avec des scores défiant l'imagination (99,91% en 1994).

Visiblement le scrutin de dimanche devrait profiter au mouvement islamiste Ennahda, durement réprimé sous Ben Ali.

Son chef Rached Ghannouchi se réclame d'un islam modéré proche du parti islamo-conservateur au pouvoir en Turquie AKP, et promet de ne pas toucher au statut de la femme, le plus avancé du monde arabe, tout en prônant un gouvernement de large union.

Incapables de former un front anti-islamiste, les grands partis de gauche ont promis une vigilance de tous les instants pour défendre les libertés et le statut de la femme.

Le dépouillement devait commencer dès la fin du vote dimanche à 19H00 (18H00 GMT) et les premiers résultats étaient attendus dans la nuit.

© 2011 AFP

lundi 17 octobre 2011

Invitation à une Rencontre Publique

Invitation à une Rencontre Publique
avec 10 listes
candidates aux élections
de l’Assemblée Nationale Constituante
les 20, 21 et 22 Octobre 2011
dans la Circonscription France 1
Quelle Constitution pour une Tunisie démocratique ?
Lundi 17 octobre 2011 de 18h30 à 21h
à la Mairie du 10e
72 rue du Faubourg Saint-Martin, 75010 Paris
Métro Château d’Eau
Programme de la rencontre :
 Présentation des listes
 Débats :
- La Constitution
- L’après 23 octobre...
- Les Tunisiens à l’étranger
« La loi électorale a été élaborée dans le but de rompre avec l’ancien régime fondé sur le despotisme,
l’absence de la volonté du peuple et la falsification des élections, et en fidélité aux principes
de la Révolution tunisienne visant à instaurer une légitimité fondée sur la démocratie, la liberté,
l’égalité, la justice sociale, la dignité, le pluralisme, les droits de l’Homme et l’alternance au
pouvoir. »
Extrait du préambule du décret-loi du 10 mai 2011 relatif à l’élection de l’Assemblée Nationale Constituante
Contact : dynamique.tunisie@yahoo.com
Facebook : http://www.facebook.com/dynamique.tunisie

dimanche 2 octobre 2011

انطلاق أكبر حملة انتخابية بتونس

انطلاق أكبر حملة انتخابية بتونس

أول حملة انتخابية في تونس ما بعد الثورة (الجزيرة نت)

مراد بن محمد-تونس
بدأت اليوم أكبر الحملات الانتخابية الخاصة في تاريخ تونس والمتعلقة بانتخاب أعضاء المجلس الوطني التأسيسي الذي سيتولى صياغة دستور جديد، والإشراف على الشأن العام خلال المرحلة الانتقالية. وسيخوض هذه الانتخابات 1.0937 آلاف مرشح.

ومن المقرر أن يختار الناخبون يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول الجاري مجلسا يضم 218 عضوا، في انتخابات يشرف عليها في جميع مراحلها -وللمرة الأولى منذ استقلال تونس عام 1956- جهاز مستقل هو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.

بداية الحملة
ومنذ صباح اليوم لاحظت الجزيرة نت بداية انتشار صور المرشحين وملصقاتهم في الأماكن المخصصة لها.

واتخذت بعض الأحزاب طريقة التواصل المباشر، وظهر منخرطوها بأزياء موحدة وهم يوزعون مطويات تتضمن برامج الحزب ومرشحيه، كما ازداد التعويل على الشبكة الاجتماعية، خاصة في ما يخص الإعلان عن بداية أول اجتماع انتخابي.

وترافقت الحملة مع تدشين مشروع "بوصلة الناخبين/تونس"، وهو أداة مستقلة على الإنترنت تهدف إلى توعية الناخبين وتوسيع مشاركتهم في الانتخابات، وذلك بمساعدتهم في التعرف على برامج الأحزاب السياسية والمرشحين. ويساهم في المشروع فريق من الأكاديميين التونسيين وعدد كبير من أجهزة الإعلام التونسية والعالمية.

التمويل
وتم تحديد قواعد وإجراءات لتمويل الحملة الانتخابية، تتمثل في فتح حساب بنكي وحيد خاص بالحملة الانتخابية يخضع لرقابة دائرة المحاسبات.

وقال عضو الهيئة المكلف بالشؤون الإدارية والمالية عمر التونكتي للجزيرة نت "إن المبلغ المخصص لتمويل الحملة الانتخابية يبلغ نحو عشرة ملايين دينار تونسي (نحو 6.95 ملايين دولار)، ولا يمكن تمويل الحملة الانتخابية إلا عبر المنحة العمومية أو عبر التمويل الذاتي.

وأشار التونكتي إلى أن الهيئة "ستلغي نتائج الفائزين إذا تبين لها القيام بمخالفة الأحكام القانونية، وبالتالي إعادة احتساب النتائج الانتخابية دون الأخذ بالاعتبار القائمة أو القوائم التي ألغيت نتائجها".


العربي شويخة: عضو الهيئة المكلفة
بالإعلام والتواصل العربي (الجزيرة نت)

الرقابة الإعلامية
وتتولى الهيئة العليا المستقلة للانتخابات مراقبة وسائل الإعلام في تغطيتها للحملة الانتخابية، وذلك بواسطة مراقبين تم انتدابهم لهذا الغرض ويتابعون جميع الوسائط الإعلامية المحلية والدولية.

وقال عضو الهيئة المكلف بالإعلام والتواصل العربي شويخة للجزيرة نت إن بث الومضات الإشهارية الانتخابية تلفزيونيا وإذاعيا طيلة أيام الحملة الانتخابية، يعطي إشارة انطلاقها في غرة الشهر الجاري، وتختتم عند منتصف ليل 21 من الشهر نفسه، "على أن تكون هذه الومضة من مشمولات وسائل الإعلام العمومية فقط".

وأشار شويخة إلى أن القنوات والإذاعات الخاصة دعيت إلى تقديم تصور حول كيفية تغطيتها للأحداث الانتخابية وتنظيم الحصص الحوارية.

وفي رده على سؤال للجزيرة نت عن تسجيل مخالفة إعلامية لقناة تونسية خاصة قبيل بدء العملية الانتخابية بساعات، قال شويخة إنه تم رصد المخالفة معتبرا إياها سلبية في هذه المرحلة، وأشار إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات في هذا الصدد.

قائمة الممنوع
وقال عضو الهيئة المكلف بالشؤون القانونية مراد بن مولى إن وسائل الإعلام الأجنبية ممنوعة من استضافة مرشحين للمجلس التأسيسي، "وسيسمح لهم بمتابعة المسار الانتخابي، على أن تقتصر عملية التغطية على مقتطفات من اللقاء دون تمرير تصريحات المترشحين".

وطرحت الجزيرة مباشر مسألة التغطية المباشرة دون تدخل الصحفي، وأوضح بن مولى في هذا الشأن أنه حتى هذه المسألة مخالفة للقانون الانتخابي ويعاقب عليها القانون الذي يصل حتى درجة سحب الاعتماد.

وتشمل قائمة الممنوعات نشر عمليات سبر الآراء ونشر المقالات التحليلية في الصحف المكتوبة.

المصدر: الجزيرة

Le jour où le Sénat passe à gauche

Le jour où le Sénat passe à gauche
Au fil de la journéeLes sénateurs ont choisi le candidat PS, élu avec une large majorité. Suivez cette journée avec notre reporter au Palais du Luxembourg.

202 commentaires
Par Nicolas CHAPUIS


Au sénat, samedi 1er octobre (Nicolas Chapuis)
Pour la première fois dans l'histoire de la 5e république, le Sénat s'apprête à élire un président socialiste. Avec 177 sénateurs en sa faveur contre 170 de droite, Jean-Pierre Bel devrait s'installer au plateau, le perchoir local. Mais au Sénat, rien n'est jamais joué d'avance, et les négociations de couloirs peuvent toujours faire tout basculer.

Le discours de Jean-Pierre Bel a séduit à gauche. Frédérique Espagnac, sénatrice des Pyrénées-Atlantiques, souligne «l'émotion» créée par le nouveau président du Sénat, dont la voix s'est brisée à l'évocation de sa famille. «C'est un moment d'histoire», poursuit Espagnac, «mais il y a aussi une prise de conscience des responsabilités qu'on a maintenant». A droite aussi, l'intervention de Bel n'a pas laissé indifférent. L'ancien président du Sénat, Christian Poncelet, prédécesseur de Larcher, refuse de commenter le basculement de la haute chambre mais tient à «féliciter» l'élu.

L'autre prise de parole qui a marqué la journée, c'est celle du doyen Paul Vergès, qui a fait un long discours en rendant hommage aux Ultramarins (Vergès est élu de la Réunion). «C'était magnifique, il y avait un souffle, surtout par rapport au doyen d'avant», glisse Jean-Michel Baylet, en référence à Serge Dassault.



Et le vainqueur est...



Jean-Pierre Bel livre son premier discours de président, samedi après-midi.

C'est fait! Jean-Pierre Bel a été élu président du Sénat au premier tour. Avec 179 voix, il devance Gérard Larcher (134 voix) et Valérie Letard (29 voix). Il devient le premier président socialiste de la haute assemblée sous la 5e république.



Marie-Noelle Lienemann, «très émue»
La sénatrice a réagi pour Libération à l'élection de Jean-Pierre Bel, ancien habitant des HLM. «Maintenant, je pourrai dire à tos ceux qui s'opposent à avoir des HLM à côté d'eux : “Vous avez peut-être le futur président du Sénat qui habite là”».



Les élus dépouillent
Le dépouillement a commencé avec, ici, les sénateurs Frédérique espagnac et luc Carvounas.



Martine Aubry rejetée ?

Le ballet des Sénateurs continue a la tribune. L'atmosphère est plutôt détendue dans l'hémicycle. Les élus feuillettent le trombinoscope qu'on leur a remis, a la recherche des nouvelles têtes de l'assemblée. Certains sénateurs sont sortis pour discuter avec la presse. Des bruits de couloir s'échangent. Il semblerait que la primaire socialiste s'invite au Sénat. En effet, Martine Aubry devait passer dans l'après-midi, avant qu'on ne lui indique qu'il n'y avait plus de place pour elle en tribune ! En réalité, il semble que François Hollande étant dans le Sud et ne pouvant pas venir au palais du Luxembourg, ses troupes se sont débrouillées pour que sa concurrente n'en profite pas, à une semaine du premier tour. Les amabilités du débat n'ont manifestement pas cours au Sénat.



Le vote a commencé
15h40. Le vote a commencé, les sénateurs défilent un par un à la tribune sous le regard de Paul Vergès.



Samedi après-midi, les sénateurs votent.

15h30. Paul Vergès, en sa qualité de sénateur le plus âgé, fait le discours d'ouverture de la session. «L'histoire du sénat c'est l'histoire de la France», clame-t-il. L'élu de la réunion rend un hommage appuyé à Gaston Monnerville, le dernier président radical du Sénat. Son intervention est acclamé par une assemblée debout.

Enfin arrive l'heure du vote. Une lettre doit être tirée au sort, pour déterminer par quel nom de famille les sénateurs vont commencer à voter. Paul Vergès plonge sa main dans une grande jarre. La tension monte. Il saisit une lettre, hésite un peu en la voyant, prend une attitude de joueur de scrabble perplexe... W. Toute l'assemblée est hilare. C'est Dominique Watrin, sénateur du Pas-de-Calais qui va s'y coller. La séance est suspendue 10 minutes pour que chaque sénateur récupère les bulletins de vote.

15h00. Ambiance de rentrée des classes au Palais du Luxembourg. Les nouveaux élus découvrent peu à peu les lieux. "On a tout apprendre. Je ne sais même pas comment on va à l'hémicycle", lâche Michel le Scouarnec, sénateur PCF du Morbihan. Son collègue le sénateur vert Joël Labbé exulte : "C'est le début d'un grand jour, d'une nouvelle ère." Leïla Aïchi, élue écolo sur la liste de Paris, se fait prendre en photo entre les deux appariteurs à l'entrée.



Tout le monde attend l'arrivée de Jean-Pierre Bel. Quand il fait son entrée par l'escalier principal, une meute de journalistes l'enserre alors que des applaudissements de ses collègues de gauche montent. La séance peut commencer.



Larcher isolé

14h00. La droite va se présenter divisée pour l'élection. Gérard Larcher, le président sortant, n'a pas réussi à rassembler toutes ses troupes. Les centristes vont soutenir Valérie Létard dans la course au plateau. La sénatrice du Nord affirme que «ce n'est pas une candidature d'opposition à gérard Larcher. Mais le paysage politique sénatorial a été complètement bouleversé». Refusant «le système bipolaire» l'élue veut donner une nouvelle dimension à son groupe de sénateurs.



Le groupe a réussi à faire l'alliance entre toutes les composantes du centre, le Modem de François Bayrou, l'alliance centriste de Jean Arthuis, les radicaux de Jean-Louis Borloo, et la gauche moderne de Jean-Marie Bockel. Fort de 31 sénateurs, il s'est doté d'un nouveau nom, «l'Union centriste et républicaine». La course pour 2012 est bel et bien lancée avec cette nouvelle donne au Sénat.



Jean-Vincent Placé va et vient

13h00. Jean-Vincent Placé, le sénateur d'Europe écologie-les Verts (EE-LV) qui avait annoncé son intention de se présenter à la présidence du Sénat, devrait probablement se rétracter dans la journée. «J'ai obtenu que Jean-Pierre Bel nous envoie les éléments de langage de son discours. C'est important que l'on sache dans quelle direction il veut aller pour réformer le Sénat», a-t-il déclaré ce samedi matin à Liberation.fr.

Le sénateur vert justifiait son geste en affirmant vouloir bousculer les us et coutumes de la haute chambre. Il réclamait que Jean-Pierre Bel fasse son discours avant d'être élu et pas après. «C'est des pratiques qui remontent à la IIIe République et sont restées inchangées sous la IVe et la Ve. Moi je ne suis pas un sénateur de la IIIe république, mon objectif c'est la VIe», déclarait-il.

Si ce retrait se confirme, la route serait pleinement dégagée pour Jean-Pierre Bel, le candidat socialiste.
source libé

campagne en vue d'un scrutin historique

campagne en vue d'un scrutin historique


Le mouvement islamiste Ennahda, considéré comme le grand favori du scrutin, a très symboliquement choisi la ville de Sidi Bouzid (centre), berceau de la révolution tunisienne, pour lancer sa campagne. ( © AFP Fethi Belaid)
TUNIS (AFP) - Le compte à rebours pour l'élection du 23 octobre en Tunisie a commencé samedi avec le lancement officiel de la campagne électorale, à laquelle participent des dizaines de partis et de formations, une première historique après des décennies de dictature et de parti unique.

Premier pays du "printemps arabe", la Tunisie sera aussi la première à se rendre aux urnes pour élire une assemblée constituante neuf mois après la chute du régime de Zine el Abidine Ben Ali, chassé du pouvoir le 14 janvier par un soulèvement populaire.

"Rendez-vous avec l'Histoire", "Dernière ligne droite", titraient samedi les quotidiens francophones pour saluer l'entrée officielle du pays en campagne, dans une atmosphère effervescente.

A Tunis, dès le matin, des militants et sympathisants se sont attelés à coller des portraits des têtes de liste sur les panneauxs muraux réservés à la campagne officielle, et de nombreux passants s'arrêtaient pour détailler les listes en lice.

Elus à la proportionnelle au plus fort reste, les 217 membres de la future Constituante auront la charge de rédiger une nouvelle constitution.

Plusieurs partis ont prévu des conférences de presse ou meetings samedi.

Le mouvement islamiste Ennahda, considéré comme le grand favori du scrutin, a très symboliquement choisi la ville de Sidi Bouzid (centre), berceau de la révolution tunisienne, pour lancer sa campagne.

Durement réprimés sous Ben Ali, les islamistes bénéficient d'un capital de sympathie dû à leur passé d'opposant, mais "ce ne sont pas eux qui ont fait la révolution", rappellent régulièrement leurs détracteurs.

A Tunis, des centaines de militants et sympathisants d'Ennahda ont parcouru samedi matin les rues de la Medina (la vieille ville) et discuté avec commerçants et passants, une manifestation illustrant la capacité de mobilisation et d'organisation du parti.

La campagne démarre également sur les médias nationaux, qui ont commencé à diffuser les 3 minutes de message électoral octroyées à un représentant de chaque liste.

Au total, l'électeur tunisien est susceptible d'entendre trois heures de messages politiques par jour, calculait récemment un responsable de l'ISIE, l'Instance supérieure indépendante pour les élections.

Car l'offre politique pour ces premières élections post-Ben Ali est pléthorique: quelque 1.500 listes, soit près de 11.000 candidats, se présentent dans les 27 circonscriptions de Tunisie.

Parmi elles, près de 800 représentent des partis et quelque 600 sont indépendantes, le reste des listes étant formées par des coalitions.

Face à cette profusion, les Tunisiens restent dubitatifs et indécis, même si les cinq ou six formations politiques historiques devraient rafler le plus gros des sièges de la constituante, selon les observateurs et les derniers sondages --interdits à partir de ce samedi--.

La presse tunisienne publie quasiment chaque jour des dessins humoristiques montrant des électeurs totalement déconcertés ou ensevelis sous des dizaines de listes.

"C'est une première élection démocratique, c'est une organisation très complexe, il y a beaucoup de travail d'explication à faire", a reconnu samedi Maria Espinosa, chef adjointe de la mission d'observation de l'Union Européenne.

Mais elle s'est dite "confiante" et a salué "un climat productif et transparent".

La campagne électorale prendra fin le 21 octobre à minuit, soit deux jours avant le scrutin. Les Tunisiens de l'étranger, à qui sont réservés 19 sièges au sein de la Constituante, voteront eux les 20, 21 et 22 octobre.

©source 2011 AFP
libé

اكتوبر 1985 قامت طائرات تابعة لقوات صهيونية بقصف مدينة حمام الشط التونسية

‎1 اكتوبر 1985 قامت طائرات تابعة لقوات صهيونية بقصف مدينة حمام الشط التونسية ،في إطار ما بات يعرف بعد ذلك بعملية الساق الخشبية .

كانوا موالين للنظام السابق

كانوا موالين للنظام السابق
قائمة سوداء بصحفيين تونسيين

صحفيو تونس انقسموا في العهد السابق إلى مدافعين عن الحريات وموالين للنظام (الجزيرة نت)

خميس بن بريك-تونس


قرّرت نقابة الصحفيين التونسيين تكليف لجنة خاصّة بإعداد قائمة سوداء بأسماء صحفيين تورطوا مع النظام السابق. لكن بعض الصحفيين يشكك في "نظافة" أعضاء هذه اللّجنة.

وتشكّلت لجنة تضمّ ثلاثة عشر صحفيا قبلت ترشحاتهم على أساس "النزاهة والتجربة", و"عدم الاشتراك في الانقلاب على النقابة الشرعية" في 2009، وذلك استجابة لطلب الصحفيين في المؤتمر الثاني للنقابة، الذي عُقد مطلع يونيو/حزيران الماضي، بتطهير قطاع الإعلام من رموز الفساد بعد الثورة.

وتمّ تعيين نقيب الصحفيين السابق ناجي البغوري منسقا للّجنة التي ستعمل تحت إشراف رئيسة المكتب التنفيذي الجديد لنقابة الصحفيين, وعضو بالنقابة مكلف بالحريات.


الحمروني: الهدف من إصدار القائمة ليس تصفية حسابات, وإنما تحقيق العدالة الانتقالية
تحديد المعايير
وستحدد اللجنة في اجتماعاتها المقبلة معايير القائمة السوداء التي ستعتمدها لضبط أسماء الصحفيين بناء على درجة اعتداءاتهم بحق الصحفيين والمهنة.

وتوضح نقيبة الصحفيين التونسيين نجيبة الحمروني أنّ أسماء الصحفيين الفاسدين ستدرج في القائمة السوداء حسب درجة الانتهاكات التي قاموا بها في الماضي.

وقالت للجزيرة نت إن اللّجنة ستعمل بالتشاور مع بقية الصحفيين والخبراء القانونيين لتجميع الأدلة والشهادات ضدّ كلّ الصحفيين الذين أجرموا بحق المهنة.

وطلبت النقابة من الحكومة, ومن لجنة تقصي الحقائق في الفساد والرشوة مدّها بأسماء الصحفيين المتورطين مع النظام السابق، قصد تسهيل مهمتها في تجميع الأدلة.

وأكدت نجيبة الحمروني أنّ النقابة ستنشر بعد انتهاء عمل اللجنة أسماء الصحفيين الفاسدين مرفقة بسجل انتهاكاتهم في قطاع الإعلام، الذي عرف أحلك أيامه مع النظام السابق, مضيفة أن الغاية من إصدار القائمة ليس تصفية حسابات, وإنما تحقيق العدالة الانتقالية وإطلاع الصحفيين والرأي العام على تجاوزات الماضي.

وتابعت "إنه عمل إستراتيجي لتطهير القطاع من الفاسدين واستبعادهم من كل مراكز المسؤوليات والقرار وإقصائهم من الترشح إلى المؤتمرات المقبلة".

جيوب ردة
وتحدثت نقيبة الصحفيين التونسيين عن "جيوب ردة" تسعى لتشويه عمل اللّجنة والتشكيك في نزاهة أعضائها, مشيرة في هذا السياق إلى ردود أفعال عنيفة تجاه النقابة بلغت حدّ تهديد بعض أعضائها بالقتل على موقع فيسبوك.

وأضافت "هناك حملة تشويه لضرب النقابة واللّجنة من أجل حماية المتورطين في المؤسسات الإعلامية الذين استفادوا من النظام السابق وما زالوا يتمتعون بالنفوذ".

وتتساءل نجيبة الحمروني "كيف يمكننا التقدم بالإعلام في ظلّ مناخ متعفن بصحفيين مناشدين للنظام السابق, ورؤساء مؤسسات إعلامية فاسدين ما زالوا جاثمين على القطاع؟".

وما زال المشهد الإعلامي في تونس يعج بصحف استخدمها النظام السابق في ثلب المعارضين، وصحفيين استخدمهم كمخبرين لوزارة الداخلية، وصحفيين فاسدين تقاضوا المال لتلميع صورة النظام السابق.


سليم بوخذير: الثورة لم تحقق أهدافها في ما يتعلق بتطهير الإعلام
تشكيك
ويرى الصحفي سليم بوخذير أنّ قطاع الإعلام في تونس ما زال يعاني من قيود الماضي، معتبرا أنّ الثورة لم تحقق أهدافها في ما يتعلق بتطهير القطاع.

لكن رغم اقتناعه بفكرة القائمة السوداء كمشروع لتطهير الإعلام، فإنه شكك في نزاهة بعض أعضاء نقابة الصحفيين, وفي بعض أعضاء اللّجنة نفسها المكلفة بإعداد القائمة السوداء.

وقال للجزيرة نت "هذه اللّجنة وُجدت لاغتيال الحلم المطلوب وهو تطهير الإعلام. أنا أنزه بعض أعضاء اللجنة, لكن البعض الآخر ليسوا شرفاء لأنهم أخلوا بميثاق الشرف".

وطعن بوخذير في نزاهة نقيب الصحفيين السابق ناجي البغوري (منسق لجنة القائمة السوداء)، مؤكدا أنه كان من بين الصحفيين الذين منحوا في السابق "الريشة الذهبية" للرئيس المخلوع.

وانتقد سليم بوخذير بعض أعضاء المكتب التنفيذي السابق -الذي كان يترأسه البغوري- بدعوى أنه رفض منح العضوية لبعض الصحفيين المستقلين استجابة لأوامر السلطة آنذاك، على حد قوله.

في المقابل، دافع أعضاء النقابة على ناجي البغوري، معتبرين أنه "ناضل" ضدّ النظام السابق لتحرير الإعلام، في حين لم يدل البغوري بأي تصريح للجزيرة نت.

المصدر: الجزيرة

Mineurs, étrangers, seuls et à la rue en Seine-Saint-Denis

Mineurs, étrangers, seuls et à la rue en Seine-Saint-Denis

Des dizaines d'adolescents, venus seuls du monde entier, dorment dehors en Seine-Saint-Denis, un mois après la décision du conseil général de ne plus accueillir de nouveaux mineurs isolés étrangers, faute de moyens et au motif qu'il s'agit d'un "problème national". ( © AFP Mehdi Fedouach)
BOBIGNY (AFP) - Des dizaines d'adolescents, venus seuls du monde entier, dorment dehors en Seine-Saint-Denis, un mois après la décision du conseil général de ne plus accueillir de nouveaux mineurs isolés étrangers, faute de moyens et au motif qu'il s'agit d'un "problème national".

Jeudi matin, une petite dizaine de jeunes sont allongés dans le hall du tribunal pour enfants de Bobigny, après avoir dormi dans un espace vert, tout près de là. "Cela fait 15 jours que je dors dehors et la journée, je viens parfois ici", confie un Indien, arrivé récemment en France, qui dit avoir 17 ans et préfère ne pas donner son nom.

Un autre, 16 ans, décrit un périple entamé au Pakistan, en passant par l'Iran, la Turquie, la Grèce, etc. Une fois à Paris, "je ne savais pas où aller et deux Pakistanais m'ont conseillé de venir ici", raconte-t-il. "Au Pakistan, il y a les combats, la vie est finie pour moi là-bas. En France, je peux tout recommencer", dit le jeune homme, fatigué.

Des salariés du tribunal leur apportent un petit-déjeuner, payé grâce à une collecte dans les bureaux.

Depuis le 1er septembre, environ 80 mineurs isolés étrangers (MIE) sont arrivés en Seine-Saint-Denis, rapporte le président du tribunal pour enfants, Jean-Pierre Rosenzweig. "Une vingtaine a pu être hébergée, mais plusieurs dizaines se sont retrouvées à la rue", déplore-t-il.

C'est "la débrouille" pour essayer de leur trouver un toit. La Croix-Rouge notamment en a accueilli certains. Mais M. Rosenzweig a aussi conseillé à de jeunes Maliens d'aller à Montreuil, où vit une forte communauté malienne, dans l'espoir qu'un compatriote les héberge. Il a lancé un appel aux habitants de Seine-Saint-Denis pour accueillir ces jeunes.

Et pourtant la France a signé des conventions internationales selon lesquelles elle doit accueillir et protéger ces mineurs.

Mais cette responsabilité retombe sur les départements. Or, depuis le 1er septembre, le président PS du conseil général de Seine-Saint-Denis, Claude Bartolone, ne veut plus accueillir de nouveaux MIE. Il estime qu'il s'agit d'un "problème national" et "non d'une affaire locale", et qu'il "n'est plus en situation de les accueillir dignement".

La Seine-Saint-Denis est l'un des points d'entrée sur le territoire national via l'aéroport de Roissy. Elle a accueilli 943 MIE en 2010, sur un total d'environ 6.000 arrivés en France. Leur prise en charge a coûté 35 millions d'euros à ce département pauvre.

Le 22 septembre, la préfecture de Seine-Saint-Denis a annoncé que "le ministère de la Justice allait oeuvrer à une répartition plus équitable et homogène de l'accueil des mineurs étrangers".

Depuis, la situation ne s'est pas arrangée. Le département et l'Etat se renvoient la balle, selon plusieurs sources.

Il y a eu mardi une réunion en préfecture, a indiqué Claude Bartolone. "Ils m'ont fait des propositions, on veut du concret", a-t-il ajouté. Il attend que soit "écrit" et "officialisé" le cadre juridique des propositions.

M. Bartolone demande aussi une réunion avec l'association des départements de France et le garde des Sceaux.

Dès qu'une issue à la crise sera trouvée, il promet de "rouvrir la plateforme d'accueil" des MIE. Cependant, il refuse d'en accueillir de nouveaux cette année, car déjà plusieurs centaines de jeunes ont été hébergés depuis début 2011.

© source 2011 AFP
libé

ONU: la demande palestinienne transférée au Comité des adhésions

ONU: la demande palestinienne transférée au Comité des adhésions


Le Conseil de sécurité de l'ONU s'est brièvement réuni mercredi et a décidé à l'unanimité de transférer la candidature d'adhésion palestinienne au Comité des adhésions du Conseil qui se réunira une première fois vendredi prochain. ( © AFP Stan Honda)
NEW YORK (Nations unies) (AFP) - Le Conseil de sécurité de l'ONU s'est brièvement réuni mercredi et a décidé à l'unanimité de transférer la candidature d'adhésion palestinienne au Comité des adhésions du Conseil qui se réunira une première fois vendredi prochain.

Lors d'une réunion qui a duré moins de deux minutes, le président en exercice du Conseil de sécurité, l'ambassadeur libanais à l'ONU Nawaf Salam a lu une brève déclaration sur le déferrement de la candidature palestinienne au Comité des adhésions.

Aucune objection n'ayant été manifestée par les quinze pays membres du Conseil, M. Salam a validé le transfèrement et annoncé une réunion du Comité vendredi à 10h00 (16h00 GMT).

"Sauf si j'entends une proposition contraire j'enverrai la demande d'adhésion de la Palestine au Comité sur les nouveaux membres", a dit M. Salam. Aucune objection n'ayant été formulée, il a alors levé la séance.

Le Conseil de sécurité avait tenu lundi ses premières consultations après le dépôt historique vendredi d'une demande d'adhésion d'un Etat de Palestine aux Nations unies par le président palestinien Mahmoud Abbas.

Les Etats-Unis ont déjà annoncé qu'ils mettraient leur veto au Conseil de sécurité si nécessaire.

L'ambassadeur israélien à l'ONU Ron Prosor a déclaré mercredi devant des journalistes que la Palestine ne "deviendra pas le 194e Etat à l'ONU" et appelé les Palestiniens à renouer sans délai des négociations directes.

"Revenons, sans raccourci, à des négociations directes. Il n'y a pas de raccourci", a-t-il dit, utilisant l'expression employée la semaine dernière par le président américain Barack Obama au sujet de la tentative palestinienne d'obtenir un feu vert du Conseil de sécurité pour leur adhésion à l'ONU.

"La paix, par définition, est un accord entre deux parties", a ajouté l'ambassadeur. "Un Etat palestinien viable ne sera pas réalisé en imposant des choses de l'extérieur, mais seulement par des négociations directes", a-t-il ajouté. "Nous sommes prêts à négocier en mettant tout sur la table".

L'ambassadeur palestinien à l'ONU Riyad Mansour a quant à lui souligné que la demande d'adhésion palestinienne "avançait pas à pas", formulant l'espoir que l'examen de la candidature palestinienne au Conseil de sécurité "ne prendra pas trop de temps" avant de recevoir une réponse positive.

"Nous espérons que le Conseil de sécurité prendra ses responsabilités" et répondra favorablement, a-t-il ajouté lors d'un briefing.

La réunion du Comité des adhésion de vendredi prochain se tiendra au niveau des ambassadeurs des quinze pays membres.

Les tractations au Conseil de sécurité risquent de durer des semaines, voir plus, selon des diplomates.

Les Palestiniens espèrent obtenir au moins neuf voix sur quinze au Conseil, minimum requis pour que leur demande puisse faire l'objet d'une "recommandation" du Conseil à l'Assemblée générale de l'ONU, passage obligé pour que celle-ci se prononce par un vote à son tour.

Un tel résultat obligerait les Etats-Unis à opposer leur veto et une "recommandation" positive ne verra donc de toutes façons jamais le jour.

Six membres du Conseil de sécurité, permanents ou non, ont déjà dit qu'ils approuvaient la demande palestinienne: Chine, Russie, Brésil, Inde, Liban et Afrique du Sud.

D'autres membres indécis ou n'ayant pas révélé leur position sont la Grande-Bretagne, la France, l'Allemagne, le Nigeria, le Gabon, la Bosnie et le Portugal. La Colombie s'abstiendra.

La direction palestinienne a fait savoir qu'en cas d'échec au Conseil, elle pourrait user de l'option d'un vote direct à l'Assemblée générale où une majorité leur est acquise et qui pourra leur conférer un statut amélioré "d'Etat observateur non membre". Leur statut actuel est celui d'une "entité observatrice".

©source 2011 AFP
libé

Six morts dans l'incendie d'un bâtiment squatté par des migrants à Pantin

Six morts dans l'incendie d'un bâtiment squatté par des migrants à Pantin


Claude Bartolone, député PS et président du conseil général de Seine-Saint-Denis, a décrit un "nouveau drame lié au manque de places en hébergement d'urgence, qui a mené ces personnes à se mettre à l'abri dans des locaux pas du tout faits pour ça". ( © AFP Johanna Leguerre)
PANTIN (AFP) - Six personnes, probablement des immigrés tunisiens illégaux, ont péri mercredi dans l'incendie apparemment accidentel d'un immeuble squatté à Pantin.

Le ministre de l'Intérieur, Claude Guéant, a dénoncé les "filières criminelles de l'immigration irrégulière", Claude Bartolone, le président PS du conseil général de Seine-Saint-Denis et député, évoquant lui un "nouveau drame lié au manque de places en hébergement d'urgence".

L'incendie est survenu vers 06H00 dans un immeuble de deux niveaux dans un étroit passage à Pantin, dans un quartier en rénovation urbaine. L'immeuble appartenant à la municipalité, promis à la démolition, avait été muré par la ville.

Mais une trentaine de squatteurs y avaient trouvé refuge.

"L'incendie a été éteint par les pompiers vers 07H15", a indiqué sur place le préfet du département, Christian Lambert.

"Les victimes sont décédées par asphyxie ou carbonisées, dix personnes ont été évacuées et quatre personnes ont été très légèrement blessées en sautant par la fenêtre du premier étage", a ajouté le procureur de la République de Bobigny, Sylvie Moisson.

Selon les premiers témoignages, l'incendie a été provoqué par une bougie mal éteinte. La brigade criminelle a été chargée de l'enquête.

Les victimes seraient des Tunisiens et des Egyptiens, "probablement" en situation irrégulière, ont rapporté M. Lambert et Mme Moisson.

M. Guéant a lié ce sinistre "à une réalité tragique, dramatique de l'immigration clandestine". Il a dénoncé "des filières criminelles, qui rançonnent les candidats à l'immigration, (...) et les laissent face à une vie d'errance et de malheur".

Le maire PS de Pantin, Bertrand Kern, a qualifié ces propos de "scandaleux". "Ce n'était pas une filière d'immigration clandestine, un des rescapés m'a montré son titre Schengen", a-t-il affirmé. Les rescapés sont des Tunisiens d'une vingtaine d'années, des "migrants récents", a-t-il dit.

Pour Rodolphe Nettier, porte-parole de l'association SOS-Soutien aux sans-papiers, "les réfugiés tunisiens ont été harcelés quotidiennement par la police pour (...) qu'on ne les voie plus. C'est M. Guéant qui les a mis dans cette situation-là".

Sur France Inter, Arno Karsfeld, président de l'Office français de l'immigration et de l'intégration a affirmé que "la France n'a pas les moyens de loger tous les immigrants en situation irrégulière", mais que la responsabilité de l'Etat n'était "pas engagée".

Le patron PS du conseil général, Claude Bartolone, y voit un "nouveau drame lié au manque de places en hébergement d'urgence, qui a mené ces personnes à se mettre à l'abri dans des locaux pas du tout faits pour ça".

"C'est un drame de la misère, de l'immigration, de l'absence de solidarité de l'Europe avec un pays qui s'est battu pour plus de démocratie", a-t-il déploré, en allusion au printemps arabe en Tunisie et en Egypte.

"On a laissé crever des travailleurs immigrés", a dénoncé, "indignée", Harmonie Bordes, une habitante de Pantin. "Il y a quelques mois, ils étaient par terre porte de Pantin et à la Villette. Ils étaient à la recherche d'un abri".

Des dizaines de Tunisiens, arrivés au printemps, s'étaient installés dans le parc de la Villette, près de Pantin.

L'immeuble "était squatté depuis un moment, au moins deux mois. Tout le monde le savait", a affirmé Mustapha, gérant du café Le Montgolfier, situé près du lieu du drame.

"Nous avions découvert récemment que le site était squatté. Nous avions engagé une procédure d'expulsion", a ajouté Philippe Bon, directeur de cabinet du maire de Pantin.

Bertrand Kern a été appelé par d'autres élus du département, en solidarité. "Les maires de Seine-Saint-Denis, on est tout seul", s'est-il plaint. En juin, dans ce même département, une Malienne et ses deux enfants avaient péri à Montreuil quand l'immeuble qu'ils squattaient s'est effondré.

© source 2011 AFP
libé

Education: 165.000 manifestants en France selon les syndicats

Education: 165.000 manifestants en France selon les syndicats


Les défilés contre les suppressions de postes dans l'Education nationale, à l'appel des syndicats du public et du privé, ont réuni mardi plus de 165.000 manifestants en France, dont "45.000 à Paris", selon une première estimation communiquée à l'AFP par l'intersyndicale. ( © AFP Boris Horvat)
PARIS (AFP) - Les défilés contre les suppressions de postes dans l'Education nationale, à l'appel des syndicats du public et du privé, ont réuni mardi plus de 165.000 manifestants en France dont "45.000 à Paris", selon une estimation de l'intersyndicale, la police donnant 8.500 pour le cortège parisien.

"Plus de 120.000 manifestants ont défilé" sans compter la manifestation qui s'est déroulée à Paris, selon une première estimation établie à partir de la mobilisation dans 72 départements, ont indiqué la FSU et Unsa éducation, au nom de l'intersyndicale.

Dans la capitale, "45.000 manifestants ont défilé", a ajouté l'intersyndicale. La tête du cortège parisien, partie vers 14H30, est arrivée à Sèvres-Babylone, pas très loin du ministère, vers 16H30, a constaté l'AFP.

Selon la Préfecture de police, 8.500 personnes ont défilé à Paris.

A 17H00, le ministère de l'Intérieur n'avait pas encore communiqué le nombre des manifestants sur toute la France.

© source 2011 AFP
libé

Etat palestinien à l'ONU: le Conseil de sécurité va poursuivre ses consultations

Etat palestinien à l'ONU: le Conseil de sécurité va poursuivre ses consultations


Barack Obama a lui rejeté la demande d'adhésion palestinienne. "Je suis convaincu qu'il n'existe pas de raccourci vers la fin d'un conflit qui persiste depuis des décennies", avait-il déclaré devant l'Assemblée générale. ( © AFP Eric Feferberg)
NEW YORK (Nations unies) (AFP) - Le Conseil de sécurité de l'ONU a tenu lundi des consultations, les premières d'une longue série, après le dépôt historique vendredi d'une demande d'adhésion d'un Etat de Palestine aux Nations unies par le président palestinien Mahmoud Abbas.

Les consultations, à huis clos, ont duré à peine 40 minutes. Le président en exercice du Conseil de sécurité, l'ambassadeur libanais Nawaf Salam, a ensuite annoncé que le Conseil de sécurité allait se réunir à nouveau mercredi à 09H30 (13H30 GMT) pour déférer ou non la demande d'adhésion devant le Comité des adhésion du Conseil qui réunit les quinze pays membres.

"Nous espérons que le Conseil de sécurité (...) va permettre à la Palestine de devenir membre des Nations unies", a déclaré l'ambassadeur palestinien auprès de l'ONU Riyad Mansour devant les journalistes. Les Etats-Unis ont déjà dit qu'ils mettraient leur veto si nécessaire.

M. Mansour a encore indiqué qu'il "espérait que le Conseil de sécurité ferait preuve de responsabilité", soulignant que 131 pays ont désormais reconnu la Palestine comme un Etat souverain.

Les tractations au Conseil de sécurité risquent de durer des semaines, voir plus, selon des diplomates.

"Nous rencontrons tous les pays membres du Conseil de sécurité" pour les convaincre de voter en faveur de l'adhésion de la Palestine, a dit M. Mansour. Il a précisé que les Palestiniens enverraient à cet effet une délégation en Bosnie, au Gabon et au Nigeria.

Les Palestiniens espèrent obtenir au moins neuf voix sur quinze au Conseil, minimum requis pour que leur demande puisse faire l'objet d'une "recommandation" du Conseil à l'Assemblée générale de l'ONU, passage obligé pour que celle-ci se prononce par un vote à son tour.

Un tel résultat obligerait les Etats-Unis à mettre leur veto et une "recommandation" positive ne verra donc de toutes façons jamais le jour.

"C'est un exercice dans lequel il y aura d'énormes pressions sur les membres du Conseil de sécurité (pour voter non) mais nous avons confiance dans nos amis", a encore expliqué M. Mansour.

Six membres du Conseil de sécurité, permanents ou non, ont déjà dit qu'ils approuvaient la demande palestinienne: Chine, Russie, Brésil, Inde, Liban et Afrique du Sud.

D'autres membres indécis ou n'ayant pas révélé leur position sont la Grande-Bretagne, la France, l'Allemagne, le Nigeria, le Gabon, la Bosnie et le Portugal. La Colombie s'abstiendra.

La direction palestinienne a fait savoir qu'en cas d'échec au Conseil, elle pourrait user de l'option d'un vote direct à l'Assemblée générale où une majorité leur est acquise et qui pourra leur conférer un statut amélioré "d'Etat observateur non membre". Leur statut actuel est celui d'une "entité observatrice".

Le président français Nicolas Sarkozy avait exprimé une telle proposition mercredi dernier devant l'Assemblée générale de l'ONU.

Barack Obama a lui rejeté la demande d'adhésion palestinienne. "Je suis convaincu qu'il n'existe pas de raccourci vers la fin d'un conflit qui persiste depuis des décennies", avait-il déclaré devant l'Assemblée générale.

Dans les heures qui ont suivi le dépôt de la candidature palestinienne, le Quartette pour le Proche-Orient (USA, UE, ONU, Russie) a proposé aux Israéliens et aux Palestiniens de reprendre des pourparlers de paix, gelés depuis un an, avec l'objectif d'aboutir à un accord final fin 2012.

Mais cette proposition, que doit "étudier" la direction palestinienne dans les prochains jours, ne mentionne pas explicitement le gel de la colonisation réclamé par les Palestiniens.

"Je ne suis pas optimiste" quant à la reprise des négociations israélo-palestiniennes, a déclaré lundi un diplomate de haut rang de l'ONU.

© source 2011 AFP
libé

Groupe armé infiltré près de Ain Zeguira: le ratissage se poursuit dans le Sud-Ouest du pays

Groupe armé infiltré près de Ain Zeguira: le ratissage se poursuit dans le Sud-Ouest du pays (Défense) Vendredi, 23 Septembre 2011 16:53 TUNIS (TAP) - Le colonel-major Mokhtar Ben Nasr, porte-parole du ministère de la Défense nationale, a indiqué que "le ratissage se poursuit, jusqu'à maintenant", dans la zone de Aïn Zeguira, sur la frontière tuniso-algérienne.
Il a démenti, à ce propos, tout lien entre cette opération et des prétendues informations fournies par l'OTAN qui surveille l'espace aérien libyen.

Au cours de la rencontre périodique de la cellule d'information du Premier ministère, vendredi, avec les représentants de la presse, le porte-parole du ministère de la Défense nationale, a, par ailleurs, évoqué la fuite d'un soldat de garde à la caserne de Béja.

Il a indiqué que la situation qui n'était pas grave a été maîtrisée à l'instant.

Un soldat de garde, a-t-il précisé, s'est enfui, jeudi, de son poste à la caserne de Béja, en emportant son fusil mitrailleur et quelques cartouches.

D'après les données disponibles, le soldat s'était emparé successivement de deux voitures pour se rendre dans la capitale, mais la deuxième voiture s'était renversée entre la ville de Medjez El Bab et celle de Borj El Amri où il avait été arrêté et conduit vers l'hôpital militaire, après la récupération de l'arme et des munitions.

L'enquête préliminaire a dévoilé que le soldat s'était enfui de son poste de garde, "pour aller résoudre un problème familial", a indiqué Ben Nasr sans autres précisions.

Sur un autre plan, le représentant du ministère de la Défense nationale a dévoilé que "l'unité militaire de Ben Guerdane a saisi, mardi, deux fusils "Kalachnikov", à la suite d'informations fournies par des citoyens sur l'existence de ces deux armes, dans une zone située à deux kilomètres de la frontière tuniso-libyenne".
SOURCE TAP

ONU: les Palestiniens déposent la demande historique d'adhésion de leur Etat

ONU: les Palestiniens déposent la demande historique d'adhésion de leur Etat


Sur place, des milliers de manifestants étaient massés dans le centre de Ramallah, la capitale politique de la Cisjordanie, à Naplouse (nord), à Hébron et à Jéricho, notamment, dans une ambiance festive. ( © AFP Marco Longari)
NEW YORK (Nations unies) (AFP) - Le président Mahmoud Abbas a présenté vendredi la demande historique d'adhésion d'un Etat de Palestine à l'ONU sur la base des lignes de 1967, contraignant la communauté internationale à appeler à de nouvelles négociations de paix avec Israël.

Dans un discours très applaudi devant l'Assemblée générale, M. Abbas a précisé avoir présenté juste auparavant au secrétaire général Ban Ki-moon la demande d'adhésion d'un Etat comme membre à part entière des Nations unies "sur la base des lignes du 4 juin 1967 avec Jérusalem-Est pour capitale". Brandissant le document, il a reçu un tonnerre d'acclamations.

M. Abbas a déposé cette demande, qui doit être transmise pour examen au Conseil de sécurité, plus de 60 ans après le plan de partage de la Palestine à l'ONU.

Le Conseil se réunira lundi après-midi pour une première séance de consultations sur cette demande, a annoncé l'ambassadeur du Liban, Nawaf Salam, qui préside cette instance en septembre.

Nous sommes "prêts à revenir immédiatement aux négociations sur la base des références fondées sur le droit international et d'un arrêt total de la colonisation", a dit M. Abbas, notamment en référence aux lignes de 1967.

Le Premier ministre israélien Benjamin Netanyahu, qui s'est adressé peu après à l'Assemblée générale, a rejeté l'initiative, affirmant: "La vérité est que nous ne pouvons pas parvenir à la paix par des résolutions de l'ONU mais par des négociations".

"La vérité est que jusqu'à présent, les Palestiniens ont refusé de négocier," a-t-il accusé. L'origine du conflit a toujours été et demeure le refus des Palestiniens de reconnaître l'Etat juif".

M. Abbas a assuré que par leur démarche les Palestiniens "ne cherchaient pas à isoler ni délégitimer Israël", mais l'occupation et la colonisation.

Il a accusé le gouvernement israélien d'avoir "sapé tous les efforts de paix" depuis un an et affirmé que la colonisation israélienne était "en train de détruire une solution à deux Etats".

Il a été applaudi par de nombreux délégués, notamment lorsqu'il a cité le discours de son prédécesseur, le dirigeant palestinien historique Yasser Arafat, à la même tribune en 1974, au cours duquel il avait lancé cet appel: "Ne laissez pas le rameau d'olivier tomber de ma main".

"Les règles du jeu ont complètement changé aujourd'hui", a estimé Majdi al-Khaldi, conseiller diplomatique de M. Abbas.

Moins de quatre heures après ce discours, le Quartette pour le Proche-Orient (Etats-Unis, Russie, UE, ONU) proposait une reprise des négociations de paix avec l'objectif d'aboutir à un accord fin 2012.

Selon la déclaration, les deux parties se rencontreraient une première fois dans un mois pour établir "un calendrier et une méthode de négociations", une exigence répétée des responsables palestiniens.

Un engagement d'aboutir à un accord définitif fin 2012 "au plus tard" serait pris lors de cette même réunion "préparatoire", selon le texte.

Le Quartette demande aux parties de présenter "des propositions complètes d'ici trois mois sur la sécurité et le territoire (la question des frontières), et d'avoir fait des progrès substantiels en six mois",.

Une conférence internationale aura lieu à Moscou pour évaluer l'avancée des discussions "au moment qui conviendra".

Israël et les Etats-Unis s'opposent catégoriquement à l'initiative de M. Abbas, affirmant qu'un Etat palestinien ne peut être que le résultat d'un accord de paix. L'administration américaine a averti qu'elle y opposerait son veto au Conseil de sécurité si nécessaire.

"Nous voulons que cette proposition soit étudiée dès que possible. Nous ne sommes pas ici pour bluffer, ni jouer", a prévenu le négociateur palestinien Mohammad Chtayyeh.

Les Palestiniens comptent obtenir les 9 voix sur 15 nécessaires au Conseil pour valider une demande d'adhésion, ce qui forcerait Washington à recourir au veto.

Ce vote ne devrait pas intervenir avant plusieurs semaines, mais les Palestiniens se sont dits prêts à attendre que le Conseil statue avant d'étudier des solutions de substitution.

Des dizaines de milliers de Palestiniens ont célébré, dans les grandes villes de Cisjordanie, la demande d'adhésion.

Un Palestinien a été tué et trois autres blessés vendredi en Cisjordanie par des tirs de l'armée israélienne à la suite de heurts entre des villageois palestiniens et des colons israéliens.

© SOURCE 2011 AFP
LIBE

Une chercheuse tunisienne, Sarra M’Barek, vient d'obtenir une distinction scientifique à l'échelle internationale.

Une chercheuse tunisienne, Sarra M’Barek, vient d'obtenir une distinction scientifique à l'échelle internationale. Elle a décroché le prix de la meilleure recherche scientifique, octroyé par l'Académie Royale de Pathologie Végétale (KNPV Hollande).
Le prix a été remis à l'occasion de la célébration du 40 e anniversaire de l'académie qui porte le nom du fondateur du prix, JAN RITZMA BOS AWARD.

Les travaux de l'enseignante-chercheuse à l'INAT (Institut National d’Agronomie à Tunis) et à Wageningen plant research international Hollande, portent sur la septoriose des céréales. Ce fléau est à l'origine de grandes pertes dans la production céréalière en Méditerranée en général et en Tunisie en particulier.

Contactée par l'Agence Tunis Afrique presse, la jeune chercheuse a déclaré qu'elle ne compte pas arrêter ses efforts en si bon chemin. « Bien au contraire, a-t-elle tenu à préciser, toutes les conditions de succès sont réunies pour aller de l'avant sur la voie de la réussite et de la distinction ».
"Je suis en train d'identifier d'autres moyens de lutte contre ce pathogène fongique destructeur, a fait la jeune Sarra. Et d'ajouter : " mes efforts se penchent actuellement sur l'identification et le clonage afin de booster la recherche et diminuer, par voie de conséquence, les risques de cette maladie jusque-là complexe et inaccessible".

À l'heure actuelle, la lutte chimique est le seul moyen permettant de lutter efficacement contre cette maladie, car elle seule semble permettre de stopper l'extension des épidémies.
Les septorioses sont des maladies fongiques des végétaux. Elles sont particulièrement fréquentes dans les cultures de blé et autres espèces de plantes. Elles se trouvent dans toutes les zones de culture du blé à travers le monde et peuvent occasionner des pertes de rendement de plus de 40 %.
A ce jour, les pertes occasionnées par ce pathogène fongique destructeur sont estimées à 600 millions de dollars.
source TAP

Les Palestiniens sur le point de présenter leur demande d'Etat à l'ONU

Les Palestiniens sur le point de présenter leur demande d'Etat à l'ONU


La centrale syndicale palestinienne a appelé à des manifestations de protestation vendredi partout dans le monde arabe devant les ambassades des Etats-Unis. ( © AFP photo AFP)
NEW YORK (Nations unies) (AFP) - La communauté internationale se préparait jeudi à faire face à la demande d'adhésion à l'ONU d'un Etat de Palestine prévue pour vendredi, qui paraissait inéluctable.

L'administration américaine, mobilisée jusqu'à la dernière minute pour détourner le président palestinien Mahmoud Abbas de son projet, semblait reconnaître son échec.

"Quoi qu'il arrive demain (vendredi) aux Nations unies, nous restons concentrés sur le jour suivant", a déclaré la secrétaire d'Etat Hillary Clinton.

"Je reste déterminée à travailler avec les parties pour atteindre l'objectif d'une solution à deux Etats que soutiennent les Etats-Unis", a poursuivi Mme Clinton. "Nous ne négligerons aucun effort, aucune piste dans notre tentative pour y parvenir", a-t-elle ajouté.

Le négociateur palestinien Saëb Erakat a attribué les manifestations hostiles à Barack Obama mercredi et jeudi en Cisjordanie à "la partialité américaine" en faveur d'Israël exprimée par le président américain dans son discours à l'ONU, jugé très pro-israélien par les commentateurs aussi bien israéliens que palestiniens.

"Notre peuple a manifesté hier et aujourd'hui son sentiment que ce discours ne répondait pas à l'aspiration des Palestiniens à la liberté et à l'indépendance auxquelles appelle l'administration américaine pour tous les peuples, sauf pour les Palestiniens. C'est pourquoi notre peuple a estimé que la partialité américaine était insupportable", a déclaré à l'AFP M. Erakat.

"Malgré cette position inéquitable et toutes les pressions, le président Abbas présentera demain vendredi la demande d'admission de l'Etat de Palestine à l'ONU via le Conseil de sécurité", a-t-il ajouté.

"Puis le président Abbas rentrera pour étudier les options des Palestiniens lors d'une réunion avec la direction palestinienne, notamment l'initiative présentée par le président Nicolas Sarkozy", a-t-il indiqué.

Le président français a appelé l'Assemblée générale à accorder à la Palestine le "statut intermédiaire d'Etat observateur" à l'ONU, identique à celui du Vatican, parallèlement à des négociations israélo-palestiniennes pour parvenir à un accord de paix "définitif" d'ici un an.

Les Palestiniens comptent obtenir "plus que les neuf voix" sur 15 nécessaires au Conseil de sécurité pour valider une demande d'adhésion, a affirmé à l'AFP le conseiller diplomatique de M. Abbas, Majdi al-Khaldi.

"Trois des membres du Conseil de sécurité sont sous pression des Américains" pour voter contre et éviter ainsi aux Etats-Unis de devoir utiliser leur veto, a-t-il précisé, citant "la Bosnie, le Gabon et le Nigeria", qui font tous trois partie des plus de 120 pays ayant reconnu l'Etat de Palestine.

Le président du Conseil européen Herman Van Rompuy et le Premier ministre britannique David Cameron ont appelé devant l'Assemblée générale de l'ONU à la reprise des négociations de paix entre Israël et les Palestiniens.

"Aucune résolution (à l'ONU, NDLR) ne peut à elle seule se substituer à la volonté politique nécessaire pour amener la paix", a déclaré le chef du gouvernement britannique, dont le pays est membre permanent du Conseil de sécurité, sans dire quel serait son vote sur la demande palestinienne.

"En tant que membre du Quartette (UE, ONU, USA, Russie), nous sommes pleinement engagés dans la recherche d'une solution dans le processus de paix au Proche-Orient", a affirmé pour sa part M. Van Rompuy.

Le Premier ministre turc Recep Tayyip Erdogan a jugé de son côté "nécessaire de faire pression sur Israël pour faire la paix" avec les Palestiniens.

"Le problème dans ce contexte, et je serai très franc, provient du gouvernement israélien. Ceux qui gouvernent ce pays prennent des mesures tous les jours qui plutôt que de mener à la paix, érigent de nouvelles barrières empêchant la paix", a-t-il estimé.

© source 2011 AFP et libé

الناتو لليبيا.. والفيتو لفلسطين

الناتو لليبيا.. والفيتو لفلسطين
عبد الباري عطوان
2011-09-19

حسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمره، وشدّ الرّحال الى الامم المتحدة لتقديم طلب الاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران (يونيو) عام 1967، ومتحديا كل الضغوط والتهديدات الامريكية والاسرائيلية التي تطالبه بالتراجع عن هذه الخطوة، والعودة الى طاولة المفاوضات مجددا.
خطوة الرئيس عباس هذه مغامرة محفوفة بالمخاطر الشخصية والوطنية، فالذهاب الى مجلس الامن قد يعني عدم الحصول على الاصوات التسعة المؤيدة التي تتطلبها الاجراءات المتبعة لتحويل الطلب الى الجمعية العامة، وحتى اذا حصل الطلب على الاصوات هذه فإن 'الفيتو' الامريكي جاهز، وهناك مخاوف عبّر عنها السيد رياض منصور سفير فلسطين في الامم المتحدة بأن امريكا قد تلجأ الى المماطلة والتسويف وتجميد الطلب في مجلس الامن لأشهر عدة، بحجة الدراسة والتشاور.
الاعتراف بدولة مراقبة او كاملة العضوية، في حال الحصول عليه، سيكون انتصارا 'معنويا' لن يغير اي شيء على ارض الواقع، رغم كل محاولات 'تجميله' من قبل الآلة الاعلامية المرافقة للرئيس، ولكن في زمن الهزائم و'اللا فعل' الفلسطيني الرسمي، تتضخم الانتصارات الصغيرة.
الرئيس عباس ذهب الى الامم المتحدة للحصول على اعتراف بدولة وهمية، بلا ارض ولا حدود ولا سيادة، من منطلق اليأس، وليس من منطلق القوة، وبعد ان توصل الى قناعة راسخة، وبعد عشرين عاما من المفاوضات المهينة والمذلة، ان الدولة الفلسطينية المستقلة التي من المفترض ان تتوج اتفاقات اوسلو، او تأتي نتيجة لها مستحيلة. ولذلك قرر، اي الرئيس عباس، ان يذكره التاريخ ولو بسطر واحد، انه حقق هذه الدولة على الورق على الاقل، ليتقاعد بعدها من السلطة، وهو مطمئن الى تحقيق انجاز ما.
الشعب الفلسطيني فوجئ بهذه الخطوة، مثلما فوجئ بخطوات اخرى مثل اتفاقات اوسلو، فرئيس السلطة لم يتشاور مع احد، فلم يعقد مجلسا وطنيا او تشريعيا، ولا حتى مؤتمرا شكليا لمجموعة من الفعاليات والكفاءات الفلسطينية، تمثل مختلف المشارب والآراء والخبرات، ولا حتى مع طرفي المصالحة الفلسطينية التي وقعها في القاهرة. الرئيس قرر وعلى الشعب الطاعة والمساندة، وهذا امر على درجة كبيرة من الخطورة لم يتوقف عنده الا القليلون.
يجادل المقربون من الرئيس، بأن الذهاب الى الامم المتحدة اربك الاسرائيليين ووضع الرئيس الامريكي وادارته في موقف حرج، ولكنه احرج ايضا الشعب الفلسطيني وبعض مثقفيه، بحيث بات تأييدهم او معارضتهم لهذه الخطوة تحصيل حاصل، لا يقدم او يؤخر في الامر شيئا.
تأييد القرار يعني تجاوز العديد من المخاطر المشروعة، مثل احتمالات التضحية بحق العودة، وانهاء تمثيل منظمة التحرير للشعب الفلسطيني في الوطن والمنفى، وحصر الحقوق الفلسطينية المشروعة في اقل من عشرين في المئة من ارض فلسطين التاريخية. فالقرارات الاممية الجديدة تجبّ ما قبلها، اي ان القرار الجديد يلغي القديم، وهذه قاعدة قانونية معروفة، والاعتراف بدولة في حدود عام 1967 قد يلغي قرار التقسيم 181، ويفرغ قرار 194 حول حق العودة من مضمونه، وسيجادل الاسرائيليون، وما ابرعهم في الجدل، بأن هذا الحق بات محصورا في الدولة الفلسطينية في حدودها المقررة بقرارالجمعية العامة، وربما يذهبون الى ما هو ابعد من ذلك، ويفرضون حق العودة الى هذه الدولة على المواطنين العرب في فلسطين المحتلة عام 1948.
اما معارضة هذه الخطوة، فقد تفسر على ان صاحبها يعارض ما يسمى بالمشروع الوطني الفلسطيني،الذي يردده رجال السلطة وحواريوهم بكثرة هذه الايام، ويقف في الخندق الاسرائيلي، ولا يريد وقوع الادارة الامريكية بأي حرج يتمثل في استخدامها حق النقض 'الفيتو'. وهي اتهامات معيبة، علاوة على كونها مرفوضة وتعكس عقلية طابعها ابتزازي اقصائي صرف.
' ' '
نضحك على انفسنا اذا قبلنا بالمنطق الذي يتسلح به المتبنون لهذه الخطوة، مثل القول ان الاعتراف بفلسطين كدولة عضو او مراقب في الامم المتحدة سيجعل الاحتلال او العدوان الاسرائيلي احتلالا من قبل دولة لأخرى عضو في الامم المتحدة، وسيمكّن الفلسطينيين من الانضمام لمحكمة جرائم الحرب الدولية (اسرائيل لم توقع على ميثاقها) وملاحقة مجرمي الحرب الاسرائيليين بالتالي. فربما يكون هذا الطرح صحيحا على الصعيد النظري، ولكن لا قيمة له على ارض الواقع، فأمريكا احتلت العراق وافغانستان، واسرائيل اعتدت على لبنان الدولة العضو، واحتلت اراضيه، مثلما احتلت اراضي سورية ومصرية، وقتلت بالامس ستة جنود مصريين.
لدينا تقرير غولدستون الاممي الذي اكد ارتكاب الجيش الاسرائيلي جرائم حرب ضد الانسانية في قطاع غزة، ولدينا قرار محكمة العدل الدولية الذي اعتبر الجدار العنصري في الضفة الغربية غير قانوني، فماذا فعلت لنا الامم المتحدة، وماذا افادتنا ادانة اسرائيل الدولية هذه؟
الرئيس محمود عباس يجتهد، ويحاول ان يخوض حروبا سياسية ودبلوماسية، ويتحدى الامريكيين والاسرائيليين، ويحشد المجتمع الدولي ضدهم، وهذا جميل، واجتهاد لا غبار عليه، ولكنه يشكل هروبا من المواجهة الحقيقية، اي في الداخل الفلسطيني، فمعركة الرئيس عباس يجب ان تكون مع الاحتلال الاسرائيلي ومستوطناته ونهبه للارض والثروات الفلسطينية.
الشعوب العربية الثائرة قدمت له ولنا دروسا بليغة، ليس في تغيير الامر الواقع، وانما في تغيير انظمة ديكتاتورية ضاربة الجذور في عمق الفساد والقمع، مما ادى الى قلب كل معادلات القوة وموازين القوى.
استجداء الحلول والاعترافات لا يغير اي شيء، وان غيّر فللأسوأ. ونتائج اتفاقات اوسلو الكارثية ما زالت ماثلة في الاذهان، استيطانا واذلالا وتهويدا للقدس.
الربيع الفلسطيني لا يجب ان يزهر في الامم المتحدة فقط، وانما على الارض الفلسطينية ايضا، فمن المعيب ان يكون هذا الشعب مفجر الثورات، ومقدم النموذج في تحدي الظلم هو آخر من يلتحق بقطار الثورات العربية وارضه محتلة وعدوه متغطرس، وقيادته ضعيفة، مشلولة، بل ومعزولة عن شعبها وعن واقعها العربي.
سنقف حتما في خندق اي مواجهة مع الاسرائيليين والامريكيين في الامم المتحدة، ولكننا في الوقت نفسه لن نتخلى عن تحفظاتنا ومخاوفنا، واصرارنا على الثوابت الفلسطينية، مثلما سنظل نعتبر اي انتصار في الامم المتحدة ناقصا طالما لم تتبعه انتفاضة شعبية ترهق الاحتلال الاسرائيلي وتجعله مكلفا، على الصعد السياسية والاقتصادية.
نريد ان نرى مئة الف متظاهر كل يوم جمعة في ميدان المنارة في رام الله، او امام حاجز قلنديا، الذي يحرم اجيالا من رؤية القدس والصلاة في الاقصى. نريد ان نرى السلطة في خدمة قضايا الشعب المصيرية، وليس لتخدير هذا الشعب بمبادرات صغيرة للحصول على دولة وهمية.
اسرائيل تعلي سقف مطالبها، وتقدم كل يوم مطلبا تعجيزيا جديدا مثل الاعتراف بها كدولة يهودية، لطرد العرب منها، بينما نحن او قيادتنا، نخفض سقف مطالبنا، فقد كان الرد الامثل على اسرائيل وقيادتها اليمينية ليس المطالبة بالاعتراف بدولة في حدود عام 1967، وانما بدولة ديمقراطية مدنية على كامل التراب الفلسطيني، تتعايش فيها الأديان والاعراق على قدم المساواة، واعلان فشل حل الدولتين، واعادة احياء منظمة التحرير ومؤسساتها على اسس اصلاحية علمية، تستوعب الاجيال والمتغيرات النضالية الفلسطينية، وتستأصل اللحم الميت المتراكم على مفاصلها، وضخ دماء جديدة شابة.
' ' '
اسرائيل تعيش عزلة دولية ليس بفضل نضال الفلسطينيين فحسب، وانما بسبب اخطائها القاتلة اولا، وغرور قوتها المتغطرس ثانيا، والثورات العربية التي اطاحت وستطيح بجميع حلفائها، او الانظمة التي رضخت لارهابها. ومن المفترض ان يعمق الفلسطينيون والعرب هذه العزلة بضغط داخلي مكثف على الاحتلال ومستوطنيه، ولكن هذا لم يحدث حتى الآن.
فمن كان يصدق ان تركيا الحليف الاكبر لاسرائيل في المنطقة والعالم الاسلامي، تنقلب عليها وتطرد سفيرها، وتجمّد كل العلاقات التجارية والعسكرية معها، ومن كان يحلم ان يقتحم الثوار المصريون السفارة الاسرائيلية في القاهرة ويبعثرون محتوياتها ويحرقون علمها، ويهرب دبلوماسيوها من الجحور الخلفية مثل الفئران طلبا للنجاة، متخفين بكوفيات فلسطينية طالما كرهوها وحاربوها باعتبارها رمز العزة والمقاومة.
ختاما نقول للرئيس عباس بأن لا يعول كثيرا على الانتصارات الدبلوماسية، رغم اهميتها، وعليه العودة الى ادبيات المقاومة الاولى، وتتويج تاريخه بانتصار حقيقي على الارض وليس بقرار جديد من الامم المتحدة. عليه تحرير الشعب الفلسطيني من عبودية الراتب، وتقديم المصلحة الوطنية على الامور الحياتية المعيشية التي تؤدي الى البلادة التي نراها حاليا.
نتمنى ان يضيف الرئيس عباس الى خطابه في الامم المتحدة عبارة تقول للرئيس اوباما انك تتدخل بالطائرات والصواريخ وحلف الناتو في ليبيا والعراق وافغانستان لنصرة الشعوب ومعركتها من اجل التحرر، بينما تتدخل باستخدام الفيتو ضد الشعب الفلسطيني لحرمانه من حقوق اساسية كنت اول من اعترف بها، وتطالب هذا الشعب بالوصول الى دولته عبر التفاوض مع اعدائه، وهو ما لم نقله لليبيين والعراقيين وغيرهم. كفى نفاقا.. ولكن العيب ليس في اوباما وساركوزي وبلير وكاميرون وميركل، وبقية منظومة النفاق، وانما فينا كعرب.
source alkouds

Semaine des cultures étrangères à Paris: Hommage à Abou El Kacem Chebbi

Semaine des cultures étrangères à Paris: Hommage à Abou El Kacem Chebbi, le 24 septembre à l'IMA Samedi, 17 Septembre 2011 10:40 TUNIS (TAP) - Dans le cadre de l'opération "Passeport pour les langues" de la semaine des cultures étrangères qui se tient du 23 septembre au 2 octobre à l'Institut du monde arabe à Paris, une rencontre se tiendra le 24 septembre à la bibliothèque de l'IMA en hommage au poète tunisien Abou El Kacem Chebbi. Organisée par le Forum des instituts culturels étrangers à Paris (Ficep) qui fête cette année la 10ème édition de la semaine des cultures étrangères, cette journée qui se tient en partenariat avec le service culturel de l'ambassade de Tunisie en France, propose une intervention de Tahar Bekri, poète et maître de conférences à Paris Ouest-Nanterre, qui parlera notamment de l'oeuvre de ce poète, reprise en choeur par tous les mouvements révolutionnaires arabes actuels.
Par ailleurs, l'écrivaine et professeure universitaire de lettres en Tunisie, Mme Emna Belhaj Yahia donnera une communication sur "l'esprit révolutionnaire dans la poésie de Chebbi et son influence sur les révolutions arabes".

Après un débat qui sera animé par M. Tayeb Ould Aroussi, directeur du département Bibliothèque de l'IMA, la projection d'un film documentaire comportant des témoignages d'historiens sur le poète, est prévue avant une lecture théâtralisée de poèmes de Chebbi qui sera assurée par les comédiens Eric Auguste et Muhamed Sef, ainsi que de quelques poèmes en langues arabe et française.

La semaine des cultures étrangères constitue une occasion de découvrir les artistes, créateurs ou arts qui ont émergé ou marqué la culture du monde lors de la dernière décennie. Au programme de cette 10ème édition, plus de 80 manifestations sont proposées dans les centres culturels étrangers de Paris dont notamment des expositions, rencontres, débats, concerts, projections, spectacles, ateliers....

Créé en 2002, le Forum des instituts culturels étrangers à Paris (FICEP) a pour vocation entre autres "d'affirmer un espace de réflexion original et multilatéral sur la culture, son statut, ses conditions d'épanouissement dans le contexte de la mondialisation et de mettre en valeur le rôle clef que les instituts et les centres culturels étrangers de Paris jouent dans la promotion de la diversité culturelle" (site du FICEP).